صحيفة الأيام البحرينية:
2025-05-12@00:21:43 GMT

سلطة الفرمسلي التايلندية

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

سلطة الفرمسلي التايلندية

(يكفي المقدار 10 أشخاص)
- سلطة شهية تُقدّم باردةً، وهي من المقبلات التايلاندية المحبوبة. - 200 جم شعرية مصنوعة من الفاصوليا - 2-3 أكواب ماء مغلي - 250 جم روبيان مقشر أو حوالي 500 بقشوره أو 1/‏2 كوب روبيان يقاس بعد تقشيره وسلقه (اختياري)* - 1/‏2 كوب أوراق نعناع غضة ممزقة باليد - ملعقة أكل فلفل أخضر حار تزال حبوبه ثم يقطع شرائح رفيعة أو يفرم ناعمًا - 1-2 ملعقة أكل بصل أخضر مقطع حلقات رفيعة جدًا - 1/‏4 كوب عشب ليمون مقشر ومقطع حلقات رفيعة جدًا - فلفة حمراء حارة تزال بذورها ثم تفرم ناعمًا
الصلصة: - 1/‏2 كوب عصير ليمون أخضر - 6 ملاعق أكل + ملعقة صلصة سمك - 1 - 1/‏2 1 ملعقة صغيرة فلفل أحمر مهروس (حسب الرغبة) - 2/‏3 - 1 ملعقة صغيرة ملح
للتقديم والتزيين: - أوراق خس رومانو (اختياري) - 1/‏4 كوب أوراق كزبرة خضراء مفرومة مع بضعة أعواد مورقة للتزيين - 2-3 ملاعق أكل فول سوداني محمّص - بضع حبات من الروبيان المسلوق ترفع من المقدار أعلاه 1.

تخلط مكونات الصلصة باستخدام مضرب بالون وتغطى وتترك جانبًا. 2. في طاسة تغمر الشعرية بالماء المغلي. تغطى وتترك لمدة 10 دقائق. تصفى وتشطف الشعرية بالماء البارد. 3. باستخدام مقص تقطع الشعرية إلى ثلاثة أقسام وتترك لتبرد. في إناء خلط، تقلب الشعرية والروبيان وباقي المقادير المذكورة حتى مهروس الفلفل الأحمر. 4. تسقي الشعرية بالصلصة وتقلب برفق حتى تتغلف المكونات بالصلصة. تذاق ويعدل الطعم حسب الرغبة. 5. يبطّن إناء التقديم أو صحون فردية بالخس، تسكب السلطة في صحن التقديم وتنثر على سطحها أوراق الكزبرة المقطعة والروبيان والفول السوداني وتقدم.
ملاحظة • يمكن تقطيع الروبيان أفقيًا؛ لضمان توزيعه في باقي مكونات السلطة.
لمعلـوماتك الروبيان: • مصدر للأوميغا 3، وهي دهون حمضية مفيدة للقلب وتقوّي عضلة القلب، تقلل من خطر الإصابات بالأزمات القلبية. • ولكن الروبيان مرتفع في الكولسترول.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

من غزة إلى صنعاء: حين تساقطت أوراق الهيمنة الواحدة تلو الأخرى

قبل أكثر من عشرين عاما، اندلعت انتفاضة الأقصى في خريف عام 2000 لتشكّل نقطة تحوّل فارقة في مسار الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. جاءت الانتفاضة ردا على زيارة أرئيل شارون إلى باحات المسجد الأقصى، لكنها تجاوزت كونها رد فعل عاطفي، لتعلن بداية مرحلة جديدة من المقاومة الشعبية والمسلحة، تحمل وعيا مختلفا وإرادة لا تلين.

شارون، الذي ظن أن قوة الردع كافية لإخماد الانتفاضة خلال أسابيع، وجد نفسه أمام مقاومة تستنزف جنوده وتُربك حساباته. وفي 2005، اضطر إلى الانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة، في اعتراف ضمني بفشل المشروع الصهيوني في بسط الهيمنة الكاملة. كان ذلك الانسحاب، في جوهره، بداية تآكل الردع الإسرائيلي، وكشفا لهشاشة ما كان يُظن أنه تفوق لا يُقهر.

