أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي جددت "عدوانها" الجوي على الأراضي السورية، وقصفت اليوم الأربعاء مطار حلب الدولي.

وقال المرصد، الذي يتخذ من لندن مقرا له في بيان صحفي اليوم، إن ذلك أدى لتضرر مهابط المطار، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.

أخبار متعلقة مقتل جندي من جيش الاحتلال في محاولة توغل بغزةقصف الاحتلال يتواصل.

. ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين إلى 926العدوان الإسرائيلي مستمر.. ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 1100 شهيدالمطار خارج الخدمة

وأشار إلى أن المطار بذلك سيبقى خارج الخدمة، مؤكدًا أن دولة الاحتلال كانت قصفت المطار قبل ثلاثة أيام وأخرجته عن الخدمة.

وأكد المرصد أن هذه المرة تعد الرابعة التي يقصف خلالها المطار خلال أقل من أسبوعين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: دمشق سوريا مطار حلب الدولي الاحتلال الإسرائيلي مطار حلب

إقرأ أيضاً:

زوج يلاحق زوجته لاسترداد 780 ألف جنيه مقدم صداق بعد طلبها الخلع للمرة الرابعة

لم تتجاوز سنوات زواجهما الثلاثة حتى تحولت العلاقة الزوجية بين زوج وزوجته إلى سلسلة لا تنتهي من النزاعات القضائية، بدأت بالطلبات المالية وانتهت بطلب الخلع للمرة الرابعة، قبل أن يفاجئ الزوج زوجته بدعوى جديدة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، يطالبها فيها برد مقدم الصداق البالغ 780 ألف جنيه، متهما إياها بابتزازه ماديا وإلحاق ضررا نفسيا به.

سنوات الزواج ووعود بالاستقرار تنتهي بحرب قضائية بين الزوجين

يروي الزوج في دعواه أن حياته الزوجية لم تبدأ كما كان يأمل، فبدلا من الاستقرار الذي حلم به، وجد نفسه ـ حسب قوله ـ في مواجهة مطالبات مالية "غير مبررة" من زوجته، واضطر بسبب ضغطها للاستدانة لتلبية احتياجات التي ووصفها بأنها "رغبة منها بالانتقام منه والضغط عليه وتقليد صديقاتها دون حساب لظروفه ووضعه".

وقال الزوج أمام المحكمة: زوجتي لا تهتم إلا بالمال، كل اختلاف بيننا ينتهي بتهديدها برفع دعوى خلع. حولت حياتي إلى جحيم، وأغرقتني في الديون، وحاولت مراراً إذلالي أمام عائلتي"، مشيراً إلى  أنه فوجئ بزوجته تمنعه من رؤية طفله، ما دفعه إلى اتخاذ الإجراءات القانونية لاسترداد مقدم الصداق الذي دفعه لها عند الزواج، مؤكدا أن طلبها المتكرر للخلع مجرد وسيلة للضغط والحصول على المزيد من الأموال دون وجه حق.

الزوجة ترد: "طالبني بالتنازل عن حقوقي.. وأخل باتفاقات موثقة"

على الجانب الآخر، جاءت رواية الزوجة مختلفة تماما، فقد أكدت في دعوى الخلع أن زوجها أخل باتفاقات مكتوبة تم توقيعها قبل الزواج، تضمنت حقوقا مادية ومعنوية، منها التزامات مالية معينة لم يفي بها، وأوضحت أنها حاولت أكثر من مرة إنهاء العلاقة وديا، لكنها تراجعت حفاظا على طفلها، قبل أن تصل إلى حقيقة استحالة استمرار الحياة بينهما.

وقالت الزوجة في دعواها: زوجي حرمني من حقوقي الثابتة بعقد الزواج، ورفض تنفيذ الاتفاقات الموقعة قبل الزفاف، ولم أعد أستطيع العيش معه بعد أن تجاهل كل حقوقي".. وطالبت المحكمة بالحصول على حقوقها المسجلة في العقد، وبتطليقها خلعا، ومحاولة الزوج الهروب من التزاماته.

بين الخلع ورد المهر: من يكسب معركة القانون؟

قانون الأحوال الشخصية ينص على أن الزوجة في حال طلب الخلع تتنازل عن مؤخر الصداق ونفقة العدة والمتعة، كما تعيد مقدم الصداق للزوج إذا كانت قد حصلت عليه بالفعل.

أما الاتفاقات المكتوبة قبل الزواج، فالقانون يعتبرها وثائق ملزمة إذا كانت موثقة أو شهد عليها شهود، ويجوز للزوجة التمسك بها والمطالبة بتنفيذها.


 




مقالات مشابهة

  • زوج يلاحق زوجته لاسترداد 780 ألف جنيه مقدم صداق بعد طلبها الخلع للمرة الرابعة
  • ارتفاع حالات الانتحار في جيش الاحتلال منذ بداية الحرب على غزة
  • آخر الأوضاع بالقطاع| طيران الاحتلال يقصف المناطق الغربية لرفح الفلسطينية.. نتنياهو يرفض إقامة دولة فلسطينية
  • اليمن يطلق نداء عاجلاً لرفع الحصار عن مطار صنعاء في اليوم العالمي للطيران المدني
  • يكرهه الجميع من ضمنهم دونالد ترامب.. ما قصة هذا المطار في أمريكا؟
  • قوات العدو الإسرائيلي تتوغل مجدداً في جنوبي سوريا وتفجر ذخائر داخل ثكنة عسكرية مهجورة
  • مطار مرسى علم يستقبل 33 رحلة دولية اليوم ضمن ذروة الحركة السياحية
  • دورية للعدو الإسرائيلي تنفذ أعمال تجريف قرب سد بريقة جنوبي سوريا
  • مطار أدنبرة في إسكتلندا يعلن توقف الرحلات الجوية
  • يقظة رجال المباحث تُفشل محاولات التهريب وتؤمن مطار القاهرة