صحيفة الخليج:
2025-05-16@14:45:59 GMT

عبدالله الهاشمي: مجلة «الجندي» مرجع لا غنى عنه

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

عبدالله الهاشمي: مجلة «الجندي» مرجع لا غنى عنه

عبر اللواء الركن طيار «م» عبدالله السيد الهاشمي، نائب الرئيس للتطوير والصناعة، في شركة كالدس الإماراتية، عن تقديره الكبير للدور الرائد الذي تلعبه مجلة الجندي في مجال الإعلام المتخصص بالشؤون العسكرية، والذي يمثل إضافة ًنوعية في هذا المجال الحيوي. وفيما يلي نص الكلمة:

وقال: «بهذه المناسبة نود المشاركة بالتعبير عن تقديرنا الكبير للدور الرائد الذي تلعبه مجلة (الجندي) في الإعلام المتخصص بالشؤون العسكرية والذي بلا شك يمثل إضافةً نوعية في هذا المجال الحيوي.

خمسون سنة مرت منذ صدور العدد الأول للمجلة والتي تشكل منبراً إعلامياً ورقياً وإلكترونياً رائداً متخصصاً في المجال العسكري يجدُ بين طياتِهَا القادة وصناع القرار وكبار الضباط العسكريون والمتخصصون في الشؤون الدفاعية والنخبة المثقفة في العالم العربي تغطية إعلامية رصينة ومتوازنة، وباقة مميزة من الأخبار العلمية والتكنولوجية، والتي تُثري ثقافة القارئ بكل ما هو جديد على نحوٍ يجعل من مجلة الجندي مرجعاً لا غنى عنه». (وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مجلة الجندي

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية توثق تمردًا في صفوف الاحتياط بجيش الاحتلال

#سواليف

كشفت شهادات لعدد من #جنود_الاحتياط الذين شاركوا في #حرب_الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة، عن تراجع ملموس في الحماسة تجاه الحرب داخل هذه الفئة التي تشكّل ما يقارب 70% من قوام #جيش_الاحتلال.

وأظهرت الشهادات، التي وثقتها مجلة “ذي نيويوركر”، تغيرًا كبيرًا في المزاج العام لجنود الاحتياط، من الانخراط الطوعي في المعارك إلى التساؤل العميق عن جدوى #الحرب.

أحد هؤلاء الجنود –الذي أُطلق عليه اسم “نير”– قال إنه في بدايات العدوان “كان الناس يندفعون للخدمة، حتى أولئك الذين لم يخدموا في الاحتياط لعشر سنوات، أرادوا القتال”، لكن مع استمرار الحرب واتساع نطاقها، تغيّر كل شيء.

مقالات ذات صلة الفلسطينيون يحيون الذكرى الـ77 للنكبة 2025/05/15

وأضاف: “الوضع بات كارثيًا، الجميع يشعر بالإرهاق”، مؤكدًا أن نسبة من استجابوا للاستدعاء الأخير في وحدته لم تتجاوز 50%، مقارنة بـ60% في الاستدعاء السابق.

ورغم أنه يعرّف نفسه بأنه يميني التوجه، عبّر نير عن تضامنه مع عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، معتبرًا أن “الضغط العسكري يُعرضهم للخطر”، وأن “السبيل الوحيد للإفراج عنهم هو من خلال صفقة تفاوضية”. وقال: “لا يوجد دافع لدي الآن للاستمرار بالخدمة سوى زملائي. أشعر بالخجل من حكومتي، ومن ما آل إليه حال هذا البلد”.

في المقابل، اتخذ الجندي إران تمير قرارًا برفض الانخراط مجددًا في العمليات، رغم أنه خدم سابقًا في أربع جولات قتال خلال الـ18 شهرًا الماضية. تمير، الذي لبى نداء التعبئة الكبرى عقب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، عاد مؤخرًا من الولايات المتحدة ليعلن انسحابه من الحرب بشكل صريح.

في رسالة مفتوحة نشرها عبر موقع “والا” العبري، كتب تمير: “سيحاولون إقناعنا أن هذه حرب لتحرير الأسرى، أو معركة بقاء… لكن هذا خداع. من المشروع أن نرفض حربًا تقوم على أكاذيب، حربًا تمثّل أدنى انحدار أخلاقي مرت به دولتنا”.

