المركز القومي للترجمة يطلق النسخة السادسة من كشاف المترجمين احتفالا بالعيد القومي لمحافظة الشرقية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يستكمل المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي احتفالاته بالأعياد القومية للمحافظات المصرية،حيث يطلق النسخة السادسة من كشاف المترجمين احتفالا بالعيد القومي لمحافظة الشرقية والذي يوافق التاسع من سبتمبر من كل عام.
وفي تصريح للدكتورة كرمة سامي مديرة المركز القومي للترجمة :" حرصًا من وزارة الثقافة المصرية، ممثلةً فى المركز القومى للترجمة، على تعريف شباب مصر بالأحداث القومية والوطنية وعلى التعريف بأبرز العلماء والأدباء والمثقفين والكُتَّاب والسياسيين بجميع المحافظات المصرية؛ أطلق المركز القومى للترجمة مبادرة ثقافية للاحتفال بالأعياد القومية لمحافظات مصر حيث ترتكز المبادرة على طرح مختارات من نصوص من أعمالِ مبدعى كل محافظة لترجمتها إلى اللغات الأجنبية الأخرى، وتهدف من جانب آخر إلى اكتشاف المواهب الشابة في مجال الترجمة.
و أضافت : "في هذا الإطار احتفل المركز خلال الأشهر الماضية بالأعياد القومية لكل من محافظة الإسكندرية،محافظة القليوبية وبمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لمحافظة الشرقية، فإن المركز، تقديرًا لدور المحافظة ومبدعيها في اثراء الثقافة المصرية، يعلن عن مسابقة لترجمة أحد إبداعات اثنين من كبار أدباء محافظة الشرقية هما: الأديب يوسف أبو رية، والشاعر صالح جودت لتذكير بأعمالهما ودورهما في الحياة الأدبية والثقافية
وعن كيفية المشاركة وشروط التقديم في المسابقة
فهي كالتالي:يقوم المتسابق بتحميل النص الذى يريد ترجمته من على الصفحة الرسمية للمركز القومى للترجمة
- نص مختار من رواية: "تل الهوى"، للأديب: يوسف أبو رية
- نص شعرى مختار من ديوان: "الله والنيل والحب "، للشاعر: صالح جودت
تتم الترجمة من اللغة العربية إلى أي من اللغات الأخرى
يرسل المتسابق ترجمته عبر البريد الإلكتروني
[email protected] بالصيغتين ملف wordو pdf ، بالإضافة إلى سيرة ذاتية مختصرة تتضمن بيانات التواصل، وصورة الرقم القومي
وآخر موعد لتلقى مشاركات المتسابقين هو 3 أكتوبر2023
جدير بالذكر أنه لا يشترط سن المتقدم للمسابقة
ويمنح المركز مجموعة قيمة من إصداراته للفائزين، بالإضافة إلى شهادات تكريم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المركز القومي للترجمة الاحتفال بالعيد القومى الثقافة المصرية محافظة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
سبب إنشاء المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية
يعد المركز الإعلامي جزءًا متأصلًا من إدارات دار الإفتاء المصرية، التي تعمل على ضبط واستقرار أسس وطرائق الفتوى درءًا للفوضَى والتخبُّط منذ أكثر من 130 عامًا.
المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصريةأنشئ المركز الإعلامي انطلاقًا من إيمان دار الإفتاء المصرية بأهمية الإعلام لتوصيل رسالة الدار إلى الأمة، وتنظيم العلاقة الإعلامية بين الدار وغيرها من المؤسسات المحلية والعالمية، ويمكن صياغة الأهداف التي يعمل المركز على تحقيقها في الآتي:
متابعة ومراقبة وسائل الإعلام محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا.
تعزيز الوعي بالدور الذي تضطلع به دار الإفتاء.
توجيه الرسائل وإصدار الفتاوى بشكل فعَّال من دار الإفتاء.
المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية للتواصل الاجتماعي:
ولدار الإفتاء المصرية إستراتيجيتها الخاصَّة فيما يتعلَّق بوسائل التواصل الاجتماعي، تتمثَّل في مواجهة التطرُّف والعنف والأفكار التكفيرية بجانب نشر الفكر المستنير عبر عدد من الأُطر والبرامج والخطوات التي يتمُّ العمل بها وتطبيقها بشكل دقيق ومتوازن، وتسعى الدار من خلال فريق التغطية الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي إلى متابعة كافة قضايا الأمَّة الإسلامية والتفاعل والتعامل معها، مُستغِلَّة وسائل التكنولوجيا المختلفة للوصول إلى المواطنين كافة بكل الطُّرق والأشكال.
المركز الإعلامي الخاص بدار الإفتاء المصرية
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف امتلكت الدار 16 صفحة رسمية على الفيس بوك بأكثر من لغة، وحسابين على تويتر، وحسابًا على إنستجرام ويوتيوب وقناة تليجرام وساوند كلاود، وحسابًا على تيك توك.
كما تستخدم دار الإفتاء المصرية في النشر على هذه المنصات المعاييرَ الدوليةَ والأدوات الجديدة، مثل: الموشن جرافيك، والفيديوهات القصيرة، والبث المباشر... وغيرها.
إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية:
وإدارة البوابة الإلكترونية بوابة خدمية أنشأتها دار الإفتاء المصرية على شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) تلبيةً للتقدُّم التكنولوجي باستخدام أحدث الوسائل لخدمة العملية الإفتائية، وتلبيةً للاتساع والتزايد المستمر في حالات الفتوى، وإسهامًا منها في ضبط واستقرار أسس وطرائق الفتوى درءًا للفوضَى والتخبُّط اللذَيْن تموج بهما ساحة الفتوى الشرعية.
وتقوم إدارة البوابة الإلكترونية بنشر فتاوى دار الإفتاء باللغة العربية، ولغات أخرى، والتواصل مع طالبي الفتوى على المستويين المحلي والعالمي، وكذلك نشر الأبحاث الشرعية والقضايا الإسلامية والردود على الشبهات والبيانات التي تُصدرها الدار.