2025-05-22@17:29:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 1265

«فرنسیس إلى»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    الفاتيكان – صرح الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز، إن البابا فرنسيس بصدد استعادة قوته تدريجيا في المستشفى، لكنه يحتاج إلى “إعادة تعلم الكلام” بعد استخدام طويل للعلاج بالأكسجين عالي التدفق. ونفى الكاردينال، رئيس مكتب العقيدة في الفاتيكان، التكهنات حول احتمال تقاعد البابا، مؤكدا أنه سيعود إلى حالته السابقة. وأوضح فرنانديز خلال تقديم كتاب جديد لفرنسيس عن الشعر: “البابا يتماثل للشفاء بشكل جيد، لكن الأكسجين عالي التدفق يجفف كل شيء. يتعين عليه إعادة تعلم النطق، لكن حالته البدنية العامة عادت كما كانت من قبل”. وأمضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، 5 أسابيع في المستشفى بسبب التهاب رئوي مزدوج، وخلال هذه الفترة، أصدر الفاتيكان تسجيلا صوتيا قصيرا واحدا له يتحدث فيه بتاريخ 6 مارس، حيث كان صوته متقطعا ومتعبا ويصعب فهمه. وفي...
    قال الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز، “إن البابا فرنسيس بصدد استعادة قوته تدريجيا في المستشفى، لكنه يحتاج إلى “إعادة تعلم الكلام” بعد استخدام طويل للعلاج بالأكسجين عالي التدفق”. وبحسب رويترز، نفى الكاردينال، رئيس مكتب العقيدة في الفاتيكان، “التكهنات حول احتمال تقاعد البابا”، مؤكدا أنه “سيعود إلى حالته السابقة”. وأوضح فرنانديز، خلال تقديم كتاب جديد لفرنسيس عن الشعر: “البابا يتماثل للشفاء بشكل جيد، لكن الأكسجين عالي التدفق يجفف كل شيء، يتعين عليه إعادة تعلم النطق، لكن حالته البدنية العامة عادت كما كانت من قبل”. وأكد أنه “لم يعد يستخدم التهوية الميكانيكية للمساعدة في التنفس ليلا منذ 17 مارس، بل يعتمد على أنبوب أكسجين صغير تحت أنفه معظم الوقت”. ولم يصدر بعد أي إعلان رسمي عن موعد عودته إلى الفاتيكان، وقال الكاردينال فرنانديز...
    ترأس مساء اليوم،  الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء السادس من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.الانتقال من الظلمة لنور.. شارك في اللقاء الأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والأب جورج سامي، راعي كنيسة سيدة البشارة، بالمهاجرين، ومنشط الدعوات بالقاهرة، والدلتا، والأب ميشيل ألفي، راعي كنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، بحضور شباب مختلف كنائس الإيبارشيّة البطريركية.بدأ الاجتماع بتلاوة صلاة يوبيل الرجاء، ثم قام فريق كورال شباب "Joyful Team"، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بشبرا، بترتيل بعض الترانيم الروحية.ورحب الأب فرنسيس بصاحب النيافة، وجميع الشباب الحاضرين، مقدمًا لهم كلمة تشجيعية، ثم تحدث الأب جورج في كلمته حول "رسالة قداسة البابا فرنسيس، بمناسبة اليوم العالمي الثاني والستين للصلاة من أجل الدعوات، كما ألقى...
    قال مالك فرنسيس، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن التظاهرات التي شهدتها نيويورك ضد سياسة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لإسرائيل تُظهر تنامي الغضب الشعبي، لكنها للأسف لم تحقق نتائج ملموسة حتى الآن.إسرائيل على صفيح ساخن.. الشارع يغلي رفضًا لقرارات نتنياهوالخارجية العراقية: وصلتنا رسائل عن نية إسرائيل قصف بغدادوأوضح فرنسيس، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك معارضة متزايدة داخل الجاليات اليهودية الأمريكية ضد التدخل الإسرائيلي في غزة، لكن هذه المعارضة تحتاج إلى تنسيق أوسع مع جماعات حقوق الإنسان والجاليات اللاتينية والسود في الولايات المتحدة للتأثير على الرأي العام الأمريكي.وأضاف أن الإعلام الأمريكي يسيطر عليه اللوبي الصهيوني، والبيت الأبيض والكونجرس في أغلبه منحازان لإسرائيل، مما يجعل أي تغيير في السياسة الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية تحديًا صعبًا.وانتقد فرنسيس سياسات ترامب،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال مالك فرنسيس، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن التظاهرات التي شهدتها نيويورك ضد سياسة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لإسرائيل تُظهر تنامي الغضب الشعبي، لكنها للأسف لم تحقق نتائج ملموسة حتى الآن.وأوضح فرنسيس، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك معارضة متزايدة داخل الجاليات اليهودية الأمريكية ضد التدخل الإسرائيلي في غزة، لكن هذه المعارضة تحتاج إلى تنسيق أوسع مع جماعات حقوق الإنسان والجاليات اللاتينية والسود في الولايات المتحدة للتأثير على الرأي العام الأمريكي.وأضاف، أن الإعلام الأمريكي يسيطر عليه اللوبي الصهيوني، والبيت الأبيض والكونجرس في أغلبه منحازان لإسرائيل، مما يجعل أي تغيير في السياسة الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية تحديًا صعبًا.وانتقد فرنسيس سياسات ترامب، مشيرًا إلى أنه يرفع شعارات السلام لكنه في الواقع يقود الولايات...
    #سواليف قال #الفاتيكان إن حالة #البابا_فرانسيس تواصل تحسنها بعد الالتهاب الرئوي المزدوج، وإنه لم يعد بحاجة إلى جهاز التنفس الاصطناعي. وذكر الفاتيكان في نشرة طبية أن البابا قلل اعتماده على تدفق مرتفع من الأوكسجين التكميلي أثناء النهار. وأقام البابا قداساً اليوم، وهو يوم عيد مهم في الكنيسة الكاثوليكية وذكرى تنصيبه قبل 12 عاما. مقالات ذات صلة أستراليا.. رغوة غريبة تظهر على الشواطئ وتسبب الأمراض لراكبي الأمواج! (فيديو) 2025/03/20 ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ 14 فبراير، من عدوى معقدة في الرئة تحولت إلى التهاب في الرئتين. ولم يتضح متى سيخرج البابا (88 عاما) من المستشفى.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأربعاء، عن شكره على الكلمات التي عبّرت عن القرب والتعاطف في زمن المرض، حيث أشار إلى أن الحرب باتت تبدو أكثر عبثية من أي وقت مضى، وقال: "إن الضعف البشري لديه القدرة على أن يجعلنا أكثر وضوحًا في التمييز بين ما هو باقٍ وما هو زائل، بين ما يمنح الحياة وما يسبب الموت". وأضاف البابا فرنسيس، حسب ما نشرته الصفحة الرسمية للفاتيكان منذ قليل، أن البشر غالبًا ما يحاولون إنكار حدودهم والابتعاد عن مواجهة الأشخاص الضعفاء والجَرحى، لأنهم يمتلكون القدرة على تحدّي المسارات التي نختارها، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي.وفي السياق ذاته، أضاف البابا، أن وسائل الإعلام التي تربط عالمنا في الوقت الحقيقي يجب أن تدرك أهمية الكلمات، إذ...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال ​البابا فرنسيس بابا الفاتيكان اليوم،  إنّ الضّعف البشري في الواقع، لديه القدرة على أن يجعلنا أكثر وضوحًا في التّمييز بين ما هو باقٍ وما هو زائل، بين ما يمنح الحياة وما يسبّب الموت.وأضاف: " ربّما لهذا السّبب نحاول غالبًا إنكار حدودنا والهرب من مواجهة الأشخاص الضّعفاء والجَرحى، لأنّهم يملكون القدرة على التّشكيك في المسار الّذي اخترناه، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي".وتابع في رسالة وجّهها إلى مدير صحيفة "كورييري ديلا سيرا" لوتشيانو فونتانا، ردًّا على رسالته الّتي طلب فيها منه تجديد نداء من أجل السّلام ونزع السّلاح، عبر صفحات الصّحيفة،: “أنّني أود أن أشجّعك وأشجّع جميع الّذين يكرّسون جهدهم وعقولهم لنقل الأخبار، من خلال وسائل الإعلام الّتي باتت تربط عالمنا في الزّمن الحقيقي، على...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أفادت مصادر مطلعة بأن البابا فرنسيس أظهر تحسنًا طفيفًا في حالته الصحية، وذلك بعد تلقيه العلاج التنفسي والحركي.وأكدت التقارير أن البابا أصبح يستخدم الأكسجين عالي التدفق بشكل أقل، وفي بعض الأحيان لا يحتاج إلى العلاج بالأوكسجين على الإطلاق. كما لوحظ انخفاض التورم في يده، الذي كان واضحًا في الصور الأخيرة.وقد قضى البابا يومه بين الصلاة والراحة، إلى جانب القيام ببعض الأعمال. يذكر أن البابا يواصل تلقي الرعاية الطبية اللازمة تحت إشراف الفريق الطبي المعالج له
    نشر الفاتيكان، اليوم الأحد، أول صورة للبابا فرنسيس في مستشفى في العاصمة الإيطالية روما منذ أن بدأ العلاج من التهاب رئوي مزدوج.وظهر البابا، وهو يجلس على كرسيه وأمام طاولة.كان البابا فرنسيس كشف، اليوم الأحد من المستشفى حيث يعالج، أنه يواجه "فترة صعبة"، معربا في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفانٍ كبير.ووجّه البابا، البالغ 88 عاما، رسالة شخصية إلى المؤمنين نشرها الفاتيكان بعد غيابه مجددا عن الصلاة اليوم الأحد.وقال بابا الفاتيكان "أواجه فترة صعبة وأنضم إلى إخوة وأخوات كثيرين مرضى وضعفاء مثلي حاليا".وأضاف "أجسادنا ضعيفة، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون لبعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".ومنذ 14 فبراير الماضي، يخضع البابا...
    وكالات عبّر البابا فرنسيس، عن امتنانه العميق لمن يصلّون من أجله ويعتنون به، مؤكدًا أنه يمرّ بـ”فترة صعبة” خلال علاجه من مضاعفات التهاب رئوي. وقال البابا الذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، في رسالة نشرها: “أشارك إخوتي وأخواتي المرضى في هذه اللحظات الصعبة، لكن حتى في أوقات الضعف، تظل المحبة والصلاة والعطاء ممكنة، فهي علامات رجاء مضيئة”. ويخضع بابا روما البالغ 88 عامًا، للعلاج منذ 14 فبراير بسبب التهاب في الشعب التنفسية امتد إلى رئتيه، ما أدى إلى غيابه للمرة الخامسة عن صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس، ورغم تحسنه التدريجي، إلا أن الأطباء يؤكدون حاجته إلى فترة تعافٍ إضافية. ولم ينسَ البابا الأطفال الذين تجمعوا خارج المستشفى حاملين بالونات بألوان علم الفاتيكان، على الرغم...
    كشف البابا فرنسيس، اليوم الأحد من المستشفى حيث يعالج من مضاعفات التهاب في الرئتين، أنه يواجه "فترة صعبة"، معربا في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفانٍ كبير.ووجّه البابا، البالغ 88 عاما والذي يُعالج منذ 14 فبراير الماضي من التهاب رئوي، رسالة شخصية إلى المؤمنين نشرها الفاتيكان بعد غيابه مجددا عن الصلاة اليوم الأحد.وقال بابا الفاتيكان "أواجه فترة صعبة وأنضم إلى إخوة وأخوات كثيرين مرضى وضعفاء مثلي حاليا".وأضاف "أجسادنا ضعيفة، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون لبعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".ومنذ 14 فبراير، يخضع البابا فرنسيس للعلاج في مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بسبب التهاب في الشعب التنفّسية امتدّ إلى...