وأضاف أنه لم يعد قادرًا على العيش بسلام مع ضميره إن استمر في خوض هذه الحرب.

المجلة الأميركية أشارت إلى أن الخدمة العسكرية في صفوف الاحتلال لطالما كانت جزءًا من البنية الثقافية والاجتماعية في دولة الاحتلال، حيث يُطلب من الجنود الاحتياط الخدمة لمدة 54 يومًا موزعة على ثلاث سنوات، وغالبًا ما كانت الاستجابة للاستدعاءات عالية، غير أن هذا الواقع تغيّر في الحرب الجارية على غزة، إذ أصبح بعض الجنود يرون أن “رفض القتال” هو شكل من أشكال الخدمة الوطنية الحقيقية.

ورغم إعلان ناطق باسم جيش الاحتلال مؤخرًا أن “الجيش يمتلك العدد الكافي من الجنود لتنفيذ مهامه”، إلا أن صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية كشفت عن تحذير داخلي أصدره رئيس أركان جيش الاحتلال، إيال زامير، في اجتماع مغلق، أكد فيه أن هناك نقصًا حادًا في القوى البشرية، ما يُصعّب تنفيذ الأهداف المعلنة في غزة.

الجندي الاحتياطي “يائير”، الذي أنهى خدمته مؤخرًا، قال إنه فقد إيمانه تدريجيًا بمبررات الحرب، مضيفًا: “أصبحت أهداف القتال غير واضحة، والشعارات حول استعادة الأسرى أو هزيمة حماس لا تنعكس على الواقع”. ب

ينما عبّر الملاح القتالي السابق أوري عراد، البالغ من العمر 73 عامًا، عن موقفه الحاسم تجاه الاستمرار في الحرب، موضحًا أنه يفضّل الرفض.

عراد، الذي أُسر في حرب 1973 لمدة ستة أسابيع، قال إن ما أبقاه صامدًا حينها كان يقينه بأن دولته ستبذل كل ما بوسعها لإعادته. أما اليوم، فيرى أن قرار الحكومة بالتصعيد العسكري والتخلي عن اتفاق تبادل الأسرى يشكّل “تخليًا عن الأسرى”، مضيفًا: “عدد الفلسطينيين الأبرياء الذين يُقتلون أصبح أمرًا لا يمكن تبريره أو تجاهله. هذه الحرب تمزّق أخلاقنا وتفكّك مجتمعنا”.

واختتمت” ذي نيويوركر” تقريرها بالإشارة إلى أن استطلاعات الرأي تُظهر تراجع التأييد الشعبي للحرب؛ إذ يعتقد فقط 35% من الإسرائيليين أن استمرار القتال يصبّ في مصلحة البلاد، بينما يرى 53% منهم أن الحرب تُدار بدوافع شخصية من بنيامين نتنياهو.

وعلى الرغم من ذلك، يهدد شركاء نتنياهو من التيار القومي المتطرف بإسقاط الحكومة إذا ما تم إنهاء الحرب قبل تحقيق أهدافهم السياسية والعقائدية.

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: هذا هو الحد الأدنى للوضوء الذي تصح به الصلاة
  • عبد الرزاق الهاشمي: كأس الإمارات للطائرة ختام مثالي لـ«موسم النصر»
  • الإسكندرية تحتفي بـ«ملائكة الرحمة»: احتفالية كبرى باليوم العالمي للتمريض تؤكد على دورهم الحيوي
  • مجلة أمريكية توثق تمردًا في صفوف الاحتياط بجيش الاحتلال
  • عبدالله السبيعي يوضح أسهل طريقة للترجمة أثناء السفر.. فيديو
  • خالد الجندي: نسب الرزق من الحرام والفواحش إلى الله سوء أدب مع الخالق
  • خالد الجندي: القرآن وصف الخمر والقمار بالنجاسة
  • إيمان الهاشمي: الموسيقى الإماراتية عابرة للثقافات
  • محافظ الطائف يدشن معرض العقار ودليل الفرص الاستثمارية
  • الوطنية للصحافة: إمبابي رئيسا لتحرير مجلة روز اليوسف