مقتل حوالي 700 إسرائيلي في هجوم حماس بينهم 73 جنديا على الأقل.. وغزة تحصي قرابة 500 قتيل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين أن حوالي 700 شخصا قتلوا في الهجوم الذي شنته حركة حماس الفلسطينية صباح السبت من قطاع غزة على بلدات إسرائيلية، ومن بينهم 73 جنديا على الأقل. وبلغ عدد الجرحى 2150 مصابا. وفر مسلحو حماس وبحوزتهم عشرات الرهائن في أكثر الأيام دموية لإسرائيل منذ حرب 1973.
وفي وقت متزامن، قالت وزارة الصحة في غزة أن 493 فلسطينيا على الأقل قُتلوا وأصيب 2751 آخرين في الغارات الجوية الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
وقال الجيش الإسرائيلي أيضا أنه يعمل على إنقاذ إسرائيليين تحتجزهم حركتا حماس والجهاد الإسلامي، فيما أوضح المكتب الصحافي الحكومي أن حماس خطفت ما لا يقل عن 100 شخص. من جانبهما، أكدت حماس والجهاد الإسلامي أنهما أسرتا "العديد من الجنود".
فرانس24/ رويترز / أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل جوائز نوبل ناغورني قره باغ ريبورتاج غزة الغارات على غزة إسرائيل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله لبنان هجوم حماس
إقرأ أيضاً:
مقتل 42 في وسط نيجيريا بعد هجوم من الرعاة المتجولين
مقتل 42 شخصًا في أربع مجتمعات بوسط نيجيريا في هجمات يقع اللوم فيها على الرعاة المتجولين في أحدث موجات العنف بالبلاد قلبت الحياة رأسًا على عقب في الأقليم الريفي.
وأعلنت رويترز عن لسان مسئول محلي، فيكتور أومنيم رئيس منطقة الحكومة المحلية بجوير ويست في ولاية بينوي، أن 10 أشخاص قُتلوا في هجوم يوم السبت على قريتي تيولاها وتسي-أوبيام. ومقتل 32 اليوم المقبل في هجمات متفرقة في قريتي أهومي و أوندونا.
وصرح أومنيم للصحافة يوم الثلاثاء، قائلًا: "مازلنا نستعيد الجثث بينما نتحدث".
ووفقًا لرويترز أُطلق النار على قس كاثوليكي أيضًا في منطقة قريبة من المهاجمين. وأشار هياسنث إيورميم أليا، محافظ مكتب بينوي، أنه أيضًا قس وأنه أصيب أيضًا وكان بحالة حرجة ولكن في حالة مستقرة.
وأوضح أحد سكان تلك المنطقة لـدايلي تروث، والتي تركز على شمالي نيجيريا أن "أنهم قتلوا النساء وحتى أطفال لا تتجاوز أعمارهم السنتين".
وشهدت أجزاء من وسط وشمال غربي نيجيريا موجات من الهجمات العنيفة عندما يتشابك رعاة فولاني المتجولون مع مزارعين السكان الأصليين عندما تشرد الأبقار، المتروكة لترعى بالأماكن المفتوحة، للمزارع.
واتهم المزارعون في بعض القرى الرعاة أنهم مرتكبوا جرائم بالأصل ويتكاتفون في جماعات وميليشيات وشروع في هجمات إنتقامية. بينما يلقي عدة محللين اللوم على التغير المناخي وزيادة السكانية كسبب للصراعات مع تقلص أراضي الرعي في أنحاء البلاد.