    أشار البابا فرنسيس من مستشفى جيميلي في روما حيث يتلقى العلاج، إلى أنه "يجتاز مرحلة صعبة"، معرباً في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفان كبير، داعيًا إلى الصلاة على نية السلام في العالم، قائلا: "لنواصل صلاتنا من أجل السلام، وخاصة في البلدان التي مزقتها الحروب: في أوكرانيا المعذبة وفلسطين وإسرائيل ولبنان وبورما والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية".   وقال البابا: "أشارككم هذه الأفكار وأنا أجتاز فترة صعبة وأنضم مع إخوة وأخوات مرضى كثيرين، وضعفاء مثلي"، مضيفاً "جسدنا ضعيف، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون مع بعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".     مواضيع ذات صلة البطريرك ميناسيان يدعو للقاء صلاة...
    أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأنّ الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، لا تزال مستقرة، ما يؤكد التقدّم الذي لوحظ خلال الأسبوع الماضي.التحسن التدريجي ويواصل الحبر الأعظم الخضوع للعلاج بالأكسجين عالي التدفق، مع تقليل الحاجة تدريجيًا إلى التهوية الميكانيكية خلال ساعات الليل.رسامة شمامسة جدد لكنائس مدينة جهينة .. صورأشهر قصة في العالم.. الكنيسة تحتفل بأحد الابن الضال| ماذا قال البابا تواضروس؟البابا تواضروس يدعو لتوحيد موعد احتفال كنائس العالم بعيد القيامةالكنيسة الكاثوليكية تشارك في "إفطار المحبة" بالإنجيلية بمدينة نصرولا يزال البابا فرنسيس بحاجة إلى العلاج الطبي في المستشفى، بالإضافة إلى العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي، حيث تُظهر هذه العلاجات في الوقت الحالي مزيدًا من التحسن التدريجي.
    أعلن الفاتيكان تطورات صحة البابا فرنسيس إثر إصابته بإلتهاب رئوي مزدوج، مشيرا إلى أنه سيبقى في المستشفى لمتابعة علاجه رغم التحسن التدريجي بحالته الصحية. وقال الفاتيكان، في بيان مقتضب اليوم السبت، إنه يتعين على البابا فرنسيس الاستمرار في الخضوع للعلاج الطبي بالمستشفى، موضحا أنه مازال يتلقى العلاج بالأكسجين عالي التدفق مع التقليل التدريجي للحاجة إلى التهوية الميكانيكية غير الجراحية أثناء الليل، واستمرار الحاجة إلى علاج طبيعي حركي وتنفسي. وأشار إلى أن البابا سيتغيب عن عظته الأسبوعية غدا الأحد للأسبوع الخامس على التوالي. كان تعرّض البابا فرنسيس الذي أُدخل المستشفى في 14 فبراير الماضي بسبب التهاب رئوي، لنوبة ضيق تنفس حادة
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أنّ الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس  بابا الفاتيكان مستقرة، ما يؤكد التقدّم الذي لوحظ خلال الأسبوع الماضي.وأشارت إلى أن البابا البابا  الخضوع للعلاج بالأوكسجين عالي التدفق، مع تقليل الحاجة تدريجيًا إلى التهوية الميكانيكية غير الباضعة خلال ساعات الليل.وقالت دار الصحافة فى بيان لها مساء اليوم : لا يزال  بحاجة إلى العلاج الطبي في المستشفى، بالإضافة إلى العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي، مؤكدة أن هذه العلاجات في الوقت الحالي تُظهر مزيدًا من التحسن التدريجي.
    أكد الفاتيكان أن البابا فرنسيس، الموجود في مستشفى جيميلي في روما منذ شهر بسبب التهاب رئوي ثنائي،أن حالته الصحية مستمرة في التحسن، حيث قضى ليلة هادئة واستطاع المشي والتحرك، رغم أنه يحتاج أحيانًا إلى مساعدة الطاقم الطبي اعلانوأوضح الفاتيكان أن الحبر الأعظم قد استأنف العلاج التنفسي والعلاج الطبيعي الحركي النشط، ويواصل العلاج بشكل منتظم. وأفادت التقارير أن الأوكسجين يُعطى له بالتناوب مع تدفقات عالية عبر الممرات الأنفية خلال النهار، بينما يستخدم قناع الأنف أثناء الليل.من المتوقع أن يتم إصدار نشرة طبية جديدة مساء الجمعة لتوضيح آخر التطورات بشأن حالة البابا الصحية.Relatedأزمة تليها أخرى.. الأطباء يضعون البابا فرانسيس مجددا تحت جهاز التنفس الصناعيإشارات عن تحسن في حالة البابا.. الحبر الأعظم لم يعد بحاجة لأجهزة التنفس الاصطناعيالبابا فرنسيس يحتفل بذكرى انتخابه الثانية...
    يقضي البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذكرى الثانية عشرة لانتخابه بابا في مستشفى جيميلي في روما، وذلك بسبب إصابته بالتهاب رئوي. وعلى الرغم من مرارة هذه المصادفة، إلا أن التقارير الطبية تشير إلى تحسن في حالته الصحية. اعلانوكان خورخي ماريو بيرجوليو، الذي يعرف الآن بالبابا فرنسيس، قد تم انتخابه في 13 مارس 2013، بعد انعقاد مجمع كاردينالي قصير تلا استقالة البابا بنديكتوس السادس عشر. ومنذ ذلك الحين، دخل البابا فرنسيس المستشفى أربع مرات، ولكن هذه الإقامة التي بدأت في 14 فبراير هي الأطول حتى الآن.ووفقا لما أعلنه المكتب الصحفي للفاتيكان يوم الأربعاء، قضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، ليلة هادئة أخرى. وأشار التقرير الطبي الصادر يوم الثلاثاء إلى أن الفحوصات الصدرية أكدت تحسن الالتهاب الرئوي، مع التنبيه إلى أن...
    فى مثل هذا اليوم 13 مارس من العام 2013 تولى البابا فرنسيس ، منصب البابا الجديد للفاتيكان، وذلك خلفا للبابا المستقيل بندكت السادس عشر، وبذلك يكون البابا فرنسيس هو بابا الكنيسة الكاثوليكية الـ 266.ويحتفل البابا فرانسيس بمرور 12 عاما علي توليه المنصب في الفاتيكان هذا العام من داخل المستشفي التي يُعالج فيها حيث أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس، رغم تعقيدها العام، لا تزال مستقرة، حيث أكدت صورة الأشعة السينية للصدر، التي أُجريت يوم أمس، التحسن الذي سُجّل في الأيام الماضية.تكريس وقت للصلاة ويواصل فرانسيس تلقي العلاج بالأكسجين عالي التدفق خلال النهار، إلى جانب استخدام التهوية الميكانيكية أثناء الراحة الليلية.وانتخب البابا فرنسيس فى أعقاب مجمع انتخابى هو الأقصر فى تاريخ المجامع المغلقة، حيث يعد أول...
    قال الفاتيكان، الاثنين، إن البابا فرنسيس يستجيب بشكل جيد للعلاج في المستشفى وقرر أطباؤه أن حالته لم تعد مثيرة للقلق، في إشارة إلى إحراز تقدم في الوقت الذي يكافح فيه البابا البالغ من العمر 88 عاما مرض الالتهاب الرئوي المزدوج.ويعالج البابا فرنسيس في مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، إذ تم إدخاله في 14 فبراير الماضي مصابا بعدوى تنفسية حادة تطلبت علاجا متطورا.وجاء في أحدث نشرة طبية لحالته أن "الأوضاع السريرية للبابا لا تزال مستقرة. تعزز التحسن الذي تحقق في حالته الصحية في الأيام السابقة، كما أكدت اختبارات الدم والتقييمات السريرية، إضافة إلى استجابة جيدة لعلاجاته الدوائية".ونتيجة لذلك، قال الفاتيكان إن أطباء البابا قرروا رفع توقعاتهم السابقة "المقلقة" لكنهم يتوقعون أن يواصل البابا "العلاج الطبي...
    أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرّة، وقد تعززت التحسنات التي سُجِّلت خلال الأيام السابقة بشكل أكبر، كما أكدت فحوصات الدم والتقييم السريري والاستجابة الجيدة للعلاج الدوائي.البابا فرنسيس يواصل العلاج وبناءً على ذلك، قرر الفريق الطبي اليوم رفع حالة الترقب الحذر. ومع ذلك، وبالنظر إلى تعقيد الوضع الصحي، وخطورة العدوى التي كان يعاني منها عند دخوله المستشفى، سيكون من الضروري أن يواصل العلاج الدوائي في البيئة الاستشفائية لعدة أيام إضافية.وفي صباح اليوم، تمكن الأب الأقدس من متابعة الرياضة الروحية، عبر الاتصال المباشر مع قاعة بولس السادس، ثم تناول القربان المقدس، وذهب إلى الكنيسة في الشقة الخاصة للصلاة.البابا تواضروس يستقبل مجمع كهنة إيبارشية 6 أكتوبر وأسرهمالبابا فرنسيس يتابع الرياضات الروحية بالفيديو من مستشفى جيميليأول...
    قال الأطباء المشرفون على علاج البابا فرانسيس، الإثنين، أنه لم يعد في خطر كبير بعد إصابته بالالتهاب الرئوي، لكنهم قرروا إبقاءه في مستشفى جيميلي في روما، أياماً إضافية. وفي تحديث متأخر، قال الأطباء إن حالة البابا، 88 عاماً لا تزال مستقرة وزادت تحسناً في الأيام الأخيرة، كما أثبتته اختبارات الدم واستجاباته الإيجابية للعلاجات الدوائية. وقال بيان الفاتيكان: "ومع ذلك، فإنه في ضوء تعقيد الصورة السريرية والصورة المعدية المهمة اللتين كانتا عند دخوله المستشفى، سيكون من الضروري مواصلة العلاج الدوائي في المستشفى لأيام إضافية". الفاتيكان: حالة البابا فرنسيس مستقرة - موقع 24قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس ظلت مستقرة، ولم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي، مما يشير إلى وجود تحسن في حالته إذ يعاني من التهاب رئوي مزدوج....
    #سواليف أعلن #الفاتيكان، مساء الأحد، أن #الحالة_الصحية للبابا فرنسيس ما زالت مستقرة، في وقت بدأ الحبر الأعظم يستجيب بشكل جيد للعلاج الذي يخضع له في المستشفى من الالتهاب الرئوي. وقال المكتب الإعلامي للكرسي الرسولي إن #الأطباء أكدوا أن الوضع لا يزال مماثلا لما كان عليه يوم السبت، مضيفا أن الحالة الصحية للبابا تبقى مستقرة مع تحسن طفيف وسط وضع عام معقد. وكان #البابا_فرنسيس شكر في وقت سابق أطباءه والفرق الطبية، علما أنه تعذر عليه للمرة الرابعة على التوالي تلاوة صلاة التبشير الملائكي. مقالات ذات صلة كارثة كبرى تلوح في الأفق بعد تحرك أكبر جبل جليدي في العالم (صور) 2025/03/10 وأصدر البابا البالغ (88 عاما) والذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، صلاة تبشيرية مكتوبة شكر فيها...
    تابع اليوم، قداسة البابا فرنسيس بالفيديو من مستشفى "جيميلي"، بروما، الرياضات الروحية التي بدأت بعد ظهر اليوم، في قاعة بولس السادس، بمشاركة الكوريا الرومانية، ويقودها واعظ البيت الرسولي، الأب روبرتو باسوليني، الراهب الكبوشي، حيث انضم الخبر الأعظم روحيًا إلى جميع الدي يشاركون في هذه الرياضة.مشاركة البابا في القداس وفي وقت سابق من الصباح، استقبل الأب الأقدس زيارة من أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان، غبطة الكاردينال بيترو بارولين، ومن نائب أمين سر الدولة، المونسينيور إدغار بينيا بارا، كما شارك قداسته في القداس مع الفريق الطبي، والمساعدين الذين يرافقونه خلال فترة علاجه.ويواصل قداسة البابا الخضوع للعلاج الطبيعي ولجلسات العلاج التنفسي والحركي، بجانب اتباع النظام الغذائي، الذي أوصى به الأطباء، ويشمل الآن الأطعمة الصلبة.لا تزال الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس مستقرة مع تسجيل تحسن...
