«حماة الوطن» بالفيوم بعد اصطفاف الفرقة الرابعة: مصر في يد أمينة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قالت أمانة حزب حماة الوطن بمحافظة الفيوم، إنّ الشعب المصري في يد أمينة، وأكثر ما يدل على ذلك هو اصطفاف الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني أثناء تفتيش الحرب بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذي وجه رسائل مهمة خلال الفعاليات، والتي يأتي في مقدمتها إرسال رسالة طمأنينة للشعب المصري حول قدرة الجيش على حماية الأمن القومي للبلاد.
وأشادت أمانة حماة الوطن بالفيوم، بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحل الأزمة الفلسطينية، والتأكيد على منع تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه قسريًا للحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية.
لا تهاون في مواجهة أي خطروقال الحسيني مصطفى محمد أمين عام حزب حماة الوطن بمحافظة الفيوم، إنّ اصطفاف الفرقة الرابعة المدرعة بالسويس، يؤكد أنّ عقيدة مصر الراسخة أنّه لا تهاون في مواجهة أي خطر يهدد أمن البلاد واستقرارها.
وأَضاف خلال تصريحات خاصة لـ«الوطن» أنّ هناك دليلًا واضحًا على التخطيط المدروس لكل شئون البلاد والحرص الشديد في اتخاذ القرارات المصيرية، وهو ما وضح جليًا في كلمة الرئيس السيسي التي قالها خلال اصطفاف الفرقة الرابعة المدرعة، والتي نصت على أنّ الدولة المصرية تتعامل مع كافة الأزمات بالعقل والصبر.
مصر في إيد أمينةوشدد على أنّ مصر والشعب المصري في إيد أمينة، تحت قيادة الرئيس السيسي الواعي بكل ما يدور من أحداث، وحرصه الشديد في الدفاع عن أمن مصر القومي وحمايته وحماية الشعب المصري.
جهود مصر في القضية الفلسطينيةوأشاد «الحسيني» بجهود الرئيس السيسي والدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية منذ بداية الأزمة الحالية، وتعاملها الحكيم والعاقل لتتمكن من الوصول إلى وقف إطلاق النيران، وحل عادل، وتوصيل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وإنهاء الصراع، يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفرقة الرابعة المدرعة بالسويس اصطفاف الفرقة الرابعة المدرعة حماة الوطن الرئيس السيسي القضية الفلسطينية القوات المسلحة اصطفاف الفرقة الرابعة حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تثمن جهود المتضامنين الدوليين على سفينة "كسر الحصار" وتطالب بحمايتهم
حيّت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، المتضامنين الدوليين على متن سفينة كسر الحصار على قطاع غزة، مثمنة جهودهم وتحملهم مشاق ومخاطر عالية في البحر من أجل هذا الهدف الإنساني السامي في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في القطاع، الذي يتعرض لأبشع أشكال الإبادة والتطهير العرقي والاضطهاد والتجويع.
وطالبت الخارجية - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أمس /الأحد/ - المجتمع الدولي والدول كافة، بالإصغاء لنداء الناشطين الدوليين ورسالتهم الإنسانية، وتدعوهم لاستجابات سريعة وفاعلة مع خطوتهم، وتوفير جميع أشكال الحماية لهم من "بطش الاحتلال"، وتلبية ندائهم في رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في القطاع ووقف جرائم الإبادة والتهجير، وإدخال المساعدات الإغاثية بشكل مستدام لهم ودون قيد أو شرط، تنفيذاً لعديد القرارات الأممية والأوامر الاحترازية.