طليقي أغرقني بالدعاوى والقضايا ولا يلتزم بدفع النفقة للأبناء
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أنا مواطنة بحرينية ولي ستة من الأبناء وهم في حضانتي بموجب المحكمة بعد أن تطلقت من طليقي الذي أغرقني بالدعاوى والقضايا المتكررة في مراكز الشرطة والنيابة العامة والمحاكم الشرعية الصغرى والاستئنافية والتمييز، دون هدف واضح من تكرار رفعه للدعاوى والشكاوى؛ لأنه رغم الأحكام الصادرة عليه لا ينفق ولا يوجد ما يلزمه بالدفع، فلماذا يرهقني بهذا الكم الهائل من الدعاوى؟! ومع أن الدعاوى هي نفسها تدور حول النفقات والحضانة ولم يطرأ عليها أي تغيير، إلا أن القضاة يقبلون الدعاوى المتكررة التي يرفعها مجددا قبل اكتمال عام عليها ودون أن يطرأ عليها أي جديد، ويتم قبولها وتناولها بالبحث حتى وإن صدر حكم التمييز لموضوع الدعوى نفسها، ويشبعونها جلسات تستهلك شهورا عديدة، وما أن يكون الحكم لصالحي يرجع ليرفعها من جديد، ويطالب القضاة بوقف حكم صرف النفقات إلى حين صدور الحكم ويتم القبول، ويراوغ ويتخلف عن السداد حتى تراكمت عليه المبالغ، بل ويطالب بحضانة الأبناء دون نية احتضانهم فعليا، لأنه سبق أن حصل على حضانة اثنين منهم ولم يطالب باستلامهما نهائيا ولم يسأل عنهما، في حين طلب من قاضي التنفيذ أن يسقط نفقاتهما، وبالفعل امتثل لطلبه وأسقط نفقاتهما مع أنهم عندي جميعهم دون أن يرفع دعوى إسقاط نفقاتهما، في الوقت الذي كان يتم رفض أغلب الطلبات التي أرفعها للتنفيذ.
البيانات لدى المحرر
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
بعد شهر ونصف من الزواج.. كواليس طلاق الفنان محمود عبد العزيز وبوسي شلبي
حصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز و المذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب الأستاذ أحمد طنطاوي، المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.
وأشار إلى أنه تم تكليف المستشار القانوني للورثة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لحفظ الحقوق وعدم السماح بأي تجاوزات مستقبلية.