    وكالات قدم البابا فرنسيس شكره للأطباء والفرق الطبية، اليوم الأحد، بعد استجابته بشكل جيد للعلاج من التهاب رئوي، في حين تعذّر عليه للمرة الرابعة على التوالي تلاوة صلاة التبشير الملائكي. وأصدر البابا البالغ 88 عامًا، والذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، صلاة تبشيرية مكتوبة شكر فيها أولئك الذين يتطوعون لمساعدة الآخرين المحتاجين، وأشاد بـ “قربهم وحنانهم”. وقال: “أنا أيضًا أختبر اهتمام الخدمة وحنان الرعاية، خاصة من الأطباء والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين أشكرهم من أعماق قلبي”. وجاء في النص الذي نشره الفاتيكان: “نحن بحاجة إلى ‘معجزة الحنان’ التي ترافق من يمرون بمحنة، وتجلب القليل من النور إلى ليل الألم”. وكان الفاتيكان قد أعلن في نشرة صباحية الأحد أن البابا أمضى ليلة هادئة بعد تأكيده أن...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق افصح اليوم من فراشه بالمستشفي البابا فرنسيس، عن رسالته الاولي لليوبيل للكنيسه قائلا، بدأنا الأربعاء الماضي الزّمن الأربعينيّ مع رتبة الرّماد، وهو مسيرة توبة مدّةَ أربعين يومًا، تدعونا إلى أن نتوب من كلّ قلبنا وتقودنا إلى فرح الفِصح. لنلتزم حتّى يكون هذا الزّمن وقتًا لتنقية نفوسنا وتجدّدنا الرّوحيّ، ومسيرة نموّ في الإيمان والرّجاء والمحبّة.واضاف اليوم صباحًا، احتفلنا بالقدّاس الإلهيّ في ساحة القدّيس بطرس من أجل عالم المتطوّعين الذين يحتفلون بسنة اليوبيل. في مجتمعاتنا التي تخضع لِمَنطِق السُّوق، ويوشك الجميع فيها أن يخضع لاعتبارات المصالح والسّعي إلى المنفعة، التَّطوُّع هو نبوءة وعلامة رجاء، لأنّه يشهد على أولويَّة المجّانيّة والتّضامن والخدمة للمحتاجين وأشدِّهِم حاجة. أُعرب عن شُكري إلى كلّ الذين يلتزمون في هذا المجال: شكرًا على وقتكم...
    أكد الفاتيكان اليوم السبت، أن البابا فرنسيس يظهر استجابة جيدة للعلاج، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية». حالة البابا فرنسيس الصحية وفي وقت سابق، أعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس شهدت تحسنًا طفيفًا، وهو في حالة يقظة، مشيرا إلى أنه نهض من فراشه لتناول الإفطار في الخميس الماضي، وذلك في يومه السابع بالمستشفى، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي. ويخضع البابا، البالغ من العمر 88 عامًا، للعلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام. وأصيب البابا بالتهاب رئوي مزدوج يصنف على أنه عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وندوبا في الرئتين، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة، ولكن ربما فقدان الأمل في الحياة نتيجة ضعف الجسد وعدم قدرته في مواجهة الألم، جعله...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  في رسالة صوتية وجهها إلى جميع المؤمنين، أعرب البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عن امتنانه العميق لكل من رفعوا صلواتهم وتعبيرات محبتهم خلال فترة مرضه التي استمرت ثلاثة أسابيع في المستشفى. وأكد البابا في رسالته أن دعم المؤمنين له كان مصدرًا كبيرًا للقوة والراحة، وأن دعواتهم كانت له بمثابة سند روحي عميق. وأشار إلى أن هذه المحبة التي أظهرها المؤمنون حول العالم لم تقتصر على الصلاة من أجل شفائه فقط، بل كانت أيضًا علامة على التضامن المسيحي الذي يوحد الجميع في الأوقات الصعبة. وأضاف البابا أن هذه اللحظات الصعبة أكدت له مدى قوة الصلاة والشركة بين المؤمنين. يذكر أن البابا فرنسيس تم إدخاله إلى المستشفى في 14 فبراير بسبب إصابته بالتهاب رئوي، ومنذ ذلك الحين تلقى العديد من الرسائل والصلوات...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أصدر الفاتيكان، الآن تقريرًا شاملًا عن صحة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، أكد خلاله أن الحالة الصحية لقداسة البابا مستقرة مقارنة بالأيام السابقة، مشيرًا إلى أنه اليوم أيضًا، لم يعاني من أي نوبات فشل تنفسي.وأوضح التقرير، أن قداسة البابا فرنسيس استمر في العلاج الفيزيائي التنفسي والحركي مع استفادة ملحوظة، لافتًا إلى أن المعايير الهيموديناميكية ونتائج التحاليل الطبية مستقرة. وتابع: “لم يعانِ البابا فرنسيس من حمى، حيث لا يزال الأطباء يحافظون على التوقعات الطبية بحذر، ونظراً لاستقرار حالته الصحية، سيتم إصدار البيان الطبي التالي يوم السبت”. وواصل التقرير: “اليوم، خصص قداسة البابا بعض الوقت للأنشطة العمل في الصباح والمساء، مع التناوب بين الراحة والصلاة، وقبل الغداء، تناول قداسة البابا القربان المقدس".
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ترأس  مار بندكتوس يونان حنو، رئيس أساقفة أبرشية الموصل وتوابعها للسريان الكاثوليك، الذبيحة الإلهية وصلاة استذكار زيارة قداسة البابا فرنسيس إلى بغديدا، وذلك عصر اليوم الخميس 6 مارس 2025 في كاتدرائية الطاهرة الكبرى ببغديدا. وحضر الاحتفال عددًا من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات، بالإضافة إلى جمع من المؤمنين الذين شاركوا في هذه المناسبة الروحية المهمة. وتهدف هذه الصلاة إلى تذكّر الزيارة التاريخية التي قام بها قداسة البابا فرنسيس إلى بغديدا، في إطار تعبيره عن تضامنه ودعمه للمجتمعات المسيحية في المنطقة.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تشهد الكنيسة الكاثوليكية تكهنات واسعة حول مستقبل البابا فرنسيس، الذي أمضى أسبوعين في المستشفى يعالج من التهاب رئوي. مع استمرار معاناته، يطرح البعض تساؤلات في الفاتيكان حول إمكانية استقالته على غرار سلفه البابا بنديكت السادس عشر وفي حديثه لشبكة CNN، أشار كاتب سيرة البابا، أوستن إيفريغ، إلى أن البابا فرنسيس قد يفكر في الاستقالة فقط إذا كانت حالته الصحية تتدهور بشكل دائم وتمنعه من أداء مهامه البابوية بشكل كامل.الفاتيكان أعلن أن البابا تم وضعه على جهاز تنفس مساء الجمعة بعد تعرضه لأزمة تنفسية مفاجئة، تسببت فيها نوبة من القيء. وأوضح الفاتيكان أن الساعات الـ 24 إلى 48 القادمة ستكون حاسمة في تحديد تطور حالته الصحية. وفي صباح السبت، أعلنت الكنيسة أن البابا كان يستريح بعد ليلة هادئة.من...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت دار الصحافة في الفاتيكان، صباح اليوم، 5 مارس، أن حالة صحة البابا فرنسيس مستقرة رغم استمرار معاناته من حالة سريرية معقدة. وأوضح البيان، أن البابا “استراح جيدًا خلال الليل، واستفاق بعد الثامنة صباحًا”، مشيرًا إلى أن أسقف روما واصل في الصباح العلاج التنفسي والعلاج الطبيعي كما كان مقررًا.وأشار البيان، إلى أنه تم الانتقال من التهوية الميكانيكية غير الجراحية التي كانت تستخدم ليلاً إلى الأوكسجين عالي التدفق باستخدام الأنف، وذلك ضمن خطة العلاج التي يتبعها البابا.وفي تقرير آخر، أفادت الصحافة الفاتيكانية في مساء يوم الثلاثاء، 4 مارس، أن حالة البابا كانت مستقرة، حيث لم يظهر أي علامات لفشل التنفس أو تشنج القصبات. كما أشار البيان، إلى أن البابا ظل خاليًا من الحمى وكان دائم اليقظة ومتعاونًا مع...
    #سواليف أعلن الفاتيكان أن #البابا_فرنسيس تعرض لأزمتين حادتين جديدتين في الجهاز التنفسي مما استدعى إخضاعه للتنفس الاصطناعي، في #انتكاسة جديدة بمعاناته من الالتهاب الرئوي. وفي أحدث تحديث لحالته الصحية، أوضح #الفاتيكان أن الأطباء استخرجوا “كميات كبيرة” من المخاط من رئتيه خلال عمليتي تنظير قصبي، حيث يتم إدخال أنبوب مزود بكاميرا وأداة شفط إلى المجاري الهوائية لإزالة السوائل. وأشار البيان إلى أن المخاط كان استجابة طبيعية للجسم للعدوى الأصلية بالالتهاب الرئوي وليس عدوى جديدة، إذ لم تظهر الاختبارات المخبرية أي بكتيريا جديدة. مقالات ذات صلة الصين.. العثور على أقدم دليل مادي لتقنية إشعال النار 2025/03/05 وأكد الفاتيكان أن البابا لا يزال يقظا، متجاوبا، ومتعاونا مع الطاقم الطبي، وأنه “نام طوال الليل، وهو الآن يواصل الراحة”. لم يحدد الأطباء ما...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أصدرت رابطة الأبحاث والدراسات "أريس" كتابا بعنوان "فليَحيَ الشعر" جمعت فيه النصوص والمداخلات التي يتطرق فيها البابا فرنسيس إلى أهمية الشعر والأدب في التكوين والتربية وأيضا بالنسبة للحوار بين الكنيسة والثقافة المعاصرة. وقد أعد هذا الكتاب الأب اليسوعي أنطونيو سبادارو الذي كان مديرا للمجلة اليسوعية "الحضارة الكاثوليكية". ومن بين ما يتضمن هذا الإصدار حديث قداسة البابا للمجلة في مقابلة أجراها معه الأب سبادارو سنة ٢٠١٦ عن قدرة الأدب على قراءة قلب الإنسان وعلى المساعدة في معانقة الأمنيات والبريق والسر. وأضاف البابا فرنسيس حينها أن الأدب ليس نظرية وهو يساعد على الكرازة وعلى معرفة قلب الإنسان.وللتعريف بتعليم البابا فرنسيس حول أهمية الأدب والشعر يعود الأب اليسوعي، وهو لاهوتي وناقد أدبي إلى جانب كونه حاليا وكيلا في...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الفاتيكان، اليوم الثلاثاء، إن البابا فرنسيس الأول لم يعد بحاجة إلى استخدام أجهزة التنفس، وإنما هو بحاجة فقط إلى أكسجين إضافي عالي التدفق.وكان البابا دخل في نوبتي «قصور تنفسي حاد» أمس الاثنين، في انتكاسة للبابا البالغ من العمر 88 عاماً، والذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج.ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.وأضاف الفاتيكان إنه اعتبارا من صباح اليوم الثلاثاء، لم يعد فرنسيس بحاجة إلى وضع قناع التنفس الصناعي غير الجراحي الذي يغطي أنفه وفمه والذي يضخ الأكسجين إلى رئتيه.واضطر البابا إلى استئناف استخدام القناع أمس الاثنين، بعد تعرضه لأزمة تنفسية تطلبت من الأطباء...
