بوابة الوفد:
2025-12-01@23:19:44 GMT

حقيقة انتشار الوباء X في العالم (فيديو)

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

كشف الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، حقيقة وباء "X"، الذي تحذر منه رئيسة فريق عمل اللقاحات ببريطانيا، قائلا: "التوقعات منها ما هو حقيقي وتوقعات لها أهداف سياسية واقتصادية، ونحن كأطباء نتعامل مع التوقعات الحقيقية، ولا يمكن تحديد خطورة وباء x".

وأضاف خلال مداخلة مع برنامج  "صباح الخير يا مصر"، الذي يذاع على الفضائية المصرية: "اليوم نتكلم عن نهاية وباء كورونا منذ عدة أشهر لكن الفيروس مستمر في الانتشار".

 

متحور أوميكرون وصل إلى أكثر من 600

وأوضح أن متحور أوميكرون وصل إلى أكثر من 600، مضيفًا: "في الفترة الأخيرة نتحدث عن متحورين بشكل كبير، وهما إيريس وإيبولا".

وذكر أن أزمة المناخ وذوبان الجليد والثلج تهدد بانتشار الأمراض، مؤكدًا أن كثير من الفيروسات محبوسة في الجليد، ومع ارتفاع درجات الحرارة جرى اكتشاف أكثر من 25 عائلة من الفيروسات المحبوسة يمكنها إصابة الإنسان، ولكن لا يمكن توقع قدرتها على التسبب في إحداث وباء من عدمها.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وباء X الرابطة الطبية الأوروبية الوفد بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ذكرى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. سفير القرآن الذي صدح صوته أفاق العالم

في مثل هذا اليوم، تحل ذكرى رحيل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، أحد أبرز قراء القرآن الكريم في العصر الحديث، وصاحب الصوت الذي ارتبط في وجدان الأمة الإسلامية بخشوع وسكينة لا تنسى.

ولد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد في الأول من يناير عام 1927 بقرية المراعزة التابعة لمركز أرمنت بمحافظة قنا (قبل ضمها لاحقا إلى محافظة الأقصر)، ونشأ في أسرة عرفت بحفظ كتاب الله وأتقنت تجويده جيلا بعد جيل، فقد كان جده من كبار الحفاظ، ووالده الشيخ محمد عبد الصمد من المجودين المتقنين للقرآن الكريم.

التحق منذ صغره بكتاب الشيخ الأمير في أرمنت، حيث ظهر نبوغه المبكر وسرعة حفظه، وتميز بعذوبة صوته ودقة مخارج حروفه، حتى أتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره، وتتلمذ بعد ذلك على يد الشيخ محمد سليم حمادة، فدرس علم القراءات، وحفظ متن الشاطبية في القراءات السبع، وكان من أكثر تلاميذه نبوغا وإتقانا.

بدأت شهرة الشيخ عبد الباسط تتسع في محافظته، حتى توالت الدعوات إليه من قرى ومدن قنا والوجه القبلي، يشهد له الجميع بالأداء المتميز وصوته الذي يأسر القلوب، ومع نهاية عام 1951م شجعه الشيخ الضباع على التقدم لاختبارات الإذاعة المصرية، فقدم للجنة تسجيلا من تلاوته في المولد «الزينبي»، فانبهر الجميع بصوته وتم اعتماده قارئا رسميا بالإذاعة، وكانت أول تلاواته من سورة فاطر، ومنها انطلق صوته إلى كل بيت في مصر والعالم الإسلامي.

عين عبد الصمد قارئا لمسجد الإمام الشافعي عام 1952، ثم لمسجد الإمام الحسين عام 1958 خلفا للشيخ محمود علي البنا، ليصبح أحد أعمدة الإذاعة المصرية، التي ازدادت شعبيتها بشكل غير مسبوق مع صوته المهيب، حتى صار اقتناء جهاز الراديو في القرى وسيلة للاستماع إلى تلاواته.

ومن القاهرة بدأت رحلته الدولية التي حمل خلالها صوت القرآن إلى بقاع الأرض، فقرأ في المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، ولقب بـ «صوت مكة» بعد تسجيلاته الشهيرة في الحرمين الشريفين، وجاب بلاد العالم قارئا لكتاب الله، فكان بحق سفيرا للقرآن.

حظى الشيخ الراحل بتكريم واسع في العالم الإسلامي، حيث استقبله قادة الدول استقبالا رسميا، ونال عدة أوسمة، من أبرزها: وسام الاستحقاق من سوريا عام 1959، ووسام الأرز من لبنان، والوسام الذهبي من ماليزيا عام 1965، ووسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق عام 1984، ووسام الاستحقاق عام 1987 في الاحتفال بيوم الدعاة.

وعن مواقفه المؤثرة، تروي كتب سيرته أنه خلال زيارته للهند فوجئ بالحاضرين يخلعون أحذيتهم ويقفون خاشعين وأعينهم تفيض بالدموع أثناء تلاوته، كما قرأ في المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي بفلسطين، وفي المسجد الأموي بدمشق، إضافة إلى مساجد كثيرة في آسيا وأفريقيا وأوروبا، حيث كان حضوره يملأ القلوب إجلالا لصوت القرآن.

ظل الشيخ عبد الباسط وفيا لرسالته حتى أواخر أيامه، رغم إصابته بمرض السكري والتهاب كبدي أنهك جسده، سافر إلى لندن للعلاج، لكنه طلب العودة إلى مصر ليقضي أيامه الأخيرة في وطنه، وفي يوم الأربعاء 21 ربيع الآخر 1409 هـ الموافق 30 نوفمبر 1988، رحل عن دنيانا عن عمر يناهز 61 عاما، بعد مسيرة حافلة بتلاوة كتاب الله، تاركا إرثا خالدا من التسجيلات والمصاحف المرتلة والمجودة التي لا تزال تبث في الإذاعات العربية والعالمية حتى اليوم.

رحل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، لكن صوته ما زال يملأ الدنيا نورا وخشوعا، لقد كان سفيرا للقرآن بحق، جمع بين الإتقان والجمال والصدق، فصار اسمه رمزا للسكينة والروحانية، سيبقى صوته يرافق الأجيال، يشهد على أن تلاوة القرآن حين تخرج من قلب مؤمن، فإنها لا تموت أبدا.

اقرأ أيضاًعاجل.. محمد أحمد حسن يحصد أعلى الدرجات ويتأهل بقوة في دولة التلاوة

موسم ثاني وثالث ورابع من «دولة التلاوة».. وزير الأوقاف يفجر مفاجأة على الهواء

موعد إعادة برنامج دولة التلاوة الحلقة الخامسة

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو مشاجرة بالأسلحة البيضاء فى كفر الشيخ
  • هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد
  • 30 نوفمبر.. يوم التحرير الذي يعرّي حقيقة المواقف اليوم
  • يوم التحرير الذي يعرّي حقيقة المواقف اليوم
  • سرقة وهمية.. كشف حقيقة خطف شخص في مطروح | فيديو
  • «الصحة» تكشف: لماذا تبدو أعراض البرد هذا العام أشد وأطول؟| فيديو
  • «متهم في 23 قضية».. حقيقة وجود تجاوزات داخل قسم شرطة بالإسكندرية - فيديو
  • حقيقة الفيروس الجديد في مصر.. الصحة توضح وتقدم نصائح مهمة للوقاية
  • ذكرى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. سفير القرآن الذي صدح صوته أفاق العالم
  • سعد بارون يفتتح موسم الأغاني الجديدة بـ «القمة» ويُحقق انتشارًا سريعًا | فيديو