قبل العرض الليلة على قناة ON.. شاهد إعلان حكاية «عيشها بفرحة»
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تستعد قناة on لعرض حكاية جديدة من حكايات مسلسل «55 مشكلة حب»، والتي تحمل اسم «عيشها بفرحة».
حكاية «عيشها بفرحة» هي الحكاية الثالثة من مسلسل «55 مشكلة حب»، بعد أن تم عرض حكاية «الفريدو» للنجمة إلهام شاهين، وحكاية «ما تيجي نشوف» للفنانة هنا شيحة.
وكشفت قناة on مساء اليوم، الإعلان الخاص بحكاية «عيشها بفرحة»، كما أعلنت عن مواعيد العرض.
وأعلنت قناة on عن مواعيد العرض، حيث كتبت: «استنونا الليلة مع أولى حلقات حكاية عيشها بفرحة حصريا على شاشة ON من الأحد للخميس الساعة 8 مساء».
كما تعرض حكاية عيشها بفرحة على قناة ON دراما في تمام الساعة الـ 10 مساء، والإعادة الأولى في الـ 10 من صباح اليوم التالي، أما الإعادة الثانية في تمام الـ 5 عصرا.
حكاية عيشها بفرحة من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج ألبير مكرم، بطولة هبة مجدي، هاني عادل، رانيا منصور، حسن أبو الروس، محمود ياسين ونور إيهاب.
قصة حكاية عيشها بفرحةحكاية «عيشها بفرحة» تدور أحداثها في إطار رومانسي اجتماعي حول علاقة حب تجمع بين هبة مجدي وهاني عادل تكلل بالزواج، ولكن تحدث العديد من الأزمات التي تؤرق هذه العلاقة.
اقرأ أيضاًحكاية ما تيجي نشوف الحلقة 7.. صدمة هنا شيحة بعد اكتشاف خيانة زوجها «فيديو»
إلهام شاهين تكشف عن أصعب مشاهد الفريدو «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلهام شاهين هنا شيحة هبة مجدي قناة ON الفريدو ما تيجي نشوف عيشها بفرحة حكاية عيشها بفرحة مواعيد عرض حكاية عيشها بفرحة حکایة عیشها بفرحة
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.