عربي21:
2025-07-05@09:58:41 GMT

بعد أسكتلندا.. برلمان ويلز يرفض رفع علم دولة الاحتلال

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

بعد أسكتلندا.. برلمان ويلز يرفض رفع علم دولة الاحتلال

رفض برلمان ويلز رفع علم دولة الاحتلال الإسرائيلي، في خطوة مماثلة اتخذها برلمان اسكتلندا قبل أيام، مخالفا بذلك توجه الحكومة البريطانية لرفع العلم على مقراتها لإعلان التضامن مع "إسرائيل".

وجاء طلب رفع العلم الإسرائيلي من  زعيم حزب المحافظين الويلزي، أندرو آر تي ديفيز، بهدف إعلان دعم دولة الاحتلال التي تشن تواصل عدوانه على قطاع غزة لليوم السابع على التوالي.



ورفضت الرئيسة إلين جونز، طلب رفع علم الاحتلال، لافتة إلى "ضرورة عدم رفعه في وقت يعاني فيه الإسرائيليون والفلسطينيون على حد سواء"، بحسب تعبيرها.

وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، إن البرلمان الويلزي المعروف باسم "سينيد" سيبقى غير مضاء "احتراما لجميع أولئك الثكالى والمعرضين للخطر في الشرق الأوسط".

وانتقد زعيم المحافظين في ويلز قرار جونز عدم رفع علم الاحتلال، مشيرا إلى أنه "يشعر بخيبة أمل شديدة بسبب ذلك".

قال أندرو آر تي ديفيز، زعيم حزب المحافظين الويلزي الذي طلب العلم، إنه "يشعر بخيبة أمل شديدة" بسبب القرار.


والأربعاء، رفض برلمان أسكتلندا طلبا مماثلا لرفع علم الاحتلال تضامنا مع إسرائيل بعد عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها فصائل المقاومة الفلسطينية فجر السبت في محيط قطاع غزة.

وكانت الحكومة البريطانية التي يديرها حزب المحافظين قد قررت رفع العلم الإسرائيلي على مقراتها، في حين أضيئت ألوان العلم بالأبيض والأزرق على واجهة مقر رئاسة الوزراء (10 دواننغ ستريت) والبرلمان في لندن، إضافة إلى مقرات تابعة لحكومة لندن في أسكتلندا، كما أضيئت ألوان العلم في مدن أوروبية أخرى، بينها على المفوضية الأوروبية في بروكسل.

ولليوم السابع على التوالي، يواصل الاحتلال تكثيف غاراته الجوية على مختلف مناطق قطاع غزة ما أسفر عن ارتقاء أكثر من 1500 شهيدا وآلاف المصابين في حصيلة مرشحة للارتفاع.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ويلز غزة الفلسطينية بريطانيا فلسطين حماس غزة ويلز سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة رفع علم

إقرأ أيضاً:

سوريا تدعو للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل لعام 1974

تواصل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو، اليوم الجمعة، عقب توغل دولة الاحتلال الإسرائيلي المفاجئ في الجنوب السوري، والوصول إلى مًدينة حوض اليرموك غربي درعا.

إسرائيل تُهدد باحتلال العاصمة السورية دمشق

اقتحمت قوات الاحتلال اللواء 112 التابع للجيش السوري الذي كانت تستخدمه قوات الجيش السوري في عهد الرئيس السابق بشار الأسد.

وتوغلت قوات الاحتلال بشكل غير مسبوق، وأصبحت على بعد 10 كيلومتر من العاصمة السورية دمشق بواسطة عربات جيش الاحتلال التي سرعان ماعادت إلى مواقعها.

وتنبع الخطوة الإسرائيلية العدائية المهددة للدول المجاورة لها نابعة من فكر استعماري إسرائيلي للمنطقة بمثابة التهديد للرئيس السوري الجديد أحمد الشرع الذي كان منفتحا على عقد سلام سوري إسرائيلي على أساس انسحاب دولة الاحتلال الإسرائيلية من كامل الأراضي السورية بما فيها هضبة الجولان السورية المحتلة عام 1967، وانتشار قوات الأمم المتحدة بها، وهو ما رفضه وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر.

الخارجية السورية تطلب العودة لاتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل لعام 1974

تستغل دولة الاحتلال غياب الجيش السوري في الوقت الراهن، وهددت اليوم باحتلال العاصمة السورية دمشق؛ في انتهاك صارخ لقانون سيادة الدول الذي نص عليه ميثاق الأمم المتحدة.

وطالب وزير الخارجية السوري، بتوفير جزء من الحماية لبلاده بالعودة إلى اتفاق فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل، الذي يعود لعام 1974، والذي أصدره مجلس الأمن الدولي، عقب حرب السادس من أكتوبر عام 1973.

طباعة شارك وزير الخارجية السوري ماركو روبيو لاتفاق فض الاشتباك لعام 1974 ميثاق الأمم المتحدة

مقالات مشابهة

  • لماذا يستعجل ترامب وقف الحرب؟
  • إعلام إسرائيلي: وفد يعتزم الذهاب إلى الدوحة لبحث الهدنة في غزة
  • سوريا تدعو للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل لعام 1974
  • حزب الله يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح
  • الانتقالي يرفض قرار هيئة رئاسة برلمان البركاني
  • عنوان ما بعد الحرب العدوانية؟
  • عبد الملك الحوثي: مستمرون ولن تثنينا تهديدات العدو الإسرائيلي
  • قادة من الليكود يوجهون تحذيرا إلى نتنياهو: حان وقت ضم الضفة
  • حزب الله يرفض الضغوط: لا تسليم للسلاح ولا مساومة على الأرض
  • حارسة مرمى ويلز من «ماكدونالدز» إلى «يورو 2025»!