    أعلن الفاتيكان، مساء الإثنين، أن البابا فرنسيس تعرض لمشكلات جديدة في التنفس، وتم وضعه مرة أخرى على جهاز التنفس الاصطناعي. وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبتي "قصور حاد في الجهاز التنفسي" يوم الإثنين واحتاج إلى استخدام جهاز التنفس الاصطناعي. وفي وقت سابق الإثنين، قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس استيقظ وتلقى العلاج، وكشف أن حالته مستقرة، وأنه لم يعد يستخدم أجهزة التنفس الاصطناعي ولا يظهر أي علامة على وجود عدوى جديدة يعاني منها بعد الأزمة التنفسية التي تعرض لها في مطلع الأسبوع الجاري. وكان الفاتيكان قال في تحديثه من مستشفى "جيميلي"، التي تم نقل فرنسيس إليها منذ 14 من فبراير الماضي: "لقد استراح البابا بصورة جيدة طوال الليل". وشرب البابا القهوة وتناول الإفطار، الإثنين، بينما لا يزال يخضع للعلاج. وكان...
    أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما. وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى. وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل. ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين. ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى. وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام...
    #سواليف كشف #الفاتيكان عن آخر تطورات #حالة_البابا_فرنسيس الصحية، بينما يواصل مكافحة الالتهاب الرئوي المزدوج. وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس ظل في حالة مستقرة ولم يحتج إلى أي تنفس اصطناعي اليوم. وذكر الفاتيكان في بيانه المسائي أن البابا فرنسيس، الذي استقبل في وقت من اليوم، المسؤولين الثاني والثالث في الفاتيكان، حضر قداسا وأخذ قسطا من الراحة وصلى. مقالات ذات صلة آلية قُذفت كالصاروخ.. انفجار مرعب بمحطة غاز يسفر عن مقتل امرأة سورية و3 من أبنائها في لبنان (فيديو) 2025/03/03 وكان ذلك مؤشرا على تحسن وظائفه التنفسية بينما يواصل #التعافي من التهاب رئوي مزدوج وأزمة تنفسية. وواصل البابا البالغ من العمر 88 عاما تلقي أكسجين إضافي عالي التدفق بعدما ألمت به نوبة سعال الجمعة، أثارت مخاوف من إصابته بعدوى جديدة....
    قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس ظلت مستقرة، ولم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي، مما يشير إلى وجود تحسن في حالته إذ يعاني من التهاب رئوي مزدوج. ودخل البابا فرنسيس (88 عاماً) مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير (شباط) الماضي، بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي، أدت إلى مضاعفات أخرى.وجاء في أحدث بيان عن حالته الصحية، اليوم الأحد، أن "الحالة السريرية للبابا ظلت مستقرة طوال اليوم"، وأنه لم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التهوية الميكانيكية غير الجراحية"، لكنه يواصل تلقي الأكسجين عبر خرطوم صغير تحت أنفه.وذكر البيان، أن البابا لم تظهر عليه أعراض الحمى، ولكن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته الصحية، بسبب "تعقيد الصورة السريرية"، ما يعني أنه لا يزال...
    أعلن الفاتيكان، مساء اليوم الأحد،أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس "مستقر" وأنه لم يعانِ من ارتفاع في درجات الحرارة خلال اليوم.يأتي ذلك في اليوم السابع عشر لدخول البابا إلى مستشفى في العاصمة الإيطالية روما.وللأحد الثالث على التوالي، لم يتمكن البابا من تلاوة صلاة التبشير، ونُشرت على هيئة رسالة وزعها الفاتيكان.كان البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عاما، أُدخل إلى المستشفى منذ 14 فبراير الماضي بسبب إصابته بالتهاب في الرئتين.كان الفاتيكان أفاد، في التقرير الصباحي اليوم، بأن البابا، الذي أصيب الجمعة بنوبة ضيق نفس حادة، أمضى "ليلة هادئة".وهذه المرة الرابعة التي يدخل فيها البابا إلى المستشفى منذ 2021، بعدما عانى من مشكلات صحية في السنوات السابقة تشمل عمليات في القولون والبطن وصعوبات في المشي. أخبار ذات صلة الفاتيكان ينشر بيانا محدثا...
    أصدر الفاتيكان، اليوم الأحد، تحديثا جديدا حول الحالة الصحية للبابا فرنسيس، الذي ما يزال يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما بعد إصابته بالتهاب رئوي مزدوج منذ أكثر من أسبوعين. اعلانوأكد الأطباء، أن حالة البابا البالغ من العمر 88 عاما "مستقرة"، حيث يواصل الراحة والتعافي تحت الرعاية الطبية.ووفقا للتحديث اليومي الصادر اليوم، مرت ليلة البابا بهدوء، ولم تظهر عليه أعراض مثل الحمى أو ارتفاع عدد خلايا الدم البيضاء، مما يشير إلى أن جسمه يتعافى بشكل جيد، ولا يزال يحارب العدوى. وجاء تقييم الأطباء المتفائل بعد يوم من تعرض البابا لأزمة تنفسية استدعت وضعه على جهاز تنفس صناعي غير جراحي.ومع ذلك، غاب البابا فرنسيس للمرة الثالثة على التوالي عن قداس الظهيرة الأسبوعي، كما ألغى تقديم صلاة التبشير الملائكي شخصيا. Relatedالبابا فرنسيس في حالة...
    أعلن الفاتيكان، مساء اليوم السبت، أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس، لا يزال "مستقرا ويواصل علاجه في المستشفى.أدخل البابا فرنسيس، البالغ 88عاما، المستشفى قبل أسبوعين لإصابته بالتهاب في الرئتين.وأوضحت النشرة الصحية عن وضع البابا أن "الظروف السريرية للحبر الأعظم لا تزال مستقرة" مع الاستعانة بقناع أكسجين أحيانا ومده أحيانا أخرى بأكسجين بتدفق عال. وكان البابا أصيب بنوبة ربو تنفسية أمس الجمعة.وأضاف الفاتيكان "يتناول (البابا) الطعام وهو يتلقى بانتظام علاجا فيزيائيا تنفسيا ويتعاون بنشاط مع ذلك"، مشيرا إلى أنه لم يصب مجددا بتشنج في القصبات الهوائية.كما جاء في النشرة أن "البابا يقظ وقادر على التركيز وقد انصرف إلى الصلاة".أدخل البابا فرنسيس المستشفى في 14 فبراير الماضي بسبب التهاب في الشعب الهوائية لكن حالته تطورت إلى التهاب في الرئتين.وحذر خبراء طبيون من أن...
    (CNN)-- عندما أصبح بابا الفاتيكان الراحل بنديكت السادس عشر أول بابا يستقيل منذ 600 عام، أحدث ذلك صدمة في الكنيسة الكاثوليكية. والآن، بعد أن أمضى أسبوعين في المستشفى يكافح الالتهاب الرئوي، فإن التكهنات في الفاتيكان هي ما إذا كان خليفته البابا فرنسيس قد يفعل الشيء نفسه.وقال أوستن إيفريغ، كاتب السيرة البابا، لشبكة CNN: "أعتقد أن الظروف الوحيدة التي قد يفكر فيها (فرنسيس) في الاستقالة، كما قال، هي إذا كان يعاني من حالة تنكسية أو موهنة طويلة الأمد تمنعه ​​من القيام بالخدمة البابوية بالكامل".وقال الفاتيكان إن البابا وُضع على جهاز للتنفس، الجمعة، بعد أن تعرض لنوبة مفاجئة من صعوبة التنفس. وأضاف الفاتيكان أن النوبة كانت معقدة بسبب القيء. وقال مصدر في الفاتيكان، الجمعة، إن الساعات الـ24 إلى الـ48 القادمة ستحدد ما إذا...
    قرر الأطباء إبقاء تشخيص مآل حالة البابا فرانسيس طي الكتمان وأشاروا إلى أنهم يحتاجون من 24 إلى 48 ساعة لتقييم مدى تأثير النوبة على حالته السريرية بشكل عام وما إذا كانت ستؤثر على حالته السريرية. اعلانأصدر الفاتيكان بيانا قال فيه إن البابا فرنسيس أصيب بنوبة سعال يوم الجمعة أدت إلى استنشاقه للقيء ما استدعى وضعه تحت جهاز التنفس الاصطناعي دون تدخل جراحي معلناً عن انتكاسة مقلقة في حالة الحبر الأعظم المستمرة منذ أسبوعين وصراعه ضد الالتهاب الرئوي الحاد.وقد كان البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ويقظاً طوال الوقت وتعاون مع الإجراءات الطبية لمساعدته على التعافي.وقال الفاتيكان إن الحبر الأعظم استجاب بشكل جيد، مع مستوى جيد من تبادل الأكسجين واستمر في وضع ارتداء قناع لتلقي جرعات إضافية من الأكسجين.وأدت النوبة،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، في تحديثها الصباحي اليوم ١  مارس، أن البابا فرنسيس قد قضى ليلة هادئة وهو يستريح.وأفاد البيان الصادر  بأن البابا، الذي نُقل إلى مستشفى جيميلي في ١٤ فبراير، قد تعرَّض بعد ظهر لنوبة تشنج في القصبات الهوائية، تسببت في نوبة قيء مصحوبة بالاستنشاق، ما أدى إلى تدهور مفاجئ في حالته التنفسية. وجاء ذلك بعد قضائه ساعات الصباح بين جلسات العلاج الطبيعي التنفسي والصلاة في الكابلة. وقد تدخل الفريق الطبي على الفور، حيث تم شفط القصبات الهوائية وبدء التهوية الميكانيكية غير الباضعة، ما أسهم في تحسن تبادل الغازات. ورغم الأزمة الصحية، بقي البابا يقظًا ومتجاوبًا، متعاونًا مع الإجراءات العلاجية. ولا تزال حالته تخضع للمتابعة الدقيقة، فيما يبقى التشخيص الطبي متحفظًا. 
     قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس يشعر بالراحة اليوم السبت بعد انتكاسة مثيرة للقلق في تعافيه على مدار أسبوعين من الالتهاب الرئوي المزدوج حيث تعين على الأطباء وضعه على جهاز تنفس صناعي بوضع قناع على الأنف بعد نوبة سعال استنشق خلالها قيء مما استدعى ضرورة استخراجه.وقال الأطباء إن تقييم كيفية تأثير ذلك على الحالة السريرية العامة لفرنسيس سيستغرق يوما أو يومين . وما زال تشخيص حالته يشير لتوخي الحذر، مما يعني أنه لم يتجاوز مرحلة الخطر. وقال الفاتيكان في تحديثه الصباحي القصير اليوم السبت: "لقد مر الليل بهدوء، والبابا يستريح". كانت الفاتيكان قد ذكرت أمس الجمعة، أن البابا فرنسيس عاني من انتكاسة في المستشفى، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) . وبحسب نشرة طبية صدرت مساء أمس الجمعة، أصيب...
