لميس الحديدي ترصد حديث الرئيس السيسي عن ملفات شائكة (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
رصدت الإعلامية لميس الحديدي، أبرز تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، خلال حفل تفوق الجامعات المصرية.
أحمد موسى: السيسي سيعلن ترشحه للانتخابات على الهواء خلال أيام الأولى سياسة واقتصاد: تكريم الرئيس السيسي أفضل تقدير لـ16 عامًا بالدراسة (فيديو)وقالت لميس الحديدي خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، والمذاع عبر فضائية "أون"، إن الرئيس السيسي تحدث عن مشكلات التعليم وانخفاض الإنفاق عليه مقارنة بالكثافة الطلابية، نظرًا لانضمام 750 ألف طلاب للمنظومة التعليمية سنويًا.
وأوضحت أن الرئيس السيسي تحدث عن العديد من القضايا الشائكة، وعلى رأسها ملف الرياضيين والأبطال من الألعاب الأولمبية، وأكد على تقديره لكل اللاعبين ووجه بإعادة النظر في مكافآت اللاعبين ومضاعفتها لمنع ظاهرة هروب اللاعبين.
وأضافت أن مسألة تقدير الأبطال الرياضيين مسألة مهمة وطلبها العديد من الرياضيين، ووصف الرئيس السيسي مطالبهم بـ "العشم"، وطالب بالحفاظ على أبطال مصر.
وأشارت إلى أن الرئيس السيسي تحدث عما بذلته الدولة في السنوات العشر الماضية، من بناء وإنشاء وتأسيس لقصور كان موجود وتعاني منه الدولة، وأكد أن صندوق تحيا مصر على استعداد للشراكة مع الحكومة لإنشاء 17 جامعة تكنولوجية، و100 مدرسة تكنولوجية، بخلاف دعم برنامج البحث العلمي والابتكار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي لميس الحديدي صندوق تحيا مصر الجامعات المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية منظومة التعليم الكثافة الطلابية مشكلات التعليم الإعلامية لميس الحديدي فضائية أون الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: مصر داعمة دائما للسلام.. فيديو
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر الداعمة دائماً للسلام، تؤمنُ بأنَّ السلامَ لا يولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم، وإن استمرارَ الحربِ والاحتلال، لن يُنتج سلامًا، بل يغذي دوامةَ الكراهيةِ والعنف، ويفتحُ أبوابَ الانتقامِ والمقاومة .. التي لن تُغلق.. فكفى عنفاً وقتلاً وكراهية، وكفى احتلالاً وتهجيراً وتشريداً.
وأضاف الرئيس السيسي، أن السلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلاً، فقد كان دوماً خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، برهانًا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا، وإن السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
وتابع" أبناء الوطن الأوفياء، أنتم السند الحقيقي، والدرع الحامي، والقلب النابض لهذا الوطن.
قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعيكم، وفي تماسك صفوفكم، وفي رفضكم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية، نعم، الأعباء ثقيلة، والتحديات جسيمة، ولكننا لا ننحني إلا لله "سبحانه وتعالى"، ولن نحيد عن طموحاتنا في وطنٍ كريم، أشعر بكم وأؤكد لكم، أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم، هو أولوية قصوى للدولة، خاصةً في ظل هذه الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا.