الجزيرة:
2025-07-01@13:03:42 GMT

أسباب تفاقم ظاهرة تغيب طلاب المدارس باليابان

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

تقرير: مها ماتسيمورا

2/10/2023مقاطع حول هذه القصةتراجع تدريجي في دعم أوكرانيا من دول جوارهاplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07بريطانيا لا تخطط لإرسال جنود للتدريب في أوكرانيا.. ولكنplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51يرجح استخدامه في هجوم أنقرة.. ماذا تعرف عن سلاح "آر بي أو"؟play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 35 seconds 00:35احتدام المعارك في السودان والبرهان يواصل جولاته الداخليةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00تركيا.

. انفجار في أنقرة وافتتاح السنة التشريعية الجديدة للبرلمانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25اللاجئون مِن قره باغ.. ما الدول التي تدعمهم لمواجهة أزمة الإقليم؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 34 seconds 02:34أزمة القطاع الصحي في السودانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 17 seconds 03:17من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟

حذرت دراسة أوروبية من تزايد استغلال الجماعات المتطرفة للألعاب الإلكترونية كوسيلة لنشر الكراهية وتجنيد الأطفال والمراهقين. اعلان

تشهد صناعة الألعاب عبر الإنترنت ازدهارًا غير مسبوق، إذ تضم أكثر من 900 مليون لاعب حول العالم وتحقق عائدات سنوية تقدر بعشرات المليارات من الدولارات، وفقًا للمفوضية الأوروبية.

ويعود هذا النمو إلى التقدم التكنولوجي وتوسع المجتمعات الرقمية المرتبطة بالألعاب، إضافة إلى المنصات المخصصة التي تتيح تفاعلًا أكبر بين اللاعبين. لكن خلف هذا الازدهار، يلوح خطر متزايد: تصاعد استغلال الألعاب كأداة لنشر التطرف العنيف.

تطرف رقمي في بيئة ترفيهية

دراسة أوروبية حديثة أظهرت أن المتطرفين والإرهابيين باتوا يستغلون المساحات الرقمية المخصصة للألعاب لنشر أفكارهم، مستفيدين من الطبيعة التفاعلية لهذه المنصات.

وخلال فعالية نُظّمت في العاصمة اليونانية أثينا ضمن مشروع GEMS التابع للشبكة الأوروبية لمكافحة التطرف، سلط الخبراء الضوء على الطرق التي يُمكن أن تتحول بها الألعاب إلى أدوات للتلقين والتجنيد.

من أبرز التهديدات التي أُثيرت، تلك المتعلقة بتصميم ألعاب من قبل جهات متطرفة، غالبًا ذات توجهات يمينية متطرفة، تتضمن رسائل عدائية تستهدف مجموعات معينة مثل المسلمين أو مجتمع الميم أو المهاجرين. كما لوحظ أن بعض المتطرفين يتسللون إلى المنصات الرئيسية لألعاب الفيديو، ليستغلوا خصائص الدردشة والتواصل لبثّ أفكارهم بين المستخدمين.

Relatedشاب يقتل أباه ويصيب أمه في الرأس.. خلفا حول ألعاب الفيديو ينتهي بجريمة مروعة في فلوريداهل هي لقطات حقيقية أم من ألعاب الفيديو؟ لبس إعلامي عالمي بسبب مقاطع مزيفة عن حرب روسيا وأوكرانيابلجيكا: أكبر معرض من نوعه في أوروبا يجمع عشاق ألعاب الفيديو القديمة

أحد أبرز التحذيرات جاء من خبراء مشاركين في المؤتمر، إذ أشاروا إلى أن "الحاجز النفسي للعنف يتلاشى داخل بيئة الألعاب"، موضحين أن بعض الألعاب تُروّج لفكرة وجود "عدو" يستحق العداء أو الاستهداف، مما يرسّخ مشاعر الكراهية لدى اللاعبين.

الأخطر من ذلك أن هذه الرسائل تستهدف فئات عمرية صغيرة، لدرجة أن أطفالًا في سن 12 عامًا بدأوا بتجنيد أقرانهم، ما يجعل التطرف في هذه الحالة أقرب إلى ظاهرة تمتد داخل المراهقة، بل الطفولة.

مساعٍ من داخل القطاع لمواجهة الخطر

في المقابل، تبذل صناعة الألعاب الأوروبية جهودًا حثيثة للتصدي لهذا التوجه المقلق. ويؤكد ياري بيكا كاليفا، المدير الإداري للاتحاد الأوروبي لمطوري الألعاب ومقره السويد، أن القطاع يحرص على "بناء مجتمعات ألعاب صحية وآمنة، خالية من السمية والتطرف".

ويضيف في تصريح لشبكة يورونيوز: "لقد طورنا العديد من الأدوات والمنهجيات لإدارة المجتمعات الرقمية بشكل فعّال، ونجحنا في إحراز تقدم ملحوظ على هذا الصعيد. ونأمل أن تحذو باقي الصناعات الرقمية حذونا من خلال الاستثمار الجاد في إدارة المحتوى المجتمعي".

ومن بين المبادرات المبتكرة التي كُشف عنها خلال الحدث، كانت أداة "برج المراقبة" المبنية على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي طُوّرت ضمن مشروع GEMS، وتُستخدم لرصد المحتوى المتطرف داخل منصات الألعاب ومنعه قبل أن يتمدد.

في ظل تزايد انتشار الألعاب الرقمية وتحوّلها إلى مساحات اجتماعية يومية لملايين الشباب والأطفال، تُصبح الحاجة ملحّة لوضع ضوابط فعّالة تحمي هذه البيئات من الاستغلال الإيديولوجي.

وبينما يُشكّل التطرف الرقمي تحديًا أمنيًا جديدًا، تبقى الشراكة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأوروبية مفتاحًا لحماية الأجيال القادمة من خطر العنف الرقمي المتخفي في هيئة ترفيه.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الناتو يشارك في معرض إكسبو 2025 الدولي باليابان لتعزيز الأمن والتعاون الدولي
  • تحويل طلاب المرحلة الإعدادية بين الإدارات التعليمية.. الشروط والخطوات
  • بسبب الحرب والحصار.. تفاقم معاناة ذوي الإعاقة في قطاع غزة
  • تصعيد إسرائيلي في غزة وتحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية |تفاصيل
  • الجزيرة ترصد محاولات البحث عن مفقودين تحت أنقاض منزل بغزة
  • كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟
  • جلسة حوارية تعيد تعريف القيادة الجامعية
  • سلطنة عمان تستعرض منجزاتها الصحية في أسبوع الصحة والرفاهية بـ«إكسبو2025» باليابان
  • خرجت بإرادتها.. الأمن يكشف تفاصيل تغيب فتاة عن منزلها بسوهاج
  • نفتقدك.. كيتي بيري تغيب عن زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز