حريق الإسماعيلية.. خروج 7 مصابين من المستشفى وعلاج 12 آخرين بمكان الحادث
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، رفع حالة الاستعداد في مستشفيات محافظة الإسماعيلية، لاستقبال أي مصابين جراء حادث الحريق الذي شب صباح اليوم الاثنين، في مديرية أمن الإسماعيلية.
وأكد الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، الدفع بـ50 سيارة إسعاف كاملة التجهيز إلى موقع الحريق فور تلقي بلاغات حدوث الحريق، مؤكدا توافر جميع أدوية الطوارئ وفصائل الدم في مستشفيات المحافظة.
وأشار «عبدالغفار» إلى أن سيارات الإسعاف قدمت خدماتها الإسعافية لـ12 مصابا وانصرفوا من موقع الحادث، فيما تم نقل 26 حالة إلى المجمع الطبي بالإسماعيلية، منهم 24 حالة اختناق وحالتي حروق، مشيرا إلى خروج 7 مصابين بعد تلقي الخدمة وتحسن حالتهم الصحية، وجاري المتابعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسماعيلية مستشفيات مديرية امن الاسماعيلية الحريق اسعاف
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة: مصر ملتزمة بتنفيذ توصيات أعمال اللجنة التوجيهية الإقليمية (RESCO)
كتب- أحمد جمعة:
شدد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على أن مستقبل الصحة في إفريقيا يجب أن ينبع من داخل القارة ذاتها، مؤكدًا أن الدولة المصرية ترحب بدعم شركاء النجاح، طالما كانت الرؤية نابعة من الأولويات الإفريقية وتعكس الواقع الميداني للشعوب، بما يضمن ملكية حقيقية واستدامة صحية فعلية.
جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الختامية لأعمال اللجنة التوجيهية الإقليمية (RESCO)، حيث أعرب الوزير عن سعادته بالمشاركة، مشيرًا إلى أن مصر تعتز باستضافة هذا المحفل الإقليمي، وتجدد التزامها الكامل بدعم توصياته وتحويلها إلى إنجازات ملموسة تُسهم في الارتقاء بالصحة العامة في القارة.
وأشار عبدالغفار إلى أن الاجتماعات شهدت نقاشات ثرية وتبادلاً بنّاءً للأفكار حول الاستثمار الصحي في إفريقيا، وابتكار حلول أكثر استدامة وعدالة، وهو ما ساهم في تعميق الفهم للاحتياجات الإقليمية، وتحديد خطوات عملية واضحة للمرحلة القادمة.
وأوضح الوزير أنه تم الاتفاق على ثلاث أولويات استراتيجية تمثل ركائز خارطة الطريق المستقبلية، أولاها تعزيز التمويل الصحي المحلي، إذ لا يمكن تحقيق التغطية الصحية الشاملة دون وضع الصحة في قلب السياسات الوطنية، وهو ما يتطلب تعبئة الموارد الداخلية، وتطوير نظم تأمين صحي عادلة، وابتكار أدوات تمويل داعمة للعدالة والاستدامة.
أما الركيزة الثانية، فهي تعزيز التصنيع المحلي للأدوية والمستلزمات الطبية داخل القارة، كمدخل لتحسين فرص الحصول على الرعاية، ودعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز القدرة الذاتية على مواجهة الأزمات الصحية.
وتتمثل الركيزة الثالثة في التحول الرقمي للقطاع الصحي، عبر الاستثمار في البنية التحتية الرقمية، من سجلات إلكترونية ومنصات ترصد وأنظمة قابلة للتكامل، وهو ما يُعد أداة جوهرية لتحسين جودة الخدمات وتعزيز نظم الإنذار المبكر، مشيرًا إلى أن مصر حققت تقدمًا بارزًا في هذا المجال، وتؤكد دعمها الكامل لجهود بناء منصات صحية رقمية متكاملة على المستوى الإقليمي.
وفي ختام كلمته، دعا عبدالغفار إلى تعزيز التنسيق الإقليمي عبر اللجان الفنية والتوجيهية، معتبرًا أنها تلعب دورًا حاسمًا في دعم القيادة السياسية والفنية، وتستوجب المزيد من الدعم المؤسسي لتعظيم أثرها، قائلاً: "فلنعمل سويًا نحو إفريقيا أقوى، أكثر صحة، وأكثر وحدة."
اقرأ أيضاً:
شديد الحرارة ورطوبة وشبورة.. الأرصاد تحذر من طقس الـ6 أيام المقبلة
اعرف حقك.. قانون العمل يحدد ضوابط الاستقالة وإنهاء التعاقد
تحرك برلماني لمراعاة أوضاع معلمي الحصة في شروط مسابقة التعيين
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة اللجنة التوجيهية الإقليميةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة