بخطوات سهلة وبسيطة.. كيف يمكنك علاج الإنفلونزا في البيت؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
يمكن علاج الانفلونزا في البيت بخطوات سهلة وبسيطة وبدون تناول الأدوية؛ حيث يمكن لبعض الخطوات ان تساعد في الوقاية من انتشار الإنفلونزا.
علاج الإنفلونزا في البيت
ومن أهم طرق علاج الإنفلونزا في البيت هي بالبقاء البقاء في منزلك، وعدم الخروج منه حتى بعد مرور 24 ساعة على زوال الحمي.
. مشروبات طبيعية تقيك من أمراض الخريف
ويجب تجنب مخالطة الآخرين عند علاج الإنفلونزا في البيت لتجنب إنتشار العدوى، وحتى تشعر بتحسن حالتك الصحية.
ويمكن لإتباع نمط الحياة والعلاجات المنزلية، ان تساهم بشكل كبير في علاج الانفلونزا في البيت، ومن بينها، فقد تساعد التدابير التالية في تخفيف حدة الأعراض :
_ شرب السوائل بكثرة؛ حيث ان اشربِ المياه والعصير والحساء الدافئ للوقاية من الجفاف.
_ ويمكن للراحة والحصول على على قسط كافي من النوم أن يساعد جهازكَ المناعي على مكافحة العدوى.
_ قد تحتاج إلى تغيير مستوى نشاطك، وذلك حسب الأعراض التي تشعر بها.
_ ويمكن لتناول مسكِّنات الألم، مثل : الأسيتامينوفين (Tylenol، وغيره) أو الأيبوبروفين (Advil، وMotrin IB، وغيرهما)، أن يساعدك في التخلُّص من الألم المصاحب للأنفلونزا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنفلونزا علاج الأنفلونزا البيت الأدوية الوقاية الحمى
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: غزة أصبحت فريسة سهلة لإسرائيل بسبب الانشغال بالحرب الإيرانية الإسرائيلية
حذر السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، من أن العالم في ضوء الحرب الإيرانية الإسرائيلية انسحب من ساحة غزة وذهب إلى طهران، ولا ينبغي أن نغفل هذه الأمور، مشيراً إلى أن غزة الآن باتت فريسة سهلة للجانب الإسرائيلي، حيث يحدث الآن عملية تهجير ناعمة دون إدراك من العالم.
تابع، خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON قائلاً: "كثير من الأسر في غزة لديهم أقارب في النمسا وغيرها، ويتم العمل على لمّ شملهم مع باقي أسرهم في تلك العواصم، وقد يستمر ذلك ليصل إلى العواصم في أمريكا اللاتينية حيث توجد جاليات فلسطينية كبيرة في تلك البلدان، وستبدأ عملية التهجير."
وشدد على ضرورة عدم إغفال هذا الأمر لأن غزة ستكون الخاسر الأكبر نتيجة هذه الحرب.
وعن تصريحات بنيامين نتنياهو حول تغيير وجه الشرق الأوسط مع توسعاته في سوريا، وادعائه إنهاء حزب الله وومرحلة قتل كافة قيادات حماس، قال: "بدأ رئيس وزراء الاحتلال هذه الفكرة بالخريطة الوهمية التي عرضها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2023، ووضع الدول المطبّعة وعملها باللون الأخضر ليظهر أن الإقليم كله مع إسرائيل، وتجاهل تماماً القضية الفلسطينية، وهذا ما كان يقصده."
واصل: "كل ما فعله ذهب هباء بعد 7 أكتوبر، لأن المشاعر اتجهت إلى أن إسرائيل دولة ذات أفكار هدامة وعليها أن تعود لحجمها الطبيعي حتى تستطيع العيش في الإقليم."
وقاطعته الحديدي: "الحقيقة أن واشنطن تدعمها بشكل مطلق وخارج القانون الدولي، وإسرائيل أصبحت جسماً مفروضاً علينا في جسد الشرق الأوسط ويتعاملون معنا بأن علينا أن نطبع معها ونتعامل معها حتى لا تغضب أمريكا."ليعلق: "أمريكا تقف مع إسرائيل منذ عام 1973 وهذا مفهوم ومتأصل ونيبنى عليه تحركاتنا مع الجانبين الأمريكي والإسرائيلي، ولكن السؤال: كيف سيغير الشرق الأوسط؟ ما هو الفرق الآن بين تل أبيب وغزة؟ لا يوجد فرق،رئيس وزراء الاحتلال أدخل نفسه في معضلة كبيرة حتى داخل دولته وأصبح عليه عبء كبير."
وشدد على أن عبارة "تغيير وجه الشرق الأوسط" ليست كلمة سهلة مهما كانت القوة العسكرية، لأن الأمر ليس بهذه البساطة.