وليد الفراج : التعاون يتصدر الدوري رغم إمكانياته الضئيلة مقارنة بالأندية الأربعة.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
ماجد محمد
قال الاعلامي الرياضي وليد الفراج أن إمكانيات التعاون لا تصل لـ 25% من إمكانيات الهلال والنصر والاتحاد لكنه يتصدر ترتيب دوري روشن.
وأضاف الفراج :” التعاون حقق 7 انتصارات حتى الآن في دوري روشن، أكثر فريق حقق انتصارات حتى الآن”.
وتابع “الآن التعاون هو رقم واحد في دوري روشن رغم إمكانياته الضئيلة مقارنة بالأندية الأربعة الأخرى، وذلك يعود لطريقة الإدارة المميزة والفريدة في نادي التعاون”
وليد الفراج: إمكانيات التعاون لا تصل لـ 25% من إمكانيات الهلال والنصر والاتحاد لكنه يتصدر ترتيب #دوري_روشن ???????? .
#التعاون_الطائي
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/Qf3YRZY3Ac pic.twitter.com/2AnyNMA32F
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) October 5, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة التعاون التعاون دوري روشن وليد الفراج دوری روشن
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر دبلوماسية شمال إفريقيا ويحرز المركز 32 عالمياً
أحرز المغرب إنجازاً دبلوماسياً مهما بتصدره قائمة بلدان شمال إفريقيا في مؤشر الدبلوماسية الدولية لسنة 2025، الصادر عن معهد تشاندلر للحكامة، حيث احتل المرتبة الأولى إقليمياً والمرتبة 32 عالمياً من أصل 120 دولة شملها التصنيف.
كما جاء ثانياً على مستوى القارة الإفريقية، خلف رواندا، متقدماً بذلك على قوى إقليمية بارزة.
ويُعدّ مؤشر الدبلوماسية الدولية أحد أبرز المؤشرات التي تقيس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال أدوات السياسة الخارجية، ويأخذ في الاعتبار أربعة معايير فرعية رئيسية، تتعلق بقوة التأثير والسمعة الدولية، وقوة جواز السفر الوطني، والتكامل في التجارة العالمية، والعلامة التجارية الوطنية.
وبحسب التقرير، يعكس تصنيف المغرب التقدم الذي أحرزته المملكة في مجال الدبلوماسية المتعددة الأطراف، وتعزيز علاقاتها مع شركاء تقليديين وجدد، إلى جانب انخراطها النشط في القضايا الإقليمية والدولية، لا سيما من خلال مبادرات الوساطة، التعاون الأمني، والدبلوماسية الاقتصادية.
كما أشاد معهد تشاندلر بالحضور المغربي المتنامي في المحافل الدولية، ونجاحه في تنويع شراكاته الاستراتيجية، خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب، والانفتاح المتزايد على بلدان أمريكا اللاتينية، آسيا، والبلدان الإفريقية.
من جهة أخرى، أبرز التقرير التحسن الكبير الذي عرفه جواز السفر المغربي، والذي بات يتيح لحامليه الدخول إلى عدد متزايد من الدول دون الحاجة إلى تأشيرة، مما يعكس ثقة دولية متزايدة في المؤسسات المغربية.