شهد قصر ثقافة جمال عبدالناصر ببني مر برئاسة احمد حمزة إنطلاق أولي فعاليات ورش التلي والتي تقام في الفترة من 4 أكتوبر 2023م وحتى 22 أكتوبر 2023م والتى تقوم بتنفيذها ياسمين جاد محمود بمقر القصر.

يأتى ذلك في إطار سعى الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني علي تقديم العديد من الفاعليات الثقافية والفنية بإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة محمد نبيل من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوى

تركز الورشة على التعريف بفن «التلي» أحد الفنون الفرعونية القديمة التي توارثتها الأجيال حتى عصرنا الحالي، حيث سيتم التعرف على كيفية استخدام خيوط التلي الفضية في تطريز قطع القماش ، وكذلك طريقة توظيف هذه الخيوط في تزيين الملابس والمفروشات، بالإضافة إلى كيفية الحصول على مشغولات على قدر عالٍ من الدقة والحرفية.

تهدف الورشة إلى الحفاظ على هذا الفن المصري الأصيل من الاندثار وتعليم المشاركات هواية وحرفة ذات رأس مال بسيط لمن يرغب في عمل مشروع صغير وكذلك تشجيع وتدعيم كل من له هواية تتعلق بالأعمال اليدوية

قصر ثقافة جمال عبدالناصر ببنى مر ينفرد سلسلة ورش التلى قصر ثقافة جمال عبدالناصر ببنى مر ينفرد سلسلة ورش التلى قصر ثقافة جمال عبدالناصر ببنى مر ينفرد سلسلة ورش التلى قصر ثقافة جمال عبدالناصر ببنى مر ينفرد سلسلة ورش التلى

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بعد "هجوم 2020".. النمسا تشدد الخناق على تنظيم الإخوان

بعد سنوات من النفوذ الواسع لتنظيم الإخوان داخل مؤسسات المجتمع في النمسا، تسير البلاد بخطوات ممنهجة نحو التضييق على أنشطة التنظيم.

فالجماعة استغلت لعقود مناخ الانفتاح السياسي والحريات الدينية هناك لبناء شبكة واسعة من الجمعيات والمراكز المرتبطة بها.

واتبع تنظيم الإخوان في النمسا الأسلوب التقليدي الذي عُرف به عالميا، انفتاح خارجي عبر جمعيات ومراكز تعمل تحت شعارات دينية وخيرية، مقابل بنية تنظيمية غير معلنة.

لكن الهجوم الإرهابي الذي شهدته العاصمة فيينا عام 2020، شكل نقطة تحوّل محورية دفعت السلطات النمساوية إلى إعادة تقييم تعاملها مع التنظيم وأذرعه.

عقب هجوم فيينا، أطلقت الشرطة النمساوية واحدة من أوسع حملاتها الأمنية عُرفت باسم عملية الأقصر.

واستهدفت هذه العملية عشرات الأشخاص والكيانات المرتبطة بتنظيم الإخوان، إضافة إلى جهات على صلة بحركة حماس.

وفي عام 2021 صوت البرلمان النمساوي على حظر الجماعة سياسيا.

وتواصلت الإجراءات لاحقا، إذ شهد سبتمبر الماضي، قرارا من حزب الحرية بإنشاء مركز جديد لمراقبة الإسلام الراديكالي، في خطوة تعكس استمرار الضغوط الرسمية على التنظيم.

واعتمدت النسما نموذجا يركز على متابعة التمويل، ومراقبة الشبكات، والحد من النشاط السياسي للتنظيم.

وأمام هذا التشديد المتصاعد، لجأت المنظمات المرتبطة بالإخوان إلى تقليص ظهورها العلني والتعتيم على أنشطتها، وهو سلوك ينسجم مع تكتيك إخواني متكرر في لحظات الضغط والرقابة.

مقالات مشابهة

  • وحش نتفليكس.. كيف تحوّل القتلة الحقيقيون إلى ظاهرة جماهيرية؟
  • المصنعة ينفرد بالصدارة.. وفنجاء يواصل المطاردة في "دوري الأولى"
  • رئيس قسم الأعصاب بقصر العيني تكشف آلية التشخيص السليم للدوار
  • تنظيم يوم الدوار بالتعاون بين قسمي الأنف والأذن والأعصاب في قصر العيني
  • حشيش وشابو بـ80 مليون جنيه.. الداخلية تداهم وكرا لتجار المخدرات ببنى سويف
  • 600 متطوع يشاركون في تنظيم كأس آسيا تحت 23 عامًا 2026 السعودية
  • 28 زيارة تفتيشية مفاجئة تكشف 134 حالة مخالفة في المديريات والوحدات المحلية ببنى سويف
  • غدًا.. قطع المياه عن 3 قري ببنى سويف لمدة 6 ساعات
  • بعد "هجوم 2020".. النمسا تشدد الخناق على تنظيم الإخوان
  • بعد غد..سيمفونية مصرية في حفل بالأوبرا