    أعلن الفاتيكان، الجمعة، أن البابا فرنسيس أصيب بتشنج في الشعب الهوائية ناجم عدوى بكتيرية بسبب تسرب مواد أخرى إلى الرئتين في أثناء التنفس، ما يتطلب تزويده بالأوكسجين عبر قناع على الأنف، بحسب «أسوشييتد برس».وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبة سعال أدت إلى استنشاقه للقيء، مما تطلب تنفساً ميكانيكياً غير جراحي.وظل البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ومتيقظاً في جميع الأوقات، وتعاون مع الأطباء لمساعدته على التعافي.وقال الفاتيكان إنه استجاب بشكل جيد، بمستوى جيد من تبادل الأكسجين، واستمر في ارتداء قناع لتلقي الأكسجين الإضافي.وكان هذا التطور بمثابة نكسة بعد يومين متتاليين من التقارير المتفائلة من الأطباء الذين يعالجون البابا في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير.وأسفرت هذه الحلقة، التي حدثت في وقت مبكر من بعد الظهر، عن «تدهور...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اعلن الفاتيكان  منذ قليل ان البابا فرنسيس لن يكون حاضرًا في احتفال يوم الأربعاء الرماد هذا العام.  وقال الفاتيكان فى بيان له : سيتولى الكاردينال أنجيلو دي دوناتيس، المعترف الكبير، رئاسة الاحتفال كما جرت العادة في السنوات السابقة، ولن يُقام الاحتفال في الفاتيكان، بل على تلة أفنتينو. يبدأ الاحتفال بمسيرة تنطلق من كنيسة سان أنسيلمو، وتستمر حتى بازيليكا سانتا سابينا التابعة لدير الدومينيكان.وخلال العظة، يتناول الكاردينال موضوع فترة الصوم الكبير، التي تُعد موسمًا ليتورجيًا مخصصًا للتحضير لعيد الفصح. في هذا السياق، كان البابا فرنسيس قد أكد سابقًا أهمية فترة الصوم، مشيرًا إلى أن “الصوم الكبير يدعونا للنزول عن مسرح التظاهر والعودة إلى القلب، إلى حقيقة ما نحن عليه، بعيدًا عن الأقنعة التي نرتديها”. وفيما يخص البابا فرنسيس، من المتوقع...
    أعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس تواصل التحسن من الالتهاب الرئوي المزدوج، ولكن هناك حاجة إلى أيام إضافية لاستقرار حالته. وأوضح الفاتيكان - في بيان صادر مساء اليوم، الخميس، أنه يتم تناوب العلاج بالأكسجين مع استخدام قناع التنفس. وأشار إلى أنه يقضى وقته في الصباح بممارسة العلاج الطبيعي التنفسي والراحة، وبفترة ما بعد الظهر يكرس نفسه للصلاة وأنشطة العمل.
    قال الفاتيكان، إن صحة البابا فرانسيس، لا تزال معقدة، بعد أسبوعين من إدخاله المستشفى عقب إصابته بالتهاب رئوي، رغم حدوث تحسن طفيف. وقال الكرسي الرسولي في بيان إن "الحالة السريرية للأب الأقدس تواصل التحسن اليوم، تناوب بين العلاج بالأوكسجين العالي التدفق وقناع التنفس". وأضاف "نظرا لتعقيد الصورة السريرية، هناك حاجة إلى أيام أخرى من الاستقرار السريري لتحسين هذا التشخيص المتحفظ" للبابا البالغ من العمر 88 عاما. ويثير دخول البابا إلى المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021 مخاوف جدية، بعدما عانى قائمة طويلة من المشكلات الصحية في السنوات السابقة تشمل عمليات في القولون والبطن وصعوبات في المشي. يشار إلى أنه حال وفاة البابا فرنسيس، ستبدأ الكنيسة الكاثوليكية في تنفيذ سلسلة من الطقوس التقليدية لاختيار خليفته، وفقا...
    تواصل الحالة السريرية للبابا فرنسيس تحسنها اليوم أيضًا،  فقد خضع للعلاج بالأكسجين عالي التدفق بالتناوب مع استخدام قناع التنفس. ونظرًا لتعقيد حالته الصحية، لا تزال هناك حاجة إلى أيام إضافية من الاستقرار السريري قبل التوصل إلى تشخيص نهائي.استقرار الحالة وخصص فرانسيس ساعات الصباح للعلاج الطبيعي التنفسي، متخللًا ذلك فترات من الراحة. وفي فترة بعد الظهر، وبعد جلسة علاج طبيعي تنفسي إضافية، توجه الأب الأقدس للصلاة في الكابلة الصغيرة داخل شقته الخاصة في الطابق العاشر، حيث تناول القربان المقدس، ثم انصرف إلى مواصلة أعماله.رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يهنئ رئيس الجمهورية وشيخ الأزهر بحلول رمضانسيامة دياكون لكنيسة «الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا» بمدينة الأمل .. صورالكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في لجنة الحوار المجتمعي لقانون الأحوال الشخصية للمصريين المسيحيينمؤتمر لأبناء كنائس شمالي كاليفورنيا تحت عنوان...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أمضى البابا فرنسيس في المستشفى خُمس عدد أيّام هذه السنة الجديدة، ونحن نعلم ما يفعله من خلال البيانات الصحفيّة الرسميّة التي تتلقّاها الصحافة المعتمدة، كمواصلته العمل مثلاً، واتّصاله بكاهن رعيّة أبرشيّة غزة الكاثوليكية كلّ يوم، ومشاركته في القدّاس مع تناوله القربان المقدّس.ومع ذلك، على الرغم من صحّة كل هذه الإشارات، إلّا أنّها لا تزال غير مباشرة، وقد “كسر الأب الأقدس الصمت” يوم الأحد 23 فبراير عبر نصّ صلاة التبشير الملائكي، الذي لم يتمكّن من تلاوته، بل تمّت قراءته باسمه في نهاية قدّاس يوبيل الشّمامسة، في إطار سنة اليوبيل.ومِن بين ما كتب: “أواصل استشفائي في عيادة جيميلي مع العلاجات اللازمة والراحة التي هي أيضاً جزء من العلاج!”. ثمّ أضاف: “أتوجّه بخالص الشكر إلى الأطبّاء والعاملين الصحيّين...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في عظة اجتماع الأربعاء الأسبوعي التي ألقاها من المقر البابوي بالقاهرة اليوم، عن أمنياته لقداسة البابا فرنسيس بابا الڤاتيكان بالشفاء، وتجاوز الوعكة الصحية التي يمر بها حاليًا، وقال قداسته: "إننا نصلي من أجل شفائه وأن تمر هذه الأزمة بسلام ويعود إلى نشاطه وخدمته".وأضاف: "منذ أيام انتدبت نيافة الأنبا برنابا (أسقف تورينو وروما) لزيارة قداسة البابا فرنسيس ونقل تحياتنا وأمنياتنا إليه، وأننا في الكنيسة نصلي لأجل أن يعطيه الله نعمة الشفاء والصحة".واستأنف قداسة البابا اليوم الاجتماع الأسبوعي لقداسته بعد انتهاء فترة الأعياد، معلنًا أنه سيبدأ سلسلة تعليمية جديدة تحت عنوان "ثنائيات في أمثال المسيح" مشيرًا إلى أن كل مثل يحوي نموذجًا إيجابيًّا وآخر سلبيًّا، نتعلم منهما...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  قال  البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عن الصوم ان صوم حقيقي خلال فترة الصوم الكبير، مؤكدًا أن الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام أو اللحوم، بل هو دعوة للأعمال الصالحة التي تكمل الصوم وتجعله أكثر تأثيرًا في حياتنا اليومية. وأوضح البابا فرنسيس خلال تصريحات إعلامية سابقة أن الصوم وحده لا يكفي إذا لم يصاحبه أفعال خيرية، موضحا أن “الصوم الإثنين مكملين لبعض، فما فائدة الصوم بدون أعمال صالحة؟”، مشيرًا إلى أهمية تقديم العون للآخرين وتنمية المحبة والتعاطف في قلوبنا. وأشار إلى خمسة عشر عملاً صالحًا يمكن أن يمارسها المؤمنون كجزء من صومهم، وهي كالتالي:1. ألقِ التحية دائمًا وفي كل مكان.2. عبّر عن شكرك حتى لو لم يكن “ينبغي” أن تفعل ذلك.3. ذكّر الآخرين بمدى حبك لهم.4. سلّم بحرارة...
    أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة ولكن مستقرة، الثلاثاء، مشيرا إلى أن قياسات الدم مستقرة وهو يعمل من المستشفى أثناء مكافحة الالتهاب الرئوي المزدوج الذي يعاني منه. وقال التحديث المسائي للفاتيكان إن البابا (88 عاما) خضع لفحص بالأشعة المقطعية مساء الثلاثاء للتحقق من عدوى رئته، لكنه لم يقدم أي تفاصيل لما أظهره الفحص، مما يشير إلى أن النتائج لم تظهر بعد. وذكر الأطباء أنهم لا يزالون يتعاملون مع التشخيص بحذر. وأضاف بيان الفاتيكان: "في الصباح، بعد تلقي القربان المقدس، استأنف البابا أنشطة العمل". وفي وقت سابق اليوم، أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس كان بحالة صحية جيدة بما يكفي لعقد اجتماع مع وزير خارجية الفاتيكان ونائبه بالمستشفى، الإثنين، للموافقة على مراسيم جديدة بشأن المرشحين المحتملين للقداسة. وتم...
    الفاتيكان – أعلن الفاتيكان أن البابا فرانسيس كان بحالة صحية جيدة بما يكفي لعقد لقاء مع وزير خارجية الفاتيكان ونائبه بالمستشفى مساء الاثنين للموافقة على مراسيم جديدة بشأن المرشحين المحتملين للقداسة. وتم نشر المراسيم امس الثلاثاء في نشرة الفاتيكان المسائية، مما يشير إلى أن آلية العمل مستمرة رغم دخول البابا المستشفى وحالته الحرجة. وأعلنت نشرة الفاتيكان أن البابا وافق خلال لقائه مع الكاردينال بيترو بارولين ورئيس الأساقفة إدغار بينا بارا، نائب وزير خارجية الفاتيكان،على مراسيم لتطويب خمسة أشخاص وتقديس اثنين. وكانت هذه هي أول مرة يجتمع فيها البابا مع بارولين، الذي هو في الأساس رئيس وزراء الفاتيكان، وذلك منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير الحالي. وقال بيان الفاتيكان إن البابا قرر خلال اللقاء “عقد اجتماع كنسي حول المرشحين المحتملين للقداسة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في لحظات لا تُنسى من تاريخ الإنسانية، يتبادر إلى الأذهان مشهدٌ لا يزال حياً في ذاكرة الكثيرين: ذلك العصر الماطر الذي سار فيه البابا فرنسيس بمفرده في ساحة سانت بطرس المهجورة، بينما كان العالم يرزح تحت وطأة الوباء. في ذلك الوقت، كان صمت العالم يعكس حالة من الشلل والقلق، لكن البابا فرنسيس مشى بخطى ثابتة، حاملاً إيمان الملايين وآمالهم في ظل هذا الوباء الذي جعل الجميع يعيشون في عزلة وخوف. في ذلك المشهد المهيب، حملت صلاة البابا فرنسيس  رسالة قوية تذكرنا بأنه حتى في أحلك اللحظات، لا يزال الله حاضراً بيننا. كانت صلاته أمام الله بمثابة شعاع نور في الظلام، وعناق روحي للإنسانية الجريحة التي تحتاج إلى التعزية والأمل. ومع مرور الوقت، وتوالي التحديات، يبقى البابا فرنسيس في قلب...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صدرت ظهر اليوم رسالة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها : "الأب الاقدس بعلامة التوبة التي هي الرماد على رؤوسنا، نبدأ الحج السنوي للصوم المقدس في الإيمان والرجاء. والكنيسة، الأم والمعلمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟". في الواقع، إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية".وأضاف البابا فرنسيس: “في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم لكم بعض التأملات حول ما يعنيه...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في الآونة الأخيرة، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي العديد من الصور والفيديوهات التي يُزعم أنها تظهر البابا فرانسيس في سرير المستشفى، متصلًا بجهاز التنفس الصناعي، بل وحتى بعض الفيديوهات التي تدعي أن السيدة العذراء ويسوع يزورانه في المستشفى. وكما يبدو من التحليل الدقيق، فإن هذه الصور والفيديوهات هي مزيفة تم إنشاؤها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.لكن لماذا لا تُنشر صور حقيقية للبابا في هذه الفترة؟ قد يتساءل البعض عن وجود نوع من التستر أو التلاعب بالحقائق. لكن الواقع مختلف تمامًا. ففي عام 1996، أصدر البابا يوحنا بولس الثاني دستورًا رسوليًا ينص على أن تصوير البابا أثناء مرضه أو بعد وفاته محظور تمامًا. كما جاء في الوثيقة “Universi Dominici Gregis 30”، حيث ينص على أنه لا يُسمح باستخدام أي وسيلة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رغم الطقس الماطر وإضراب وسائل النقل في روما، توافدت مساء اليوم، حشود غفيرة من المؤمنين إلى ساحة القديس بطرس للصلاة وتلاوة المسبحة الوردية من أجل صحة البابا فرنسيس.حضر إلى الساحة عدد من الشباب، كبار السن، الكهنة، الراهبات، الطلاب، العلمانيين والعائلات، تجمعوا جميعًا أمام صورة القديسة مريم العذراء للتعبير عن دعمهم للبابا في محنته الصحية. وقد ترأس الكاردينال بيترو بارولين، أمين سر دولة الفاتيكان، صلاة المسبحة الوردية وسط أجواء من الإيمان والتضرع من أجل شفاء البابا فرنسيس.
