إقتناء أربع بواخر جديدة.. وإنشاء الشركة البحرية “CNAN EL DJAZAIR”
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
كشف الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان ،أنه سيتم اقتناء أربع بواخر جديدة. ليرتفع عدد السفن المكونة للأسطول الوطني البحري إلى 13 باخرة.
للوصول إلى هدف 1.3 طن من الشحن البحري. أي ما يعادل 9.24 بالمائة من حصة السوق الوطنية بعدما كانت لا تتجاوز 3 بالمائة.
وأضاف الوزير أنه فيما يخص نقل المسافري. شهد موسم الإصطياف الحالي استئناف الرحلات نحو برشلونة وسيت وجنوة.
أما فيما يخص مطابقة التنظيم الجزائري مع الشروط البحرية الدولية، فإن الجزائر بصدد المصادقة على الاتفاقية الدولية لسلامة الحاويات والنصوص التنظيمية ذات الصلة.
كما شهدت هذه السنة الشروع في إنشاء الشركة البحرية الجديدة “CNAN EL DJAZAIR “.
وفي إطار الحد من تبعية الجزائر لمقدمي الخدمات الأجانب في مجال حجز تذاكر النقل البحري.قال الوزير بادرت الحكومة بنظام للحجز لفائدة المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين. انجز كليا من قبل مهندسين جزائريين في مجال النقل بالسكك الحديدية والنقل الموجه.
كما تم وضع في قطاع النقل، منذ شهر سبتمبر 2022 المشاريع الأتية حيز الاستغلال أرضيتان لمحطتي حاويات في كل من بارول ( جيجل والسانية وهران) تسليم 172 كلم من السكك والرص في سنة 2022.
كما تم فتح أول خط لترامواي مستغانم جامعة خروبة محطة الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية. سلمندر ومحطة الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خارجية “الوحدة الوطنية” تنفي صلة أي قوة ليبية رسمية بهجمات على الحدود السودانية
نفت وزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية بشكل قاطع تبعية أي جهة عسكرية ليبية رسمية للمجموعة المسلحة التي ورد ذكرها في بيان للقوات المسلحة السودانية بشأن هجمات استهدفت نقاطا حدودية مشتركة.
وأوضحت الوزارة في بيانها الصادر اليوم، أنها تابعت ما صدر عن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية، وأكدت بناء على تقارير الجهات المختصة أن “المجموعة المشار إليها لا تتبع لسلطة وزارة الدفاع الليبية، ولا تأتمر بأوامر رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي”.
وأعربت الخارجية الليبية عن استنكارها الشديد ورفضها التام “للزج بأبناء الوطن في أعمال من شأنها زعزعة أمن واستقرار حدود الدول الشقيقة أو الانخراط في النزاع الدائر في السودان”، محملة المسؤولية القانونية والجنائية الكاملة لكل من يثبت تورطه من أفراد أو جماعات في هذه العمليات.
وجددت الوزارة في ختام بيانها تأكيد موقف حكومة الوحدة الوطنية الثابت والداعم لأمن واستقرار السودان ووحدة أراضيه، داعية إلى وقف الحرب وإنهاء الاقتتال والوصول إلى حل سلمي يحقن الدماء ويعيد الأمن والاستقرار للشعب السوداني.
وكانت الحكومة السودانية، اتهمت “كتيبة السلفية الليبية” التابعة لقوات حفتر بالمشاركة المباشرة في هجوم شنته “مليشيا الجنجويد” في إشارة إلى قوات الدعم السريع، على نقاط حدودية للقوات المسلحة السودانية داخل أراضي السودان.
ووفقا للبيان، فإن الهجوم يمثل “اعتداء سافرا على سيادة السودان” ويهدف إلى الاستيلاء على المثلث الحدودي الإستراتيجي الواقع بين السودان ومصر وليبيا.
ونقل إعلام غير رسمي بيانا منسوبا لـ “القيادة العامة” ينفي هذه الاتهامات، معربا عن استغرابه من “الزج باسمه في الصراع الدائر في السودان”.
وأفاد البيان المنسوب لقوات حفتر بأن إحدى دورياته العسكرية تعرضت لهجوم من قبل قوة تابعة للقوات المسلحة السودانية أثناء قيامها بواجبها في تأمين الجانب الليبي من الحدود، مؤكدا رفضه القاطع لانتهاك سيادة أي دولة.
المصدر: بيانات
الحدود السودانيةالحكومة السودانيةالسودانرئيسيقوات الدعم السريعقوات حفتروزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0