جيسيكا سيمبسون تحصل على استراحة من هوليوود
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أصبحت جيسيكا سيمبسون أحدث المشاهير الهاربين من أضواء هوليوود من أجل العائلة، حيث أعلنت عن استراحة للانتقال مع أسرتها إلى مدينة ناشفيل بولاية تينيسي، كي تحظى بحياة أبسط مع زوجها إريك جونسون وأولادهما الثلاثة، ماكسويل، آيس وبيردي.
وفي تصريح نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، ذكرت جيسيكا (43 عاماً) أن أسرتها أصبحت أكثر سعادة بعيداً عن زحام الشهرة، وصخب الأضواء، مؤكدة أن تواجدهم في ناشفيل منحهم القدرة على الضحك، والتصرف بحرية وعفوية وسعادة أكبر.
واعتبرت أن محيطها الحالي يشبهها، وتتشارك مع المقربين منها ومن أسرتها نفس أسلوب العيش والتفكير، مؤكدة أن أصدقاءها الحاليين ليسوا من المشاهير بل "الناس العاديين" المقربين منها، الذين تتشارك معهم هوايات واهتمامات متعلقة بالعائلة والأطفال.
وفي أحدث تغريدة لها، شاركت جيسيكا متابعيها على منصة إمس مجموعة صور لها برفقة عائلتها، في إطار الاحتفال بعيد زواجها الـ 44، وأرفقته بتعليق تعبر فيه عن حبها له.
Eric turned 44 on Sept 15 and his family gave him all the love cells we have to celebrate his life. My heart is so taken with this Man, I could hardly call it my own….
We love youuuu
(he ain’t an Instagram guy, but I always think the more good wishes the better ????) pic.twitter.com/c7CjyUFNdW
توقعت مصادر مطلعة أن جيسيكا تسعى إلى مغادرة المدن الكبرى نهائياً، لاسيما أنها طرحت في وقت سابق من هذا الشهر قصرها في لوس أنجليس للبيع مقابل 22 مليون دولار، بعد 10 سنوات من شرائه بـ11 مليون دولار.
واعتبر المصدر أن تصريح جيسيكا بكونها غير جاهزة للعودة إلى المدينة للإقامة في المدى القريب أبداً، يعني أنها وجدت من تتشارك معه الهموم الأسرية، لاسيما أنها جاهزة للعودة إلى العمل، وتسجيل الأغاني دون أن يؤثر ذلك على أسرتها.
في العام الماضي، انتقل نجم هوليوود مارك والبيرغ، من لوس أنجليس إلى لاس فيغاس، فنيفادا، بحثاً عن فرصة لمنح أبنائه مجالاً للعيش بعيداً عن أضواء الشهرة، كما قال في تصريح.
بدورهما، باع الزوجان السابقان جو جوناس وصوفي تورنر قصرهما في إنسينو بولاية كاليفورنيا عام 2021، وانتقلا إلى منزل على الواجهة البحرية في ميامي - فلوريدا، قبل أن يعلنا انفصالهما النهائي نهاية الشهر الماضي.
في حين، اشترت الممثلة نيكول كيدمان وزوجها الموسقيي كيث أوربان منزلاً في ناشفيل بولاية تينيسي عام 2007، بعد عام واحد من زواجهما، وآثرا منذ ذلك الحين الانتقال إليه، رغم امتلاكهما منزلاً ضخماً في لوس أنجليس.
أما النجمان ريان رينولدز وبليك ليفلي فقررا العيش خارج لوس أنجليس، بعد أن اشتريا منزلاً بقيمة 2.3 مليون دولار في باوند ريدج بنيويورك عام 2012، ويفكران حالياً باالنتقال إلى العيش في مزرعة بنيويورك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لوس أنجلیس
إقرأ أيضاً:
ريهام سعيد تحصل على ماجستير الإعلام الرقمي من جامعة القاهرة
منحت كلية الإعلام بجامعة القاهرة الصحفية ريهام سعيد أحمد، مسؤول الملف السياسي والنقابات بجريدة المصري اليوم، درجة الماجستير المهني في تخصص الإعلام الرقمي وأمن المعلومات، مع تركيز خاص على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار.
وتعمل ريهام سعيد صحفية متخصصة في شؤون مجلسي النواب والشيوخ والأحزاب السياسية، إضافة إلى متابعتها لملف النقابات. وقد سبق لها العمل بعدد من المنصات والمواقع الإخبارية.
حصلت سعيد على ليسانس الآداب والتربية من جامعة الفيوم عام 2019، بتخصص اللغة العربية، كما شاركت في العديد من الدورات التدريبية في مجالات الصحافة والإعلام، داخل مؤسسات محلية ودولية.
المرأة تقودوفي مسيرتها المهنية، تخرجت من البرنامج القومي لتأهيل الشباب للمحليات والمشاركة السياسية عام 2022، والذي نُفّذ تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة، كما أنهت عام 2023 برنامج «المرأة تقود» الذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب للمحافظات المصرية.
وفي عام 2021، حصلت على دورة «الدراسات الاستراتيجية والأمن القومي» من الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، والتي تهدف إلى صقل المهارات في قضايا الاستراتيجية والأمن القومي.
كما اجتازت دورة تدريبية نظمها مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق في مجال حقوق الإنسان لجنوب غرب آسيا والمنطقة العربية، وذلك لتعزيز قدرات الصحفيين على تبني نهج حقوق الإنسان في التغطيات الإعلامية.
بدأت ريهام سعيد رحلتها في الصحافة من خلال العمل الميداني، وأثبتت حضورًا لافتًا في التغطيات السياسية والانتخابية والفعاليات البرلمانية. تميزت بتقاريرها المعمّقة، وحرصها الدائم على تقديم محتوى موضوعي وموثوق، ما أكسبها احترام زملائها وثقة القارئ.
ومع الوقت، تولت مهامًا تحريرية أوسع ضمن اقسام السياسة والبرلمان والأخبار، لتصبح واحدة من أبرز الأسماء الشابة في تغطية البرلمان المصري، حيث واكبت عن كثب جلساته ومناقشاته، ونجحت في نقل كواليسه وتحليل قراراته بلغة مهنية دقيقة.
كما برزت في إدارة الحوارات السياسية، وإجراء اللقاءات مع عدد من الشخصيات البرلمانية والتنفيذية، ما ساهم في تعزيز حضورها الإعلامي.
«وفر في البنزين».. خطوات تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي