جينيفر لوبيز غاضبة من لقاء بن أفليك مع زوجته السابقة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
على الرغم من زواجه السعيد من جينيفر لوبيز، أثار بن أفليك ضجة في الأسبوع الماضي، عندما تم تصويره وهو يتقرب من زوجته السابقة جينيفر غارنر، في لوس أنجليس.
وشوهد بن وجينيفر، وكلاهما يبلغ من العمر 51 عاماً، وهما يتعانقان في السيارة، ويقضيان لحظة حميمية معاً، قبل أن يبتسما ويفترقا. ويقول المطلعون إن جينفر لوبيز التي كانت في نيويورك لحضور أسبوع الموضة تشعر بغضب شديد من هذه اللقطات.
ويقول أحد المصادر "جينيفر لوبيز غاضبة وتشعر وكأنها صُدمت بهذه الصور. لقد أصر بن أفليك على أنها صور بريئة تماماً، وصدقته لوبيز. ولكنه لم يكن نادماً على ما فعل. إنه يستمر بالقول إن جينيفر غارنر مثل أخته في هذه المرحلة، وإذا شعرت لوبيز بالغضب بسبب حضن طبيعي بين الزوجين السابقين فهذه مشكلتها. إنها حرب استنزاف حقيقية تهدد بالانفجار".
وعلى الرغم من انهيار زواجهما، ظل بن وجنيفر غارنر صديقين مقربين، حيث دعمت جينيفر زوجها السابق خلال معاركه مع إدمان الكحول. وفي عام 2018، شوهد بن أفليك وهو في السيارة مع زوجته السابقة، التي كانت تقله إلى مركز إعادة التأهيل، بحسب موقع كلوزر أونلاين.
وبعد ظهور صور بن أفليك وجينيفر لوبيز، وهما يبدوان أقرب من أي وقت مضى في اليوم التالي للقاء بن أفليك مع زوجته السابقة، يقول مصدر مطلع إن كل ذلك كان محاولة للسيطرة على الضرر.
ويضيف المصدر "كان رد فعل لوبيز الثاني هو تنظيم نزهة عامة، والتأكد من أن الجميع شاهدوهما معاً، وهما في حالة طبيعية. هذه هي لوبيز الكلاسيكية، سريعة دائماً في التحكم بالضرر على السطح، بينما تثير الجحيم خلف الكواليس".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني جينيفر لوبيز بن أفليك زوجته السابقة جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
صاعقة تنهي حياة عريس أمريكي في أول أيام شهر العسل
واشطن
أنهت صاعقة برق مميتة حياة عريس أمريكي يبلغ من العمر 29 عامًا بعد أن ضربته أثناء تواجده على أحد شواطئ ولاية فلوريدا، في أول يوم من شهر عسله مع زوجته.
وكان الشاب قد وصل إلى الولاية قادمًا من كولورادو لقضاء إجازة رومانسية، قبل أن تنتهي رحلتهما بوفاة صادمة، بعد أن باغتته الصاعقة بينما كان واقفًا في مياه البحر الضحلة.
وأوضحت تامي مالفورس، مديرة إدارة سلامة الشواطئ في مقاطعة فولوسيا، أن العاصفة كانت لا تزال بعيدة وقت وقوع الحادث، ولم تكن هناك مؤشرات بصرية على اقترابها، مما يجعل ما حدث أمرًا نادر الحدوث.
وعلى الرغم من محاولة إسعاف الشاب ونقله سريعًا إلى المستشفى، إلا أن إصابته كانت قاتلة، وفارق الحياة متأثرًا بها بعد وقت قصير.
من جهته، عبّر المسؤول الأمني بالمقاطعة، مايك شيتوود، عن حزنه الكبير عبر منشور على “فيسبوك”، كتب فيه: “من المحزن أن يفقد شاب حياته في لحظة كان من المفترض أن تكون من أسعد أيامه… قلوبنا مع زوجته المفجوعة”.