يُعرف اكتمال القمر في سبتمبر في 29 سبتمبر أيضًا باسم قمر الحصاد، وهو يعكس بداية موسم الحصاد في نصف الكرة الشمالي، وكان الرابع في سلسلة من الأقمار العملاقة التي بدأت في يوليو (مع اثنين في أغسطس بسبب القمر الأزرق) لقد كان هذا العام عامًا محظوظًا بشكل خاص لمحبي القمر العملاق، مع الانتظار لمدة عام كامل قبل ظهور القمر مرة أخرى.

 لن يحدث القمر العملاق التالي حتى ظهور Harvest Moon التالي في سبتمبر 2024.
ولتصوير الحدث لموقع Space.com، توجهت إلى سطح مرآب للسيارات في وسط المدينة. والتي توفر وجهة نظر مثالية لرؤية القمر من خلال بعض السقالات المعدنية على سطح مجاور في بلومنجتون بولاية إنديانا. ولكن ربما حدث مشهد أكثر إثارة في وقت لاحق من ذلك المساء من الجسر فوق بحيرة مونرو في بلومنجتون، حيث أنعم القمر على المياه بانعكاسه عند ارتفاعه ليلة الجمعة، وأرسل تموجات متلألئة بينما كانت القوارب القريبة تتجه إلى الموانئ للرسو ليلاً.

على الرغم من أن الاختلاف في حجم القمر العملاق لا يكون دائمًا واضحًا لشخص يميل إلى إلقاء نظرة عرضية على القمر، إلا أن المراقبين الأذكياء - وخاصة أولئك الذين ينظرون من خلال المنظار أو التلسكوب - يمكنهم رؤية الفرق.
يُعرف اكتمال القمر في سبتمبر في 29 سبتمبر أيضًا باسم قمر الحصاد، وهو يعكس بداية موسم الحصاد في نصف الكرة الشمالي، وكان الرابع في سلسلة من الأقمار العملاقة التي بدأت في يوليو (مع اثنين في أغسطس بسبب القمر الأزرق) لقد كان هذا العام عامًا محظوظًا بشكل خاص لمحبي القمر العملاق، مع الانتظار لمدة عام كامل قبل ظهور القمر مرة أخرى. لن يحدث القمر العملاق التالي حتى ظهور Harvest Moon التالي في سبتمبر 2024.


ولتصوير الحدث لموقع Space.com، توجهت إلى سطح مرآب للسيارات في وسط المدينة. والتي توفر وجهة نظر مثالية لرؤية القمر من خلال بعض السقالات المعدنية على سطح مجاور في بلومنجتون بولاية إنديانا. ولكن ربما حدث مشهد أكثر إثارة في وقت لاحق من ذلك المساء من الجسر فوق بحيرة مونرو في بلومنجتون، حيث أنعم القمر على المياه بانعكاسه عند ارتفاعه ليلة الجمعة، وأرسل تموجات متلألئة بينما كانت القوارب القريبة تتجه إلى الموانئ للرسو ليلاً.

على الرغم من أن الاختلاف في حجم القمر العملاق لا يكون دائمًا واضحًا لشخص يميل إلى إلقاء نظرة عرضية على القمر، إلا أن المراقبين الأذكياء - وخاصة أولئك الذين ينظرون من خلال المنظار أو التلسكوب - يمكنهم رؤية الفرق.

بلغ اكتمال القمر هذا الأسبوع ذروته في الساعة 5:57 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0957 بتوقيت جرينتش) يوم الجمعة 29 سبتمبر، وفقًا لموقع In the Sky، وظل كاملاً ومشرقًا بشكل لا يصدق عندما ارتفع مرة أخرى يوم الجمعة، طوال الليل وحتى صباح يوم السبت.


بينما كان قمر الحصاد العملاق يبحر عبر سماء سبتمبر، استفاد المصورون في جميع أنحاء العالم من الإضاءة المضافة، والتقطوا بعض الصور الرائعة للقمر العملاق الأخير لعام 2023.

كتب المصور الفلكي أندرو مكارثي على موقع X، المعروف سابقًا باسم Twitter، بعد اكتمال القمر: "لقد استخدمت تلسكوبين لالتقاط هذه اللقطة فائقة التفاصيل لقمر Full Harvest Moon أثناء إزالة السحب". "أنا أعيش من أجل هذه اللحظات."

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القمر العملاق اکتمال القمر فی سبتمبر من خلال

إقرأ أيضاً:

لغز الجيزة ينكشف: اكتشاف تاريخي تحت الأهرامات يذهل العلماء!

شمسان بوست / متابعات:

أعلن فريق بحثي عن اكتشاف “مدينة مخفية” تحت أهرامات الجيزة، في تطور جديد يعزز نظريتهم المثيرة حول وجود مجمع ضخم تحت الأرض يربط بين أهرامات خوفو وخفرع ومنقرع وأبو الهول.