    أظهرت التحاليل الطبية تحسنا طفيفا في صحة بابا الفاتيكان فرانسيس الذي بدأ يستأنف مهامه، بما في ذلك التواصل مع إبرشية في قطاع غزة. ويستريح البابا فرنسيس، يوم الاثنين، بعد أن أمضى ليلة هادئة في اليوم العاشر من دخوله المستشفى إثر إصابته بعدوى رئوية معقدة أدت إلى مراحل مبكرة من القصور الكلوي. وكان الأطباء قد ذكروا في وقت متأخر من مساء الأحد، أن فحوصات الدم الخاصة بالبابا أظهرت مراحل مبكرة من القصور الكلوي، إلا أنه تحت السيطرة. وقالوا إن حالة البابا فرنسيس لا تزال حرجة، إلا أنه لم يعان من أي أزمات تنفسية أخرى منذ أمس الأول السبت. ويتلقى البابا جرعات عالية من الأكسجين الإضافي، وفي يوم الأحد كان يقظا ومتجاوبا وحضر القداس. وقال الأطباء إن تشخيص حالته يتم بحذر شديد....
    قال الفاتيكان إن حالة البابا فرنسيس، الموجود في المستشفى للعلاج من التهاب رئوي، أظهرت "تحسنا طفيفا" اليوم الاثنين.وأضاف الفاتيكان، في نشرته المسائية عن صحة البابا، إن "الحالة السريرية الحرجة للبابا تشير إلى تحسن طفيف. اليوم أيضا لم تحدث أي نوبات ربو تنفسية، كما تحسنت بعض النتائج المخبرية".وأُدخل البابا، البالغ 88 عاما، مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما في 14 فبراير الجاري بسبب صعوبات في التنفس. وقالت دار الصحافة التابعة للفاتيكان، في تحديث في وقت سابق اليوم "مرت الليلة بشكل جيد، البابا نام وهو يستريح".وأضافت أن البابا بعد استيقاظه هذا الصباح واصل "العلاجات، وحالته المعنوية جيدة".وأفاد مصدر في الفاتيكان أن البابا "يمكنه الخروج من السرير"، مضيفا أنه "لا يشعر بآلام" ويأكل "بشكل طبيعي" و"في مزاج جيد". كانت نشرة الفاتيكان قالت، أمس الأحد،...
    نشر موقع "المركز الروسي الاستراتيجي للثقافات" تقريرا سلط خلاله الضوء على هوية بابا الفاتيكان الجديد في ظل ما تداولته وسائل الإعلام الإيطالية خلال الأيام الماضية حول إصابة البابا فرنسيس بمرض خطير ألزمه العلاج بالمستشفى، موضحا أن أحد المقربين من الرئيس الأمريكي ترامب قد يكون على رأس الفاتيكان خلال الفترة القادمة. وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن الفاتيكان أعلن مساء الثلاثاء الماضي أن التصوير المقطعي الذي خضع له البابا فرنسيس كشف عن "بداية التهاب رئوي ثنائي". كما نقل عن صحيفة "بليك" السويسرية قولها في وقت سابق إن مصادر من الحرس السويسري الذي يتولى الأمن في الفاتيكان منذ سنوات عديدة، أكدت أن الاستعدادات لجنازة البابا بدأت بالفعل، لكن متحدثا باسم الحرس السويسري نفى تلك الأخبار. ونشرت صحيفة الفاتيكان...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في خطابه المؤثر الموجه إلى القساوسة الشبان والمتدربين والراهبات حول العالم، عبّر البابا فرنسيس عن استياءه من رؤية رجال الدين وهم يقودون سيارات فارهة، داعيًا إياهم إلى اختيار وسائل نقل أكثر تواضعًا.   وقال البابا: “إن امتلاك أحدث الهواتف الذكية أو الكماليات الفاخرة ليس هو السبيل إلى السعادة. يؤلمني أن أرى كهنة يقودون السيارات الفاخرة، فهذا لا يتناسب مع دورهم.  والسيارة ضرورية لأداء العديد من الأعمال لكنني أرجو أن تختاروا وسيلة نقل أكثر تواضعًا.  وإذا كانت رفاهيتكم تؤثر على اختياركم، تذكروا أن هناك أطفالًا يموتون جوعًا في العالم.
    البابا فرنسيس في حالة حرجة بسبب التهاب رئوي وفشل كلوي مبكر، لكنه لا يزال واعياً ويتلقى العلاج بالأكسجين. وقد أقيمت الصلوات من كل أنحاء العالم تدعو لسلامة الحبر الأعظم وسط تساؤلات حول مستقبله الصحي. اعلانيواجه البابا فرنسيس وضعاً صحياً حرجاً، حيث أظهرت الفحوصات بوادر فشل كلوي مبكر، بينما يواصل مقاومة التهاب رئوي حاد وعدوى رئوية معقدة. وعلى الرغم من حالته الصحية الدقيقة، لا يزال الحبر الأعظم البالغ من العمر 88 عاماً واعياً، مستجيباً، وقد حضر القداس، بحسب ما أفاد به الفاتيكان.وفي تحديث أخير، أكّد الفاتيكان أن البابا لم يعانِ من أزمات تنفسية إضافية منذ مساء السبت، لكنه ما زال يعتمد على جرعات عالية من الأكسجين التكميلي. وأظهرت التحاليل الطبية علامات "فشل كلوي أوّلي وخفيف"، إلا أن الأطباء أكدوا أن الوضع...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أفادت مصادر مقربة من الفاتيكان، بأن الحالة الصحية للبابا فرنسيس مستقرة، مشيرة إلى أن البابا استمتع بنوم هادئ ولم يُظهر أي علامات على تعب أو قلق، ما يطمئن محبيه ومتابعي حالته الصحية. وتواصل الكنيسة الكاثوليكية دعواتها من أجل صحة البابا وراحته، وتبذل جهودًا كبيرة لضمان استقرار وضعه الصحي في الأيام المقبلة.يتطلع الجميع إلى رؤية البابا في أفضل حالاته، حيث سيواصل مهامه الروحية والقيادية التي طالما ألهبت القلوب في أنحاء العالم.
    قال الفاتيكان الأحد إن البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج لا يزال في حالة حرجة لليوم الثاني على التوالي وظهر لديه "قصور أولي طفيف" في وظائف الكلى.وكان فرنسيس (88 عاما) احتاج إلى نقل دم أمس السبت بعد معاناته من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو".ونقل البابا إلى مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير الجاري، ووصف الفاتيكان أمس السبت لأول مرة حالته بأنها "حرجة".وقال الفاتيكان اليوم "لا تزال حالة الأب الأقدس حرجة، ومع ذلك، منذ الليلة الماضية لم يعان من أزمات تنفسية أخرى".وأضاف أن فحوص الدم أشارت أيضا إلى "قصور أولي طفيف في الكلى، وهو تحت السيطرة حاليا".وورد في البيان "يتطلب تعقيد الصورة السريرية والانتظار الضروري حتى تظهر العلاجات الدوائية بعض التأثير أن يبقى التنبؤ بمسار المرض حذرا".ووصف البيان البابا...
    أعلن المكتب الصحفي للفاتيكان إن البابا فرنسيس البالغ من العمر 88 عاما يعاني من بداية فشل كلوي بعد أن خفت حالة الربو التنفسي لديه، إلا أنه متيق وواع وشارك في قداس. وأوضح المكتب في بيان له الأحد: "لا تزال حالة البابا حرجة، رغم أنه لم يعان من تكرار الأزمة التنفسية (كما حدث في اليوم السابق). تشير بعض فحوصات الدم إلى بداية فشل كلوي خفيف، وهو الآن تحت السيطرة". وأشار البيان إلى مواصلة العلاج بالأكسجين عالي التدفق من خلال الأنابيب عبر الأنف. وفي وقت سابق، أعلن المكتب الصحفي أن "اختبارات الدم أظهرت نقص الصفيحات الدموية، المرتبط بفقر الدم، والذي تطلب إدارة عمليات نقل الدم". وأعطى فريقه الطبي إشارات متضاربة بشأن صحته، إذ ذكر للصحافيين، يوم الجمعة،...
    قال الفاتيكان، الأحد، إن البابا فرنسيس الموجود في المستشفى للعلاج من التهاب رئوي، لا يزال في وضع "حرج"، لكنه لم يصب بنوبة تنفسية جديدة منذ مساء السبت. وجاء في النشرة الصحية الأخيرة أن "الوضع السريري المعقد وفترة الانتظار الضرورية لكي تؤتي العلاجات تأثيرها، يتطلبان البقاء متحفظين حول التشخيص". البابا فرانسيس يعاني من وضع صحي "حرج" - موقع 24أعلن الفاتيكان، مساء السبت، أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس (88 عاماً) لا يزال "حرجاً"، متحدثاً عن "أزمة ربو تنفسية". وأضافت "لكن بعض اختبارات الدم تظهر فشلاً كلوياً أولياً خفيفاً، وهو تحت السيطرة حالياً"، مشيرة إلى أن "العلاج بالأوكسجين العالي التدفق يستمر عبر الأنف"، لافتة إلى أن البابا لا يزال واعياً. وأُدخل رأس الكنيسة الكاثوليكية المستشفى في 14 فبراير (شباط)، ويعالج من التهاب...