لكن ما حدث لم يكن شأنا إسرائيليا داخليا فحسب، فإسرائيل، في موقعها ووظيفتها، كانت دوما امتدادا أماميا للهيمنة الأمريكية في المنطقة، وكلما اهتزت قدرتها على فرض السيطرة، ارتجّ المركز ذاته. من هذه الزاوية، لا يبدو الانسحاب من غزة سوى لحظة أولى في سلسلة ارتدادات لاحقة على نفوذ واشنطن، من بيروت إلى بغداد، ومن دمشق إلى صنعاء.

وفي السنوات الأخيرة، تسللت ملامح هذا الأفول إلى العلن، حين قررت واشنطن، خلال إدارة ترامب، تجنّب المواجهة المباشرة مع الحوثيين، تاركة إسرائيل بمفردها في قلب النار، ومتخلّية عن حلفائها التقليديين. سعت الولايات المتحدة إلى فصل مصالحها البحرية عن المعركة، في رسالة واضحة بأن الحلفاء لم يعودوا أولوية، وأن الهيمنة مكلفة أكثر من اللازم.

صنعاء تلتحق بالميدان

في المشهد اليمني، برز الحوثيون كقوة لا يُستهان بها، خصوصا بعد إعلانهم أن عملياتهم في البحر الأحمر تأتي دعما لغزة. استهدافهم للسفن العابرة لمضيق باب المندب لم يكن استعراضا عسكريا، بل خطوة استراتيجية أعادت رسم خرائط الملاحة البحرية، وفرضت تكاليف باهظة على اقتصاديات العالم.

استخدم الحوثيون صواريخ باليستية، وطائرات مسيّرة، وزوارق مفخخة، في هجمات شلّت حركة الشحن الدولي وأرغمت شركات عملاقة على تحويل مساراتها. ولأول مرة منذ عقود، وُضعت القوى البحرية الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، في موقع دفاعي مربك، رغم تشكيل تحالف عسكري بحري لمحاولة احتواء التهديد.

هذا التحدي غير المسبوق كشف هشاشة "النظام العالمي" الذي طالما قُدّم باعتباره منظومة راسخة لا تهتز.

ترامب و"غورباتشوف أمريكا"

تزامن هذا التحوّل مع صعود دونالد ترامب، الذي شبّهه البعض بـ"غورباتشوف الولايات المتحدة"، باعتباره الرئيس الذي فتح باب التراجع الاستراتيجي أمام واشنطن. فخلال سنوات حكمه، بدا العالم وكأنه يراقب تفكك الدور الأمريكي، من الداخل والخارج.

قرارات متسرعة، انسحابات مفاجئة، وحروب تجارية غير محسوبة، كلها أضفت على السياسة الأمريكية طابعا من الفوضى والارتباك، جعل حتى حلفاءها التقليديين يعيدون حساباتهم. لقد دخلت واشنطن، في عهده مرحلة الإرهاق الاستراتيجي: إنها لم تعد قادرة على فرض السيطرة، ولا مستعدة لتحمّل أكلافها.

تحوّل لا يُمكن تجاهله

اليوم، يقف الشرق الأوسط على عتبة مرحلة جديدة، لم يعد التغيير مرهونا بغرف مغلقة في واشنطن أو بروكسل، بل تفرضه إرادات شعبية، من غزة إلى صنعاء، ومن بغداد إلى بيروت، ومع كل صاروخ لا يُعترض، ومع كل انسحاب لا يُعلَن، تتهاوى أسطورة التفوق الغربي.

إننا نشهد لحظة تاريخية نادرة: نهاية زمن الهيمنة الواحدة، وبداية عصر التوازنات الجديدة، التي تصنعها الشعوب وتفرضها المقاومة.

مقالات مشابهة

  • طريقة تحضير واقي الشمس في المنزل بمقادير بسيطة
  • هيئة الزراعة تضبط سفينة مخالفة تصطاد الروبيان خلال فترة الحظر
  • من غزة إلى صنعاء: حين تساقطت أوراق الهيمنة الواحدة تلو الأخرى
  • مصدر إطاري:تنفيذ توجيهات خامنئي بشأن مشاركة مكونات الإطار في الانتخابات
  • خلطات منزلية طبيعية لتطويل الشعر وتنعيمه
  • بالمكرونة .. طريقة عمل حلوي العزيزية
  • نائب:بتوجيه خامنئي مكونات الإطار ستدخل الانتخابات بعدة قوائم ثم العودة لخيمة الإطار
  • رضا نبايس سفيرا جديدا للجزائر لدى السنغال 
  • "ملعقة بعد الأكل تغيّر كل شيء".. اكتشاف طبي مذهل لمرضى السكري
  • طريقة تتبيل المشاوي