وقعوا في بعض.. مؤلف مسلسل سفاح الجيزة يفتح النار على مخرج العمل.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
هاجم المؤلف محمد صلاح العزب ، المخرج هادى الباجورى بسبب نهاية مسلسل سفاح الجيزة حيث أضاف خطا دراميا كاملا من أجل مشاركة زوجة المنتج فى العمل.
وقال محمد صلاح العزب، فى تصريحات تليفزيونية، كان هناك خلاف في وجهات النظر، وأنا مش راضي، وهو غيّر حاجات في نهاية العمل، وأنا مش حابب أتكلم في تفاصيل لأنها كواليس عمل وهو عمل جماعي".
زوجة المنتج
وتابع “أنا مكنتش راضي عن المشاهد، ودة مش اللي أنا عامله، والطبيعي المخرج يدخل لكن في إطار شغله كمخرج مش أنه يدخل في شغل المؤلف، وفي خط درامي كامل تم إضافته علشان مرات المنتج تمثل، وتم تكوين شخصية من الفراغ.
ولمتابعة المزيد حول خلاف مؤلف مسلسل سفاح الجيزة مع مخرج العمل هادي الباجوري .. تابع الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح العزب نهاية مسلسل سفاح الجيزة سفاح الجیزة
إقرأ أيضاً:
اعتقال مخرج فيلم لا أرض أخرى الحائز على الأوسكار بعد اعتداء من المستوطنين
اعتقلت سلطات الاحتلال المخرج الفلسطيني حمدان بلال، أحد المشاركين في إخراج الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى" (No Other Land) رغم الاعتداء عليه من قبل المستوطنين.
ويُعد بلال من الوجوه البارزة في توثيق الانتهاكات في منطقة مسافر يطا جنوب الضفة الغربية، حيث رُشح وفاز فيلمه – الذي أخرجه إلى جانب باسل عدرا ويوفال أبراهام وراشيل سزور – بجائزة "أفضل فيلم وثائقي طويل" في النسخة الـ97 من جوائز الأوسكار التي أقيمت في لوس أنجلوس، مطلع آذار/مارس الماضي.
وكان حمدان بلال من بين المعتقلين، رغم أن تقارير حقوقية تشير إلى أنه سبق وتعرض لاعتداء دموي في 24 آذار/مارس الماضي على يد مجموعة من المستوطنين المسلحين، اقتحموا منزله في قرية سوسيا، واعتدوا عليه بوحشية، ما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة في الرأس والبطن، نقل على إثرها للعلاج عبر سيارة إسعاف، إلا أن قوات الاحتلال اعتقلته خلال نقله للعلاج.
وقد أُفرج عنه لاحقاً، بينما كان يتلقى العلاج في مدينة الخليل، وسط إدانات حقوقية ودولية للاعتداء الذي تعرّض له، ودعوات متكررة لمحاسبة المعتدين وحماية الفلسطينيين من اعتداءات المستوطنين المتكررةفي الضفة.
وتناول الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" قصة عائلة فلسطينية مهددة بالتهجير من منزلها في قرية التواني، إحدى قرى مسافر يطا، مسلطًا الضوء على الوجه الإنساني لمعاناة السكان تحت نير الاحتلال، وقد أثار عرضه في المحافل الدولية غضبًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية.
وخلال تسلم الجائزة في حفل الأوسكار، وجّه فريق العمل نداءً صريحا للمجتمع الدولي، مطالبا بـوقف المجازر والتطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو ما قوبل بتصفيق واسع من الحضور، وسخط رسمي من الاحتلال.