    أعلن الفاتيكان، اليوم الأحد، أن البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، لا يزال في حالة حرجة نتيجة إصابته بفشل كلوي مبكر، وذلك استنادًا إلى نتائج فحوصات الدم الأخيرة. ورغم ذلك، أكد البيان أن البابا متيقظ وواعٍ، وحالته مستقرة.ويُعاني البابا فرنسيس من التهاب رئوي وعدوى رئوية معقدة، وقد أشار الفاتيكان إلى أنه لم يتعرض لأي أزمات تنفسية جديدة منذ ليلة السبت، لكنه لا يزال بحاجة إلى تلقي كميات كبيرة من الأكسجين الإضافي. كما أظهرت الفحوصات انخفاضًا في عدد الصفائح الدموية، الضرورية لتخثر الدم، إلا أن هذا الانخفاض بقي مستقرًا.وأوضح الأطباء أن الحالة الصحية للبابا معقدة، مما يستدعي الحذر في التوقعات بشأن تطور وضعه الصحي، مع ضرورة متابعة تأثير العلاجات الدوائية المقدمة له.يُذكر أن البابا فرنسيس نُقل إلى مستشفى جيميلي في روما في...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اثار رواد التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” مشاعر المحبين للسلام عندما دونوا جمل محبة إلى البابا فرنسيس بابا الفاتيكان فقال أحدهم أحترم البابا فرنسيس وأتمنى له الشفاء من قلبي، فهو يمثل رمزًا عالميًا للسلام والمحبة دون تكبر أو تعصب. يمتلك هذا الرجل العظيم قدرة استثنائية على نشر رسائل السلام، حيث لا يتوانى عن زيارة المعابد البوذية والأماكن المقدسة للهندوس، معلنًا دعوته المستمرة للوحدة بين الأديان. وقال الآخر لقد عُرف البابا فرنسيس بتعاونه البناء مع الأزهر الشريف، حيث استقبله شيخ الأزهر بعد أن كان قد استقبل وفد الأزهر في الفاتيكان. هذا التعاون الذي أعاد الحياة لحوار الأديان، جعل شيخ الأزهر يُعرب عن تمنياته بشفاء البابا واصفًا إياه بـ”رجل السلام”، في إشارة إلى الدور الذي يلعبه البابا في تعزيز التفاهم...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق لعدم تمكنه من تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع الحجاج والمؤمنين اليوم الأحد والتحدث إليهم أراد البابا فرنسيس أن يصلهم صوته من خلال كلمة أعدها لهذه المناسبة، وهكذا تم نشرها من قِبل دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي.نشرت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي اليوم الأحد ٢٣ فبراير الكلمة التي أعدها البابا فرنسيس ليوجهها إلى المؤمنين والحجاج قبل وبعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي والتي لم يتمكن البابا فرنسيس من القيام به بسبب مواصلته تلقي العلاج في المستشفى. وأشار البابا في بداية كلمته إلى الاحتفال صباحا في بازيليك القديس بطرس بسيامة عدد من الشمامسة وأراد توجيه التحية إليهم وإلى جميع المشاركين في يوبيل الشمامسة، كما وشكر دائرتَي الإكليروس والبشارة الفاتيكانيتين على الإعداد لهذا الحدث.  وتابع البابا فرنسيس موجها حديثه إلى...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ترأس المطران رينو فيزيكيلا ناب عميد دائرة البشارة صباح اليوم الأحد ٢٣ فبراير في بازيليك القديس بطرس، ونيابة عن البابا فرنسيس، قداسا إلهيا لمناسبة يوبيل الشمامشة، وقرأ العظة التي كان البابا فرنسيس قد أعدها لهذه المناسبة. وانطلق البابا في عظته من قراءة اليوم وكتب أنه يمكن اختصار ما يرويه لنا الإنجيل بكلمة واحدة: المجانية. وأراد قداسته التأمل في المجانية باعتبارها بعدا أساسيا للحياة المسيحية ولخدمة الشمامسة  وتابع أن هذا التأمل يشمل ثلاثة عناصر هي المغفرة والخدمة بدون مقابل والشركة.في حديثه عن العنصر الأول أي المغفرة قال البابا فرنسيس إن إعلان المغفرة هو أحد الواجبات الأساسية للشماس، وهذا عنصر لا غنى عنه بالنسبة لأية مسيرة كنسية وهو شرط لكل تعايش بشري. وسلط هنا الضوء على تشديد يسوع على ضرورة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق منذ انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية في عام 2013، قام البابا فرنسيس بعدد من الجولات الرعوية التي تهدف إلى تعزيز الروابط بين الكنيسة والمؤمنين، بالإضافة إلى نشر رسالة المحبة والسلام في العالم. وتُعد هذه الجولات جزءاً أساسياً من رسالته التي تركز على الرحمة، العناية بالمحتاجين، وتعزيز الحوار بين الأديان. 1. جولات البابا فرنسيس في أوروبا: تُعد الجولات الأوروبية للبابا فرنسيس جزءاً مهماً من دوره كزعيم روحي. قام البابا بزيارة العديد من الدول الأوروبية مثل:البرازيل (2013): واحدة من أولى زيارات البابا فرنسيس بعد انتخابه كانت إلى البرازيل، حيث شارك في الأيام العالمية للشباب في ريو دي جانيرو، وهي فرصة للقاء الشبان المسيحيين من جميع أنحاء العالم.زيارة تركيا (2014): تهدف هذه الزيارة إلى تعزيز الحوار بين الأديان المسيحية والإسلام، بالإضافة إلى...
    أعلن الفاتيكان صباح اليوم أن البابا فرنسيس يعاني من حالة صحية حرجة بعد أزمة تنفسية طويلة جراء التهاب رئوي معقد. وفقًا للتقارير، تلقى البابا، الذي يبلغ من العمر 88 عامًا، تدفقات عالية من الأوكسجين وعمليات نقل الدم في مستشفى جيميلي في روما. اعلانفي بيانه، قال الفاتيكان إن البابا "لم يخرج من حالة الخطر"، مؤكدًا أن حالته الصحية لا تزال تتدهور، ما دفع إلى استخدام كلمة "حرجة" لأول مرة في بيان رسمي منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير/شباط. وأوضح البيان أن البابا يعاني من أزمة تنفسية شديدة شبيهة بالربو، الأمر الذي استدعى إعطاءه أوكسجين عالي التدفق. وذكر أن البابا لا يزال يقضي معظم وقته على كرسي بذراعين ويشعر بآلام أكثر من يوم الجمعة.كما أشار الفاتيكان إلى أن الفحوصات الطبية أظهرت أن...
    أعلن الفاتيكان، اليوم الأحد، في أحدث تعليق على الحالة الصحية للبابا فرانسيس أن البابا قضى ليلة هادئة وحصل على قسط من الراحة خلال الساعات الماضية في المستشفى التي يرقد بها في روما. وذكرت شبكة سكاي نيوز البريطانية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية أن هذه التطورات تأتي بعد وقت قصير من إعلان الفريق الطبي المعالج للبابا فرنسيس بأن البابا لم يتجاوز مرحلة الخطر بعد وأنه من المتوقع أن يمكث في المستشفى لأسبوع آخر. وأشارت الشبكة الإخبارية إلى أن البابا فرانسيس احتاج إلى أوكسجين إضافي ونقل دم أمس السبت ولم يكن خارج دائرة الخطر بعد معاناته من أزمة تنفسية طويلة تطلبت إعطائه الأوكسجين الأنفي عالي التدفق. وكان البابا فرنسيس 88 عاما قد دخل مستشفى جيميلي بروما في 14 من شهر فبراير الجاري إثر...
    قال الفاتيكان، إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم. ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 شباط / فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج. وقال الفاتيكان في بيان، إن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو"، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق". وجاء في البيان "لا تزال حالة الأب الأقدس حرجة... بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر". وأضاف البيان "لا يزال الأب الأقدس واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس". وقال الفاتيكان إن...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الفاتيكان، السبت، إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذا الصباح، مما تطلب إعطاءه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".وجاء في البيان: "لا تزال حالته حرجة، بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط...
    قال الفاتيكان أمس السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذاالصباح، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".وجاء في البيان "لا تزال حالته حرجة. بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".وأضاف البيان "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يدعو البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، بطريرك الكلدان في العراق والعالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط جميع بنات وأبناء الكنيسة الكلدانية في العالم إلى الصلاة من أجل الشفاء العاجل للبابا فرنسيس.وقال البطريرك الكاردينال: "للبابا فرنسيس مكانة كبيرة في قلوب العراقيين والمسيحيين بشكل خاص، ومنذ بداية وعكته الصحية البطريرك يذكره بشكل خاص في القداس الصباحي في كابيلا البطريركية، فالكنيسة والعالم بحاجة إلى صوته النبوي ومحبته وحكمته".
    سرايا - قال الفاتيكان يوم السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذاالصباح، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".وجاء في البيان "لا تزال حالته حرجة. بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".وأضاف البيان "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن...
    قال الفاتيكان يوم السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم. ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج. وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذاالصباح، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق". وجاء في البيان "لا تزال حالته حرجة. بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر". وأضاف البيان "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس". وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل...
    حقيقة وفاة البابا فرنسيس بعد تدهور صحته ، حيث انتشر نبأ وفاة باسم خورخي ماريو بيرجوليو، هو بابا الكنيسة الكاثوليكية بالترتيب السادس والستون بعد المائتين ، كالنار في الهشيم على مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي ، خاصة بعدما أكدت الفاتيكان تدهور حالته الصحية ووصولها لمرحلة الخطر الشديد. وبدأ عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في البحث عن حقيقة وفاة البابا فرنسيس، الأمر الذي دفع الفاتيكان لاصدار بيان يوضع فيه آخر تطورات الحالة الصحية لبابا الكنيسة الكاثوليكية. حقيقة وفاة البابا فرنسيس فريق وكالة سوا الإخبارية بدأ عملية التحري والتدقيق في كافة المنشورات المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد سؤال كثيرون عن حقيقة وفاة البابا فرنيسيس ، حيث تبين أنه يعاني من حالة صحية سيئة وحرجة للغاية ولم يعلن عن وفاته...
    أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس سيغيب مجددًا عن قداس الأحد، للأسبوع الثاني على التوالي، بينما يواصل تلقي العلاج في المستشفى إثر إصابته بالتهاب رئوي. اعلانوأوضح المكتب الصحفي للفاتيكان، السبت، أن نص العظة سيتم نشره كما جرى في الأسبوع الماضي، من دون أن يقرأه البابا بنفسه.وكان البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، قد نُقل إلى المستشفى في 14 شباط/ فبراير، حيث أكد الأطباء أن حالته الصحية، رغم أنها لا تشكل خطرًا وشيكًا، إلا أنها لا تزال تتطلب متابعة دقيقة. يجتمع الكاثوليك في كاتدرائية مانيلا في الفلبين، يوم الجمعة 21 شباط/ فبراير 2025، للصلاة من أجل شفاء البابا فرنسيس وتعافيه.Gerard Carreon/ APوأفاد الجراح سيرجيو ألفيري بأن البابا يعاني من عدوى متعددة الميكروبات أدت إلى التهاب رئوي، مما يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا لرجل...
    #سواليف قال #الفريق_الطبي للبابا فرنسيس، يوم الجمعة، إن حالته ليست مهددة للحياة لكنه لا يزال في #دائرة_الخطر. وقضى البابا البالغ من العمر 88 عاما أسبوعه الأول في المستشفى جراء إصابته بالتهاب رئوي بالإضافة إلى التهاب الشعب الهوائية المزمن. وقدم أطباء #البابا_فرنسيس أول تحديث شخصي عن حالته الصحية، مشيرين إلى أنه سيظل في المستشفى طوال الأسبوع المقبل على الأقل. مقالات ذات صلة العربية أم الصينية.. أيهما الأصعب بين لغات العالم؟ ولماذا؟ 2025/02/22 وأفاد أطباء البابا بأنه يتلقى حاليا جرعات إضافية من الأكسجين عند الحاجة، ويستجيب للعلاج الدوائي المكثف الذي يعطى له لمكافحة الالتهاب الرئوي والعدوى الرئوية المعقدة. وقدّم الدكتور سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي والطبيب الشخصي للبابا فرنسيس الدكتور لويجي كاربوني، التحديث التفصيلي عن حالة البابا الصحية. وقال كاربوني إن...
    أثار الكاردينال جيانفرانكو رافاسي، رئيس المجلس البابوي للثقافة، احتمال استقالة البابا فرنسيس إذا أصبحت حالته الصحية خطيرة إلى حد يجعله غير قادر على أداء مهامه البابوية، مؤكداً أن هذا الأمر ليس مستبعدًا تمامًا. اعلانوبحسب مصادر في الفاتيكان، فإن الأيام المقبلة، وتحديدًا يوما الجمعة والسبت، ستكون حاسمة في تحديد مدى فاعلية العلاج الجديد الذي يخضع له البابا، ما سيساعد في تقدير مدة بقائه في مستشفى أغوستينو جيميلي في روما، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي.وكان البابا قد نُقل إلى المستشفى في 14 فبراير، وأكدت آخر نشرتين رسميتين صادرتين عن الفاتيكان أن حالته الصحية تتحسن. ورغم أنه يقضي بعض الوقت في الفراش، إلا أنه يجلس أيضًا على كرسي ويتنفس بشكل طبيعي دون مساعدة أجهزة التنفس. كما يواصل عقد اجتماعات مع مساعديه المقربين...
