أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، ومساعد رئيس حزب الوفد، أن إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات، إجراء الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ تحت إشراف قضائي كامل، يعكس حرص الجهات المعنية عن إدارة العملية الانتخابية على تحقيق النزاهة والشفافية، مشيرا إلى أن إعلان الهيئة عن الجدول الزمني لإجراء الانتخابات هي إشارة للجميع البدء في الاستعداد الجاد للعملية الانتخابية.

 

المهندس حازم الجندي،

وقال " الجندي"، إن الانتخابات الرئاسية ستمهد الطريق نحو ترسيخ أركان الجمهورية الجديدة، التي تقوم على الديمقراطية وحرية الرأى والتعبير وحق جميع المواطنين في ممارسة الحقوق التي كلها لهم الدستور والقانون، مشيرا أن  فتح باب الترشح يتزامن مع مرور 100سنة على أول انتخابات نيابية في مصر، وهو ما يعكس ان الديمقراطية لم تكن يوما ممارسة غريبة على مصر وشعبها ولكنها دولة عتيدة في ممارسة الديمقراطية.

 

وأضاف المهندس حازم الجندي، أن  الهيئة الوطنية للانتخابات كانت حريصة على طمأنة الجميع أنها تقف على مسافة واحدة من الجميع، محذرا أهل الشر من محاولة التشكيك في نزاهة العملية الانتخابية أو تشويهها، مطالبا بتطبيق القانون ضد كل من يحاول الترويج لهذه الادعاءات بهدف إفسادها رغم عدم البدء في إجراءات الانتخابات بعد، مشددا على أن الانتخابات الرئاسية هي الاستحقاق الانتخابي الأرفع في مصر وهو ما يتطلب التزام الجميع بالمحددات والضوابط التي وضعها القانون والدستور لتنظيم هذا الاستحقاق والخروج به إلى بر الأمان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجندي حازم الجندي المهندس حازم الجندي الوطنية للانتخابات الانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات حازم الجندی

إقرأ أيضاً:

وكيل جهاز المخابرات العامة السابق: لم نتفاجأ من اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط

قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، إنه كان موجودًا في غزة وقت اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، ضمن وفد أمني مصري مهمته الإشراف على الانسحاب الإسرائيلي النهائي من قطاع غزة، وقد امتدت هذه المهمة إلى مهام أخرى نظرًا لأن الوضع في غزة كان يستدعي القيام بالعديد من المهام.

وأضاف خلال استضافته ببرنامج "الجلسة سرية" الذي يقدمه الكاتب الصحفي و الإعلامي سمير عمر على شاشة "القاهرة الإخبارية": "عندما تلقيت خبر اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط فجر يوم 25 يونيو 2006، لم تكن مفاجأة لنا على الإطلاق؛ لأن الوضع في غزة كان يسمح بكل ما يمكن أن يحدث على الأرض من توترات أو مشكلات أو عقبات، فالإسرائيليون كانوا يقصفون غزة بشكل متتالٍ، سواء المؤسسات أو المنازل، فضلًا عن عمليات التدمير والاعتقالات والخطف، وكانت هناك اشتباكات كثيرة بين حركتي فتح وحماس، وكنا نقوم بإطفاء الحرائق بين الفصيلين".

وتابع: "في هذه الفترة كانت حركة حماس تقوم بحفر أنفاق في أماكن كثيرة، في ظل رئاسة إسماعيل هنية لمجلس الوزراء، وتمت العملية بعد ثلاثة أشهر من تولي إسماعيل هنية رئاسة الحكومة، وكانت هناك اشتباكات وعمليات خطف للصحفيين والأجانب، وكانت الساحة الغزّية مهيأة لحدوث أي شيء في أي وقت، وكنا نتوقع دائمًا الأسوأ أو وجود توتر أو مشكلة أو عقبة، وكنا نعرف أننا في النهاية من سيحاول إصلاح ما أفسده الآخرون وحل المشكلات القائمة".

طباعة شارك اللواء محمد إبراهيم الدويري وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط جلعاد شاليط

مقالات مشابهة

  • انتخابات النواب2025 .. هل يحظر القانون الحصول على تبرعات من كيانات أو أشخاص أجنبية خلال الدعاية الانتخابية؟
  • نادي جامعة حلوان يحتفل باليوم العالمي للإسكواش
  • وجهة مثالية للعائلات.. إقبال على ممارسة المشي والجري بممشى كورنيش جدة
  • القضاء والانتخابات شراكة حقيقية لتعزيز الديمقراطية
  • وكيل جهاز المخابرات العامة السابق: لم نتفاجأ من اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط
  • تعرف إلى المعارضة الفنزويلية التي سرقت جائزة نوبل للسلام من ترامب
  • اغلاق اللجان الانتخابية بنقابة الأطباء لأداء صلاة الجمعة
  • مش بتكبر .. أحدث ظهور لـ نادية الجندي بفستان أزرق أنيق
  • مطالب عربية بالالتزام بتنفيذ اتفاق غزة واستثماره للتوصل لسلام دائم
  • المفوضية تقدم كتاب الأسبوع حول «المنازعات الانتخابية»