"تطوير المناهج": التفوق لا يكون إلا بإجادة القراءة والكتابة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال الدكتور أكرم حسن رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج، بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إن الأبحاث تشير إلى أن التفوق لا يكون إلا باجادة القراءة والكتابة.
وأضاف "حسن": مؤشرات أداء الأطفال الذين يقرأون في سن مبكر يتمتعون بصحة نفسية أكبر، ويستطيعون التفوق والنجاح، وهم أقل في مشاهدة التليفزيون واستخدام الأجهزة الالكترونية، وذلك بحسب الأبحاث.
وأشار إلى أن من لديهم ضعف في القراءة لديهم يعانون أيضا من أمور سلبية أخرى، فتنمية مهارات القراءة والكتابة تتخلص من الفقر وتحقق التقدم، خاصة في سوق العمل حاليا.
وتنعقد الآن ورشة العمل التي تنظمها الوزارة بعنوان (تعزيز مهارات القراءة والكتابه باللغه العربية: خطة عمل قصيرة إلى متوسطة الأجل)
الورشة بحضور الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ونواب وزير التعليم، وعدد من الخبراء الدوليين والمحليين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني الإلكترونية التفوق والنجاح
إقرأ أيضاً:
المخاوف الإسبانية من التفوق العسكري المغربي تدفع مدريد لاقتناء حاملة طائرات جديدة
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقرير إسبانية أن مدريد تخطط لاقتناء حاملة طائرات جديدة هي الثانية ضمن الاسطول البحري العسكري الإسباني إلى جانب حاملة الطائرات “خوان كارلوس الأول”.
وبحسب ذات المصادر، فإن حاملة الطائرات الجديدة جزء من الخطة العسكرية الاستراتيجية “أرمادا 2050”.
و ذكرت أن البحرية الإسبانية شرعت بالفعل في الخطوات اللازمة لاقتناء حاملة طائرات جديدة، قادرة على حمل 30 طائرة مقاتلة، وسيكون طرازها مستوحى من حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديغول”.
ووفقًا لمصادر عسكرية، كلّفت البحرية شركة “نافانتيا” بإعداد تقرير جدوى لحاملة الطائرات، وهي وحدة تُشبه مطارًا عائمًا.
وفي حال كانت النتيجة إيجابية، فإنها تُريد بدء صناعة السفينة العسكرية في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن العملية لا تزال في مرحلتها الأولية.
ووفقًا لمصادر عسكرية، ستنضم هذه السفينة الجديدة، التي كُلّفت بها البحرية، إلى حاملة طائرات برمائية أخرى تُشبه حاملة الطائرات الحالية “خوان كارلوس الأول”، والتي تُخطط البحرية الاسبانية أيضًا لاقتنائها في المستقبل.
و ستتسع السفينة لما يصل إلى 30 طائرة وحمولة 40,000 طن. وتشير المصادر العسكرية نفسها إلى أن البحرية تريدها أن سفينة شبيهة لحاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، إلا أنها لن تعمل بالطاقة النووية.
تقارير إسبانية كانت قد تطرقت مرارا و تكرارا الى رغبة المغرب في تعزيز قدراته العسكرية البحرية عبر اقتناء فرقاطات جديدة مزودة بأسلحة دفاعية وهجومية، و غواصة التي ستكون الأولى في تاريخ المغرب العسكري.