    21 فبراير، 2025 بغداد/المسلة: قال الكاردينال الإيطالي جيانفرانكو رافاسي، إن البابا فرنسيس قد يفكر في التنحي إذا تدهورت حالته الصحية بشكل كبير. وأوضح رافاسي في مقابلة مع شبكة الإذاعة الإيطالية RTL أن البابا كان دائما “حاسما” وألمح إلى أنه قد يتنحى طواعية عن منصبه كرئيس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية إذا كانت صحته تقيد قدرته على أداء واجباته وإذا وجد نفسه في موقف يعجز فيه عن الاتصال المباشر مع الناس”. وذكر أن حالة البابا الصحية “معقدة، لكنها ليست حرجة”، مشيرا إلى أن “البابا لديه دائما ميل للقتال والمحاربة، لأنه كان قادرا على التعامل مع الرحلات في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات، مثل تلك الموجودة في الشرق الأقصى”، في إشارة إلى رحلة البابا المرهقة التي قطعت 20 ألف ميل العام الماضي...
    كشفت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي في بيان صادر عنها، أن ليلة أمس مرت بهدوء على بابا الفاتيكان، مشيرة إلى أن البابا فرنسيس استيقظ صباح اليوم وتناول وجبة الفطور بشكل طبيعي.  الحالة الصحية للبابا فرنسيس  وأشارت إلى أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس الذي يرقد في مستشفى جيميلي في روما منذ 14 فبراير الجاري، تشهد تحسنًا طفيفًا، دون وجود حمى، مع استقرار في المؤشرات الديناميكية الدموية. وبحسب ما جرى الكشف عنه في بيان سابق، يعاني بابا الفاتيكان من بؤر التهاب رئوي لكنه لا يزال يتنفس بشكل طبيعي، كما أن قلبه يعمل بشكل جيد.  هل يستعد الحرس السويسري لجنازة البابا فرنسيس؟  ونفى الحرس السويسري شائعات تفيد بأنه يستعدّ لجنازة البابا فرنسيس، داخل الفاتيكان، بعد نقله إلى مستشفى جيميلي في روما يوم الجمعة، بسبب آلام شديدة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أصدر الحرس السويسري، اليوم الجمعة، بيانًا، نفى خلاله صحة الأنباء التي تم تداولها بشأن الاستعدادات لجنازة بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، عقب دخوله المستشفى في روما، مؤكدًا أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.وأشار إلى أن المزاعم تسببت في حالة من القلق داخل صفوفه، مضيفًا: "نحن نواصل أداء مهامنا كالمعتاد، ونرفع صلواتنا من أجل شفاء البابا العاجل".وأكدت صحيفة "زينيت" الإيطالية، أن البابا فرنسيس لا يزال يتلقى العناية الطبية في مستشفى "جيميلي" في روما، حيث تم نقله مؤخرًا إثر إصابته بالتهاب رئوي ثنائي، مشيرةً إلى أن حالته الصحية تحت المراقبة الدقيقة من جانب الأطباء، وأنه يتلقى العلاج اللازم.
    يواصل البابا فرنسيس، رأس الكنيسة الكاثوليكية، تعافيه من الالتهاب الرئوي، حيث تناول صباح الخميس إفطاره خارج السرير، بعد ليلة سادها الهدوء في المستشفى، وفقا لما أعلنه المتحدث باسم الكرسي الرسولي. اعلانوأكد المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، في تحديث جديد للحالة الصحية للبابا، أن اختبارات الدم الأخيرة أظهرت "تحسنا طفيفا" في بعض المؤشرات، وذلك بعد إعلان مماثل صدر في وقت متأخر من مساء الأربعاء.ويبلغ الحبر الأعظم من العمر 88 عاما، وهو عرضة للإصابة بعدوى الجهاز التنفسي خلال فصل الشتاء، لا سيما أنه سبق أن عانى من التهاب رئوي حاد عام 2023.وكانت رئيس الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، أول زائر رفيع المستوى يلتقي البابا منذ دخوله المستشفى، حيث زارته يوم الأربعاء لمدة 20 دقيقة. ونقلت ميلوني عن البابا أنه كان في حالة معنوية...
    #سواليف أعلن #الفاتيكان أن #البابا_فرنسيس يواصل تعافيه من #الالتهاب_الرئوي وتناول الفطور بعيدا عن السرير صباح اليوم الخميس، بعد قضاء ليلة سادسة هادئة في المستشفى. وأصدر المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني تحديثا جديدا بعدما أكد أمس الأربعاء، أن فحوصات الدم الجديدة أظهرت “تحسنا طفيفا” في بعض مؤشرات الالتهاب للبابا (88 عاما) والذي أصيب بحالة شديدة من الالتهاب الرئوي في 2023 وأصبح عرضة للإصابة بعدوى الجهاز التنفسي في الشتاء. وزارت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني البابا فرنسيس أمس الأربعاء، وكانت أول الزوار المهمين المعروفين. مقالات ذات صلة أسيرة إسرائيلية مفرج عنها: عناصر “القسام” قدموا لنا كتاب صلاة 2025/02/20 وقالت بعد زيارتها التي استمرت 20 دقيقة إن معنويات فرنسيس كانت جيدة وكان “يمزح كالمعتاد”. ونقل البابا إلى مستشفى جيملي في روما...
    أفاد الفاتيكان، “بأن “البابا فرنسيس” يعاني من التهاب رئوي مزدوج، مما يزيد من “تعقيد” علاجه ويؤكد استمرار تدهور حالته الصحية”. وأوضح الفاتيكان “أن فحص الأشعة المقطعية على الصدر، الذي أجري للبابا، كشف عن بداية التهاب رئوي في كلتا الرئتين، مما يتطلب متابعة طبية مكثفة”. ورغم أن التحاليل المخبرية والفحوصات الشعاعية تشير إلى تعقيد وضعه الصحي، أكد الفاتيكان أن “البابا فرنسيس لا يزال في معنويات جيدة، فيما يواصل الأطباء مراقبة حالته عن كثب”. كما أعلن الفاتيكان، “عن إلغاء اللقاءات البابوية المقررة مطلع الأسبوع، وتفويض مسؤولين آخرين لإدارة المهام العاجلة، في ظل استمرار إقامة البابا فرنسيس في المستشفى”، مشيرا “إلى أن علاجه يتطلب إقامة “مناسبة”، خاصة بعد أن خضع لتغييرين في نظامه الدوائي بسبب تعقيد حالته الصحية”. هذا “وأدى هذا القرار إلى...
    حذر محلل أمريكي من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب يمكن أن تؤثر على اختيار خليفة بابا الفاتيكان فرنسيس، خصوصا بعد الانتقادات الأخيرة التي وجهها فرنسيس لمسألة طرد المهاجرين. ودلل المحلل الذي تحدث لمجلة "بوليتكيو" الأمريكية على  أن إدارة ترامب "قد أثرت بالفعل على السياسة الأوروبية، ولن تكون لديها أية مشكلة بالتأثير على مجمع الكرادلة السري لانتخاب البابا الجديد". وتحدث المراقب الدقيق لسياسة الفاتيكان، لمجلة "بوليتيكو" دون ذكر اسمه عن إدارة ترامب، التي "قد تبحث عن شخص أقل صِداماً من بيرغوليو". وقالت المجلة في تقرير بعنوان: "البابا فرنسيس يشعر باقتراب الموت فيتحرك لحماية إرثه"، أن "معركة الخلافة من المرجح أن تكون مسيسة للغاية"، في سيناريو كان فيه البابا "يمر بلحظة حساسة سياسيا"، حتى قبل تدهور صحته....
    يعاني البابا فرنسيس (88 عاما) من التهاب رئوي ثنائي وما زال وضعه السريري "معقدا"، بحسب ما أعلن الفاتيكان، الثلاثاء، في نشرة طبية جديدة، في اليوم الخامس من دخوله المستشفى. وقال الفاتيكان في بيان، مساء الثلاثاء: "أظهر فحص الصدر الذي خضع له الأب الأقدس بعد ظهر اليوم... وجود التهاب رئوي ثنائي تطلب علاجا دوائيا إضافيا. ومع ذلك فإن مزاج البابا فرنسيس جيد". وأفاد البيان بأن "العدوى المتعددة الميكروبات التي حدثت في سياق تمدد في القصبات الهوائية والتهاب الشعب الهوائية الربو، تطلبت استخدام علاج بالمضادات الحيوية القائمة على الكورتيزون، وجعلت العلاج أكثر تعقيدا". وأضاف أن "الفحوص المخبرية وصور الأشعة للصدر والحالة السريرية للأب الأقدس ما زالت تظهر حالة معقدة". وأدخل البابا فرنسيس، الجمعة، إلى...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أفاد الفاتيكان، الثلاثاء، بأن البابا فرنسيس يعاني من التهاب رئوي مزدوج، مما يزيد من «تعقيد» علاجه ويؤكد استمرار تدهور حالته الصحية.البابا، البالغ من العمر 88 عاما، أصيب بعدوى في الجهاز التنفسي استمرت لأكثر من أسبوع، مما استدعى نقله إلى مستشفى جميلي في روما يوم الجمعة لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.وأوضح الفاتيكان في بيانه أن فحص الأشعة المقطعية على الصدر، الذي أجري للبابا بعد ظهر الثلاثاء، كشف عن بداية التهاب رئوي في كلتا الرئتين، مما يتطلب متابعة طبية مكثفة.ويُعرف هذا النوع من الالتهابات بإمكانية تسببه في تليف الرئتين وصعوبة في التنفس.ورغم أن التحاليل المخبرية والفحوصات الشعاعية تشير إلى تعقيد وضعه الصحي، أكد الفاتيكان أن البابا فرنسيس لا يزال في معنويات جيدة، فيما يواصل الأطباء مراقبة حالته عن...
    آخر تطورات الحالة الصحية لبابا الفاتيكان.. كشفت بعض الفحوصات الطبية أن البابا فرانسيس بابا الفاتيكان يعاني من التهابات بكتيرية متعددة في الجهاز التنفسي، مما يتطلب تغيير خطة علاجه. وأعلن الفاتيكان إن حالة البابا فرانسيس أصبحت أكثر تعقيدا مما كان متوقعا، مما أدى إلى إقامته في المستشفى لفترة أطول، وتدهور الحالة الصحية للبابا فرنسيس صاحب الـ 88 عاما الذي يرقد في مستشفى بروما منذ الجمعة الماضي. وتصف التقارير الطبية حالته بـالمعقدة وتتطلب تغيير خطة علاجه، ما يتطلب تمديد إقامته في المستشفى، وفقا لما نشرته وكالة فرانس برس. وتتدهور الحالة الصحية للبابا فرانسيس بسبب عدوى تنفسية متعددة الميكروبات، أي مرض تتواجد فيه عدة أنواع من الميكروبات المسببة للأمراض في الجهاز التنفسي. البابا فرنسيس هذا ويشكل المرض خطرا خاصا على كبار السن، لأنه...
    #سواليف أعلن #الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا #فرنسيس الراقد في #المستشفى منذ يوم الجمعة الماضي معقدة، وتقرر تمديد علاجه. وجاء في بيان الفاتيكان: “كشفت نتائج الفحوصات التي أجريت في الأيام الماضية واليوم عن وجود عدوى متعددة الميكروبات في الجهاز التنفسي، مما أدى إلى تعديل العلاج. جميع الفحوصات التي أجريت حتى الآن تشير إلى حالة سريرية معقدة تتطلب علاجا مناسبا بالمستشفى”. يوم الجمعة، بعد انتهاء المقابلات، توجه البابا فرنسيس (88 عاما) إلى مستشفى جيميللي في روما لإجراء فحوصات واستكمال علاج التهاب الشعب الهوائية في المستشفى. مقالات ذات صلة حدث نادر مع بداية شهر رمضان هذا العام 2025/02/17 في بداية فبراير، أفادت دائرة الصحافة التابعة للفاتيكان أن البابا كان يجري مقابلات خاصة في مقر إقامته بالفاتيكان بسبب التهاب الشعب الهوائية. ونقلت...