5 إجراءات نفذها «التنظيم والإدارة» لتطبيق العمل من المنزل جزئيا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أنّ الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، بدأ تجربة تطبيق العمل من المنزل جزئيًا.
العمل عن بعد لمدة يوم واحد أسبوعيًاوأوضح المركز عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، أنّ الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، بدأ تجربة تطبيق العمل عن بعد لمدة يوم واحد أسبوعيًا، بعد اتخاذ الإجراءات التالية.
- تم تسليم جميع الموظفين بالجهاز المركزي لـ«التنظيم والإدارة» أجهزة «لاب توب» أو «تابلت» و APN (شبكة اتصال مؤمنة).
- تحويل ملفات الجهاز سواء الأرشيفية أو الحالية إلى نسخ إلكترونية.
- إعادة هندسة إجراءات العمل من خلال إنشاء الذاكرة المؤسسية الرقمية ومنظومة العمل الداخلي الرقمي أو التراسل المؤسسي الرقمي.
- 18 مليون مستند تمت رقمنتها.
- 10 آلاف و663 مراسلة تمت بين الجهاز وعدد من الجهات خلال أغسطس الماضي عبر منظومة التراسل المؤسسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز المركزي العمل من المنزل تحويل ملفات معلومات الوزراء
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي المصري ومؤسسة “حياة كريمة” يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز جهود التنمية المجتمعية المستدامة وترسيخ ثقافة العمل التطوعي
وقّع البنك المركزي المصري مذكرة تفاهم مع مؤسسة "حياة كريمة"، بهدف تعزيز المشاركة التطوعية في دعم مشروعات التنمية المجتمعية المستدامة والتمكين الاقتصادي للفئات الأكثر احتياجًا في مختلف المحافظات.
وقد وقع مذكرة التفاهم عن البنك المركزي المصري، السيدة/ غادة توفيق وكيل محافظ البنك المركزي للمسؤولية المجتمعية، وعن مؤسسة حياة كريمة، السيدة/ عهود وافي رئيسة مجلس إدارة المؤسسة، وذلك بالمقر الرئيسي للبنك المركزي المصري.
يأتي ذلك في ضوء جهود البنك المركزي للمساهمة في النهوض بالمجتمع، وتعزيز الشراكة مع الجهات ذات الصلة لتيسير حياة المواطنين، حيث سيتم بموجب المذكرة توحيد الجهود لتنفيذ مبادرات متكاملة في مجالات العمل المجتمعي، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية مصر 2030.
وفي هذا الإطار سيقوم البنك المركزي بالمشاركة في الأنشطة التطوعية التي تقوم بها مؤسسة حياة كريمة من خلال الموظفين العاملين بالبنك لدعم المبادرات ذات الاهتمام المشترك.
ويتماشى هذا التوجه مع أهداف العمل التطوعي التي تشمل: تمكين الأفراد من المشاركة الفاعلة في التنمية، تعزيز العدالة الاجتماعية، تحقيق التكافل بين فئات المجتمع، ونشر قيم الرحمة والالتزام والمسؤولية، تأكيدًا على أهمية هذه الشراكة التي تمثل انطلاقة نحو نموذج متكامل يجمع بين التنمية المجتمعية واستغلال العنصر البشري في آنٍ واحد، ويعكس قدرة المؤسسات الوطنية على إحداث أثر حقيقي ومستدام في حياة المواطنين.
وفي نفس السياق، أطلق البنك المركزي المصري مبادرة موازية "معًا نصنع أثرًا" لتعميق مفهوم التطوع المؤسسي داخل القطاع المصرفي، باعتباره أحد ركائز التنمية المجتمعية المستدامة، وذلك بهدف تعزيز ثقافة العمل التطوعي بين موظفي القطاع المصرفي، وتحويل الطاقات البشرية إلى أدوات تغيير حقيقية تُحدث أثرًا ملموسًا في تطوير المجتمع والنهوض به.