تنظم لجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين غد الإثنين ٩ أكتوبر لقاء مفتوحا مع وزير الإعلام الأسبق، وخبير العلاقات المصرية الإفريقية محمد فايق.
يأتى اللقاء فى إطار الاحتفال بمرور ستين عاما على إنشاء منظمة الوحدة الإفريقية، وخمسين عاما على حرب أكتوبر، وصدور مذكرات الوزير فايق.
أعدت اللقاء وتديره الكاتبة الصحفية أمانى القصاص، فى حضور نخبة من المتخصصين فى الشئون العربية و الإفريقية وذلك فى الخامسة والنصف مساء بالدور الثالث فى القاعة المستديرة بالنقابة.

 
      

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لجنة الشئون العربية بنقابة الصحفيين الإعلام محمد فايق ا مع وزير الإعلام

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يواصل الدفاع عن لجنة "إخفاقات السابع من أكتوبر" رغم تشكيك المعارضة في نزاهتها

دافع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، عن تشكيل ما أسماها "لجنة تحقيق وطنية واسعة" لفحص الإخفاقات قبل وأثناء هجمات السابع من أكتوبر، وذلك في كلمة أوردتها القناة السابعة الإسرائيلية، مؤكّدًا أن اللجنة ستبحث مسؤولية جميع مستويات القيادة دون استثناء.


وقال نتنياهو إن ما وقع كان "فشلًا هائلًا" يستوجب تحقيقًا كاملًا وشاملًا، موضحًا أن الفحص يجب أن يمتد إلى المستوى السياسي والمستوى العسكري والمستوى الأمني على حدّ سواء، وأن الطريقة الوحيدة للوصول إلى الحقيقة هي عبر لجنة وطنية واسعة لا تُفصَّل لصالح أي طرف.

وللدفاع عن اللجنة التي دعا إلى تشكيلها، وأثارت انتقادات المعارضة، قال نتنياهو إن النموذج الذي سيُعتمد في إسرائيل يشبه ما جرى في الولايات المتحدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، حيث شُكّلت لجنة مناصفة بين الجمهوريين والديمقراطيين، وتمتع كل جانب بحق استدعاء أي شخص وطرح كل الأسئلة دون قيود.

وأكد نتنياهو أنه لن تكون هناك حماية أو تحصين لأي طرف في التحقيق، وأن جميع المسؤولين سيقدّمون رواياتهم ويُستجوبون من أجل الوصول إلى الحقيقة الكاملة، وشدد على أن الهدف من اللجنة هو كشف ما حدث بدقة، وأن التحقيق الشامل هو الطريق الوحيد لضمان عدم تكرار الإخفاقات.

واختتم نتنياهو كلمته بالقول إن اللجنة ستقام بالفعل، وإنها ستعمل بصورة متوازنة وشفافة لضمان محاسبة جميع المستويات المعنية.

وترى المعارضة الإسرائيلية أن لجنة نتنياهو ما هي سوى "لجنة بلا صلاحيات حقيقية"، وقال بعض قادة المعارضة إن محاولة خلق لجنة من دون أدوات تحقيق فعلية، تهدف إلى طمس الحقيقة أكثر من كشفها.

والانتقاد الأساسي هو أن اللجنة غير رسمية — أي أنها ليست "لجنة" مُستقلة يعينها القضاء أو هيئة محايدة، بل لجنة حكومية بقرار داخلي. وهذا يعني، بحسب المعارضين، أن الحكومة التي كانت مسؤولة عن الإخفاقات نفسها هي التي ستحقق، ما يُنظر إليه كتضارب مصالح يجعل من الوصول إلى الحقيقة أمرًا مشكوكًا فيه.

مقالات مشابهة

  • الداخلية: ضبط ميكروباص يوزع أموالا على الناخبين فى أكتوبر
  • الجامعة العربية تستضيف مؤتمرا حول التكنولوجيات الحديثة والقانون الدولي الإنساني
  • نتنياهو يواصل الدفاع عن لجنة "إخفاقات السابع من أكتوبر" رغم تشكيك المعارضة في نزاهتها
  • واحد من أسوأ أشواط كرة القدم.. إبراهيم فايق يعلق على أداء منتخب مصر
  • جامعة الريادة تستضيف وفد اتحاد الجامعات العربية
  • "الوطنية للانتخابات": كثافات كبيرة في الدول العربية بانتخابات النواب
  • أحمد بنداري: كثافات كبيرة في الدول العربية بانتخابات النواب تليها روما
  • إبراهيم حسن: محمد صلاح سيكتب تاريخًا جديدًا مع منتخب مصر في كأس الأمم الإفريقية
  • السفير علي الحفني رئيس لجنة الشخصيات البارزة بالآلية الإفريقية: زيمبابوي تشهد نهضة كبري
  • سلطنة عُمان تستضيف اجتماعات مجلس اتحاد مجالس البحث العلمي العربية