فرقت الشرطة الفرنسية مظاهرات خرجت للتعبير عن الدعم للفلسطينيين، ورفضها للحرب التي تشنها إسرائيل ضد قطاع غزة، واستخدمت الشرطة خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع، وفق روسيا اليوم.

وخرج مئات الأشخاص المنددين بالحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين رغم قرار السلطات الفرنسية حظرها.

وتجمع عدة مئات من الأشخاص مساء الخميس في ساحة الجمهورية بالعاصمة الفرنسية، حاملين الأعلام الفلسطينية، كما رفعوا شعارات كتب عليها "أوقفوا إسرائيل!" وهم يهتفون: "إسرائيل قاتلة!"، "كلنا فلسطينيون".

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرطة الفرنسية إسرائيل ضد قطاع غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

«مطروح للنقاش» يسلط الضوء على بيان فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى حل سلمي للنزاع بين إسرائيل وإيران

سلط برنامج «مطروح للنقاش» الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، الضوءَ على  بيان فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى حل سلمي للنزاع بين إسرائيل وإيران.

وقالت الإعلامية فيروز مكي إن الدعوة التي أطلقها كل من فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي في بيان مشترك للتوسط بين إسرائيل وإيران من أجل التوصل إلى حل سلمي للنزاع القائم فتحت المجال أمام احتمالات نجاح هذه الوساطة الأوروبية التي تأتي بعد ساعات من دعوات للوساطة أطلقتها روسيا، ثم مطالبات من الصين للتهدئة.

روسيا تعلن تقدما جديدا في تبادل الأسرى مع أوكرانيانائب رئيس مجموعة الرؤية الاستراتيجية روسيا – العالم الإسلامي يزور جامعة الأزهرالكرملين : إيران لم تطلب أي مساعدات عسكرية من روسيا

وأضافت أن ذلك يأتي في ظل مطالبات المجتمع الدولي لجميع الأطراف بالتحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنب أي خطوات من شأنها تصعيد التوتر في المنطقة، وفي ظل تصاعد النزاع بين إيران وإسرائيل.

وتابعت: «هل تنجح الدعوات الأوروبية في نزع فتيل الأزمة الإيرانية الإسرائيلية؟ هذا موضوع حلقتنا اليوم».

وفي هذا الصدد، عرض البرنامج تقريرا بعنوان «هجمات إسرائيلية مستمرة على إيران.. التصعيد إلى أين؟»، فقد واصلت وسائل إعلام تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق مزاعم حول نجاح الهجمات التي شنها مؤخرًا ضد المنشآت النووية الإيرانية، مدعية تقليص قدرات طهران النووية ومنعها من تطوير أسلحة نووية، في إطار محاولات لحشد دعم دولي لهجماته عبر فزاعة «الخطر النووي الإيراني».

إلا أن هذه الادعاءات قوبلت بتشكيك من قبل الاستخبارات الأمريكية، التي أفادت – بحسب مصادر مطلعة لوكالة «بلومبرج» – أن التقديرات قبيل تنفيذ الهجمات كانت ترى أن إيران لا تسعى بنشاط لامتلاك سلاح نووي. وأضافت التقديرات أن الهجمات الإسرائيلية قد تكون أعاقت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط، دون أن تؤدي إلى وقف كامل له.

من جانبها، نقلت صحيفة «ذا تايمز» البريطانية عن كيلسي دافنبورد، مديرة منع الانتشار النووي في منظمة الحد من الأسلحة النووية، قولها إن الضربات الإسرائيلية قد تؤخر البرنامج النووي الإيراني، لكنها ليست كافية لإيقافه نهائيًا.

وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المنشأتين النوويتين الرئيسيتين في إيران تقعان في أعماق كبيرة تحت الجبال، مما يجعل تدميرهما مهمة شبه مستحيلة بالنسبة لإسرائيل دون دعم مباشر من الولايات المتحدة، لا سيما منشأة «فوردو» المبنية داخل مجمع أنفاق تحت جبل على عمق نصف ميل تحت سطح الأرض.

وتكشف هذه التقارير عن محاولات إسرائيلية مستمرة لإشراك الولايات المتحدة في توجيه ضربات عسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني، بالنظر إلى امتلاك واشنطن لترسانة قنابل خارقة للتحصينات، تُعد القادرة الوحيدة على تنفيذ مثل هذه الضربات.

طباعة شارك فيروز مكي مطروح للنقاش الاتحاد الاوروبي

مقالات مشابهة

  • مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تكشف تفاصيل المسيرة الوطنية للتنديد بجرائم إسرائيل في غزة (فيديو)
  • بعد تأجيله.. فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • إيمان كريم: يجب عقد شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني لدعم قضايا الإعاقة
  • مظاهرة في فيينا تندد بهجمات إسرائيل على فلسطين وإيران
  • فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • «مطروح للنقاش» يسلط الضوء على بيان فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى حل سلمي للنزاع بين إسرائيل وإيران
  • فرنسا ستطلق مبادرة "لاقتراح تسوية تفاوضية" بين إسرائيل وإيران
  • فرنسا ستطلق مبادرة "تسوية تفاوضية" بين إسرائيل وإيران
  • خطة أميركية للإجلاء من إسرائيل ودول أوروبية تعيد مئات من مواطنيها
  • مع احتدام الصراع مع إيران.. دول أوروبية تجلي مئات من رعاياها من إسرائيل