وجاء هذا الإعلان بعد أشهر من الجدل العلمي الذي أثارته ادعاءات سابقة للفريق نفسه، وهو إيطالي إسكتلندي، حول وجود هياكل تحت الأرض أسفل هرم خفرع. 

وباستخدام تقنية الرادار المخترق للأرض، أكد الباحثون وجود أنفاق وحجرات تحت هرم منقرع تشبه تلك المكتشفة سابقا تحت هرم خفرع.

وأشار فيليبو بيوندي، خبير الرادار من جامعة ستراثكلايد الإسكتلندية، إلى أن تحليل البيانات يشير إلى احتمال بنسبة 90% أن هذه الهياكل مترابطة، مما يعزز فرضية وجود شبكة أنفاق ضخمة تحت هضبة الجيزة. 

وواجهت هذه الادعاءات انتقادات حادة من علماء الآثار التقليديين، حيث وصف الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الشهير، النتائج بأنها “غير علمية”، مشيرا إلى محدودية قدرات الرادار في الكشف عن مثل هذه الأعماق. كما أشار نقاد آخرون إلى غياب الأدلة المادية أو النشر في مجلات علمية محكمة. 

من جهة أخرى، أثارت هذه النظرية اهتماما واسعا في الأوساط العلمية والثقافية، حيث تناولها عدد من وسائل الإعلام العالمية ووصفها بعض المتابعين بأنها “قد تعيد كتابة التاريخ”.

ويرى الفريق البحثي أن هذه الهياكل قد تكون بقايا حضارة متقدمة تعود إلى ما قبل التاريخ، مشيرين إلى تقديرات أولية تفترض أن عمرها قد يصل إلى 38 ألف عام، وهو ما يتعارض مع الإجماع العلمي الحالي الذي يؤرخ الأهرامات بحوالي 4500 عام. 

وقدم الباحثون تفسيرا غير تقليدي لهذه الفجوة الزمنية، حيث ربطوها بنظرية “كارثة المذنب” التي تفترض حدوث اصطدام كوني كبير قبل نحو 12800 عام أدى إلى اندثار حضارات متقدمة.


واستندوا في ذلك إلى أدلة جيولوجية من مواقع أخرى، مثل موقع أبو هريرة في سوريا، إضافة إلى تفسيرات جديدة للنقوش الهيروغليفية في معبد إدفو التي تتحدث عن فيضان عظيم. 

فيما يصر علماء الآثار التقليديون على أن هذه النظريات تفتقر إلى الأدلة القاطعة، ويؤكدون أن نقوش معبد إدفو ذات طبيعة أسطورية ولا تشير بشكل مباشر إلى الجيزة. كما يشككون في القدرة على تأريخ الهياكل المزعومة بهذا القدم دون أدلة مادية قوية. 

ويستمر الفريق البحثي في تطوير أبحاثه رغم الجدل العلمي، مؤكدا أن الاكتشافات الجديدة تحت منقرع تدعم فرضيتهم عن وجود “بنية تحتية عملاقة” تحت الرمال.

وأشار بيوندي إلى أن طبيعة هذه الهياكل قد تكون مرتبطة بالعناصر الطبيعية مثل الهواء والماء، مما يفتح آفاقا جديدة لفهم أعمق لتاريخ المنطقة. 

وفي الوقت الحالي، تبقى هذه النظرية محل نقاش علمي حاد، بين مؤيدين يرون فيها إمكانية كشف حقائق جديدة عن الحضارة المصرية القديمة، ومعارضين يعتبرونها مجرد فرضيات غير مثبتة تتعارض مع المنهج العلمي السائد. ويتطلع المجتمع العلمي إلى نشر هذه النتائج في مجلات محكمة لإخضاعها للتقييم العلمي الدقيق.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 13 يونيو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • منتخب السنغال يحقق فوزا تاريخيا على إنجلترا
  • لغز الجيزة ينكشف: اكتشاف تاريخي تحت الأهرامات يذهل العلماء!
  • اكتمال عقد الفرق في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم
  • إنتر ميامي يعلن قائمة النجوم لكأس العالم للأندية 2025
  • منذ 1946.. العالم يشهد أكبر عدد من الحروب خلال عام
  • أبوظبي تستضيف سباق «الفورمولا- 1» في حلبة ياس 4 ديسمبر
  • كانيلو ألفاريز يواجه تيرينس كروفورد في نزال ضخم ضمن موسم الرياض
  • حاسوب أوبتا العملاق يتوقع الفائز بكأس العالم للأندية 2025.. وموقف الأهلي
  • إمام عاشور: لماذا لا نحلم بالفوز بكأس العالم للأندية؟ نحن أيضًا نملك النجوم والتاريخ