رئيس قصور الثقافة يفتح ملف إعادة هيكلة الهيئة وكيفية الاستثمار
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قال عمرو بسيوني: الهيكل الإداري لقصور الثقافة انتهينا منه وتحدثت مع وزيرة الثقافة في ذلك الشأن وتم اعتماده فهناك بعض الإدارات العامة سيتم الغاؤها والبعض ستنزل الى الإدارات الوسطى فتم تعديل الهيكل الإداري للهيئة بالتعاون مع الجهاز المركزي.
واضاف بسيوني في تصريحات خاصة للبوابة نيوز : نحاول تغيير اللائحة وقطعنا فيها شوطا كبيرا في مجلس الدولة ومجلس الوزراء وحاليا هي في وزارة المالية للاعتماد وفتحنا بعض الأشياء حتى تُعتمد منها التسويق وجعلنا له مجالات كثيرة نسطيع من خلالها جذب فنانين كبار
واكد ان موضوع الاستثمار له أولوية عند وزيرة الثقافة منها عمل برتوكول مع الشركة المتحدة لكن لم يفعل حتى الان والمحور الاخر هو تأجير كل الكافتيريات في كل الأماكن التي يصلح إيجاد بها الكافتيريات والدعاية على القصور وابراج المحمول وأيضا فندقين في الغردقة وأبو سمبل يتم تشغيلهم فلابد ان ترعاهم شركة تستفيد منهم وتستفيد في نفس الوقت الهيئة
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة رئيس قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
أمانة الفنون بحزب الجبهة تحذر من خطورة إغلاق قصور الثقافة
أعربت أمانة الثقافة والفنون بحزب الجبهة الوطنية عن قلقها البالغ من قرار وزارة الثقافة إغلاق عدد من قصور الثقافة بالمحافظات لأسباب مختلفة.
وأعلنت الأمانة عن تضامنها مع جموع المثقفين، في التحذير من خطر مثل هذه القرارات على الوعي الجمعي للمصريين وهويتهم وثقافتهم، خاصة أن قصور الثقافة هي منبع الفكر والفنون، ولها دور كبير في الحفاظ على تاريخ الثقافة المصرية المميز عبر العصور، ومواجهة كل ما هو متطرف من أفكار وسلوكيات.
أمانة الثقافة والفنون بحزب الجبهة تحذر من خطورة إغلاق قصور الثقافةوأكدت أمانة الثقافة والفنون، في بيان لها، ضرورة قيام وزارة الثقافة بحل مشكلات قصور الثقافة المقترح إغلاقها وإتاحة حوار مجتمعي يساهم في طرح حلول بديلة تسهم في دعمها وليس إغلاقها، خاصة أن قصور الثقافة ليست مجرد مبانٍ بل هي منارات للإبداع والتنوير وجسور تصل بين الماضي والحاضر والمستقبل، وتصدر الإلهام للأجيال وتوجيه للطاقات الإبداعية للشباب نحو التنمية والتقدم وإثراء القوة الناعمة للبلاد.
وشدد البيان على خطورة الاستمرار في قرار غلق قصور الثقافة، لما له من آثار سلبية، حيث سيؤدي إلى تقليص فرص الشباب والمبدعين في التعبير عن أنفسهم وتنمية مهاراتهم وتراجع مستوى الوعي الفكري وإضعاف الهوية الوطنية.