ميناء دمياط يتداول 39 سفينة حاويات وبضائع العامة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة.
بينما غادره 11 سفينة، حيث بلغ إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة، منها السفينة ترفع علم مصر ويبلغ طولها 224 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ60 ألفا و911 طنا من القمح لصالح هيئة السلع التموينية.
يأتي ذلك في إطار جهود الدولة وتأكيدا على جاهزية مرافق الميناء لاستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية وتلبية إحتياجاتها من القمح.
وأكد المركز - في بيان - أن حركة الصادر من البضائع العامة قد بلغ 31 ألفا و742 طنا تشمل: 4631 طن جبس معبأ و4346 طن رمل و114 طن علف و6152 طن أسمنت معبأ و3200 طن مولاس و13 ألفا و299 طن بضائع متنوعة،كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 59 ألفا و380 طنا تشمل: 6700 طن عدس و2871 طن فول و8142 طن خردة و16516 طن ذرة و6130 طن سكر و405 أطنان كتان و325 طن حمص و4960 طن فول صويا و13 ألفا و331 طن قمح. بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 402 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 445 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5158 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 652 ألفا و291 طنا.
بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 412 ألفا و547 طنا.
كما غادر الميناء قطاران بحمولة إجمالية 2629 طن قمح متجهين إلى صوامع الفيوم وبني سويف،بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا عدد 4696 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مادورو يغازل الحوار مع واشنطن.. بينما يتهيّأ لـأسوأ سيناريو أمني
تعليقات مادورو جاءت عقب ما قال عنه ترامب إنه اتصال قصير مع الرئيس الفنزويلي، معتبرًا أن الأمر مع كاراكاس "يتجاوز ممارسة حملة ضغط".
أشاد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالاتصال الهاتفي الذي جمعه الأربعاء بنظيره الأمريكي دونالد ترامب، واصفا إياه بـ "الودي والمبني على الاحترام المتبادل".
واعتبر مادورو أن الاتصال مع ترامب "يعني فتح باب الحوار بين دولتينا ونحن نرحب بالحوار من أجل السلام ونحن نرحب بالدبلوماسية".
وقال الزعيم الفنزويلي في تصريح للتلفزيون الرسمي إن "الشعب الأمريكي سئم الحروب ونعلم أنه لا يريد تكرار تجربة ليبيا والعراق وأفغانستان وفيتنام".
تعليقات مادورو جاءت عقب ما قال عنه ترامب إنه اتصال قصير مع الرئيس الفنزويلي، معتبرًا أن الأمر مع كاراكاس "يتجاوز ممارسة حملة ضغط".
المكالمة الهاتفية
جاءت المكالمة في الوقت الذي ضاعفت فيه الإدارة الأمريكية المكافأة المعلن عنها مقابل تقديم معلومات تؤدي إلى اعتقال مادورو، وتمركز قطع بحرية أمريكية على مسافة تتيح لها تنفيذ ضربات داخل فنزويلا، فيما يتوعد ترامب تجار المخدرات من دول أمريكا الجنوبية.
وفي تعليقه على المكالمة، قال مادورو: "سأذهب إلى أبعد من ذلك.. إذا كانت هذه الدعوة تعني أننا نتخذ خطوات نحو حوار محترم، من دولة إلى دولة، ومن بلد إلى بلد، فأهلا بالحوار، وأهلا بالدبلوماسية، لأننا سنسعى دائما إلى السلام".
في المقابل، قال الرئيس الأمريكي من الطائرة الرئاسية: "لا أستطيع أن أقول إن الأمر سار بشكل جيد أو سيئ. لقد كانت مكالمة هاتفية".
Related مكالمة "مفاجِئة" بين ترامب ومادورو.. هل يلتقي الزعيمان قريبًا؟ترامب يوجه إنذاراً نهائياً لمادورو: غادر البلاد الآن واترك السلطةمادورو يطلب العفو من ترامب.. ماذا جرى في الاتصال الهاتفي بين الرجلين؟وفي خطوة هي الأولى من نوعها، ذكر ترامب، الأربعاء، أن بلاده ستنفذ قريبًا عمليات برية في فنزويلا، خلال دفاعه عن قراره الصادر في سبتمبر الماضي، بشأن شن هجمات على القوارب التي يشتبه في حملها مخدرات.
إجراءات مادورو
في الأثناء، كشف تقرير صادر عن صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الرئيس الفنزويلي مادرو شدّد إجراءات أمنه الشخصي، بما في ذلك تغيير أماكن نومه بانتظام.
وبحسب الصحيفة، فإن مادورو يحاول حماية نفسه من أي ضربة دقيقة محتملة أو عملية لقوات خاصة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر فنزويلية مقربة من الحكومة، لم تكشف عن هوياتهم، أن مادورو وسّع مؤخرا دور الحرس الشخصي الكوبي في فريقه الأمني.
كما قام الرئيس الفنزويلي بتعزيز وجود ضباط الاستخبارات الكوبية داخل المؤسسات العسكرية، خشية حصول اختراق داخل النظام.
وتتهم واشنطن الرئيس مادورو بقيادة "عصابة إرهابية" تغرق الولايات المتحدة بالمخدرات، خاصة الفنتانيل والكوكايين، في والقت الذي أعلن فيه ترامب حربه على المخدرات.
في المقابل، ينفي الرئيس الفنزويلي بشدة أن يكون زعيمًا لأي عصابة، متهمًا الولايات المتحدة باستخدام "الحرب على المخدرات" كذريعة لمحاولة الإطاحة بنظام حكمه المستمر منذ عام 2013.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة