إسرائيل تنفي استهداف "بن غوريون".. وحماس تحذر سكان عسقلان
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
نفت إسرائيل ما أعلنته حركة حماس عن استهداف مطار بن غوريون، الثلاثاء، في حين طالبت الحركة سكان مدينة عسقلان بمغادرتها خلال ساعات.
وقال متحدث باسم مطار بن غوريون الإسرائيلي إن العمل مستمر في المطار اليوم الثلاثاء نافياً ما أعلنته حماس في بيان عن قصف المطار بصواريخ من قطاع غزة.دمار هائل في #غزة بسبب القصف الإسرائيلي لليوم الرابع ما تسبب في مقتل أكثر من 700 شخص ونزوح 180 ألفاً إلى مدارس أونروا pic.
وقال المتحدث إن ذلك "رداً على جريمة تهجير العدو لأهلنا وإجبارهم على النزوح من منازلهم في عدة مناطق من قطاع غزة"، بحسب تعبيره.
وتدخل الحرب يومها الرابع، مع فشل الجهود الدولية والوساطات، بالتوسل إلى تهدئة بين الفصائل وإسرائيل، التي أعلنت عملية "السيوف الحديدية" وتواصل شن غارات كثيفة على قطاع غزة.
وجاءت الغارات رداً على عملية أطلقتها حماس باسم "طوفان الأقصى"، بدأت بإطلاق صواريخ باتجاه المدن الإسرائيلي، وعمليات تسلل تخللها قتل وأسر لمدنيين وعسكريين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
قيادي في حماس : مستعدون لمناقشة تخزين أو تجميد السلاح
قال الدكتور باسم نعيم، القيادي البارز في حركة حماس، في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس، إن الحركة مستعدة لمناقشة "تجميد أو تخزين" ترسانتها من الأسلحة.
وخلال منتدى الدوحة، سُئل نعيم عن هجوم 7 أكتوبر، فأكد أنه كان "عملالًا دفاعيا".
وأضاف أن حماس تحتفظ "بحق المقاومة"، مشددا على استعداد الحركة للتخلي عن السلاح كجزء من عملية تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية.
وفي وقت سابق، كشف رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، في مقابلة مطولة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون خلال "منتدى الدوحة"، تفاصيل غير مسبوقة حول علاقة بلاده بحركة حماس، ودور الدوحة في الوساطات الإقليمية والحرب على غزة، إضافة إلى طبيعة التنسيق مع إسرائيل والولايات المتحدة.
وقال آل ثاني إن العلاقة مع حماس لم تكن مبادرة قطرية، بل بدأت قبل نحو 13 عاما بطلب مباشر من الولايات المتحدة، بهدف الحفاظ على قناة اتصال ضرورية لإدارة الأزمات في غزة. وأوضح أن انتقال مكتب الحركة إلى الدوحة عام 2012 كان خطوة "لأغراض التواصل فقط"، وليس لدعم سياسي أو مالي.