حظك اليوم برج الثور الأحد 8-10-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يتميز أصحاب ومواليد برح الثور بأنهم أصحاب قدرة كبيرة على التفكير بشكل سليم فهو يخطط لكل شيء ويحب أن يتخذ قراراته بشكل سليم وموزون فهو يكره القرارت الطائشة دون تفكير، كما أنه منظم بشكل كبير ويحب أن يكون كل ما حوله مرتبًا بشكل كبير فهو يكره الفوضى والضوضاء من حوله.
ويقول دائمًا خبراء الفلك عن برج الثور سواء رجل أو امراة أنه مولود يتسم بالحساسية المفرطة ومشاعره المرهفة التي تجعله يتأثر من أقل كلمة يسمعها مهما كانت، مما يجعله يعاني من الاكتئاب في أوقات كثيرة لأنه لا يستطيع أن يتحمل الكلمات الجارحة بشكل كبير، لذا يجب أن يتعامل مع أشخاص تتفهم طبيعته خاصة في المشكلات.
ويستعرض «الوطن» توقعات الأبراج حظك اليوم برج الثور الأحد 8-10-2023 على الصعيدين العاطفي والمهني في التقرير التالي، وفقا لما جاء بالموقع المختص بخبراء علم الفلك.
حظك اليوم برج الثور مهنياالفترة الماضية كنت تتهاون في بعض الأمور المتعلقة بالعمل واليوم عليك أن تعمل بكل جد في الوظيفة التي تعمل بها، وإذا شعرت بعدم الراحة غيرها لوظيفة أخرى إذ أن هناك وظائف لا تناسبك.
حظك اليوم برج الثور عاطفياينصحك الفلك اليوم الأحد بأن تجلس مع شريك الحياة بعض الوقت وتحدث عن الأمور التي تهمه، ليعرف كم تقدره وتحرص على مشاعره، ولا تخبئ عنه أي حديث رومانسي ليعلم كم أنك تمتلك إحساسًا مرهفًا.
القهوة من المشروبات التي لا يفضلها مواليد برج الثور وينصحك الفلك بتناولها خلال تلك الفترة فهي تعطيك النشاط فأنت بحاجة لأن تركز، ثم انزل ومارس التمارين الرياضية كل صباح في الهواء الطلق، واحرص على تناول الطعام الصحي الذي يحتوي على الخضروات والفاكهة الطازجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات الأبراج حظك اليوم برج الثور حظك اليوم برج الثور برج الثور حظك اليوم توقعات الابراج حظك اليوم برج الثور توقعات برج الثور برج الثور اليوم حظک الیوم برج الثور
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يرصدون بنية كونية لا مثيل لها
لأول مرة، رصد علماء الفلك سحابة ضخمة من الجسيمات دون الذرية النشطة تغلف عنقودا مجرّيا ضخما يُسمى "بلك جي 287.0+32.9".
وعناقيد المجرات هي تجمعات لأعداد كبيرة من المجرات على مسافة قريبة من بعضها البعض، بفعل تأثير الجاذبية، وتعد من أكبر الهياكل في الكون المنظور.
وبحسب الدراسة، التي نشرها العلماء في "دورية ذا أستروفيزيكال جورنال"، فإن مساحة هذه السحابة تصل إلى نحو 20 مليون سنة ضوئية، أي ما يعادل 200 ضعف قطر مجرتنا درب التبانة!
ويقع هذا العنقود المجري على بعد حوالي 5 مليارات سنة ضوئية من كوكبنا، اكتُشف بداية عام 2011 باستخدام مراصد متعددة حول العالم ومراصد فضائية.
وعُرضت نتائج الدراسة الجديدة، التي قادها علماء في مركز الفيزياء الفلكية بجامعة هارفارد، في مؤتمر صحفي خلال الاجتماع 246 للجمعية الفلكية الأميركية المنعقد في أنكوريج، ألاسكا.
وتم هذا الاكتشاف عبر بيانات مجمعة في نطاق الأشعة السينية بواسطة مرصد شاندرا التابع لوكالة ناسا، والتي تظهر في الصورة الجديدة باللونين الأزرق والبنفسجي.
كما حصل العلماء على بيانات ملتقطة في نطاق موجات الراديو، وقد التقطت عبر مرصد "ميركات"، هو واحد من أقوى المراصد الراديوية في العالم، ويقع في جنوب أفريقيا وتظهر باللونين البرتقالي والأصفر.
إعلانوإلى جانب ذلك، حصل العلماء على بيانات ملتقطة في نطاق موجات الضوء المرئي، من مرصد "بان ستارز"، الذي يقع في جزيرة ماوي في هاواي، على قمة جبل هاليكالا، وهي منطقة مرتفعة وذات جو صافٍ جدا.
وتظهر الدراسة الجديدة أن تلك السحابة الاستثنائية السحابة تُغذَّى بالطاقة بطريقة غير معتادة، عبر موجات صدمية عملاقة واضطراب غازي بين موجات العنقود المجري الضخم، كما ظهر للباحثين أنه بعكس العناقيد الأخرى، هذه السحابة تغطّي العنقود بالكامل، وليس فقط الحواف.
وتطرح تلك النتائج تساؤلات مهمة عن تركيب هذا النوع من السحب، وتعطي رؤية جديدة لإجابة أسئلة مثل: كيف تحافظ الإلكترونات في تلك السحب التي تغلف المجرات وعناقيدها على نشاطها على مدى ملايين السنوات الضوئية؟
وتتشكل مثل هذه السحب الواسعة غالبا في العناقيد المجرية المتصادمة، حيث تطلق تكتلات كبيرة من الغاز الساخن والطاقة عند اصطدام مجموعتين مجريّتين، وبالتالي فإن انتشارها الواسع في حالة "بلك جي 287.0+32.9" يدل بوضوح على أن العنقود يمر بمرحلة اندماج عنيف.
يفيد ذلك العلماء في تحقيق فهم أفضل لعمليات تطور المجرات وعناقيدها مع الزمن، خاصة أن الدراسات تُظهر أن هذه السحب تظهر أثناء حقبات التضاغط والاندماج في العنقود، وتضمحل بعد مدة قصيرة نسبيا (أقل من مليار سنة).
أضف لذلك أن هذه السحب تعد أحد أبرز الأدلة على وجود مجالات مغناطيسية ممتدة على نطاقات ملايين السنين الضوئية داخل العنقود، وفهم هذه المجالات يساعد العلماء على فك لغز شكل الكون.