ما هي القنابل الزلزالية والإسفنجية التي تخطط إسرائيل لاستخدامها؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كشف اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، تفاصيل القنابل الزلزالية والإسفنجية سلاح إسرائيل الجديد الذي تخطط لاستخدامه لمواجهة أنفاق حماس.
باحثة سياسية: نتنياهو يحمل قادة المخابرات فشل إسرائيل أمام حماس (فيديو) بعد انذار إسرائيل بقصف مستشفى القدس.. "الصحة العالمية" تحذر: لا يمكن إخلاء مستشفى فيه مرضىوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن القنابل الزلزالية والنووية صممتها أمريكا لضرب المفاعلات النووية في إيران والتي نقلته إلى الجبال خلال الفترة الماضية.
وأوضح أن القنابل الزلزالية تقوم بعمل هزات وموجات تقوم بما يشبه الزلزال تمامًا ما قد يتسبب في هدم هذه الأنفاق، لكن الحديث عن استخدام قنابل الغازات أمر صعب للغاية.
وأوضاف أن استخدام القنابل الزلزالية منطقي لكن استخدام قنابل الغازات أمر صعب لأنها ستصيب الأسرى المتواجدين في الأنفاق لدى حماس من مختلف الجنسيات.
وأشار إلى أنه بخلاف القنابل الزلزالية فإن إسرائيل تملك ما يسمى بالقنابل الإسفنجية، والتي تقوم بإطلاق ما يشبه الفوم بعد ضربها ليقوم بسد هذه الأنفاق في محاولة لتقليل الخسائر في الأرواح داخل هذه الأنفاق.
وتابع أن هناك قنبلة أخرى بخلاف القنابل الزلزالية والإسفنجية وهي "GBU-28"، والتي تضرب منطقة محددة بدقة شديدة حتى لا يكون مداها واسع وتضرب مكان في حد ذاته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القنابل الزلزالية سمير فرج اللواء سمير فرج اسرائيل عزة مصطفى صدى البلد المفاعلات النووية الإعلامية عزة مصطفى اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي المفكر الاستراتيجي
إقرأ أيضاً:
أونروا: إسرائيل طرف في اتفاقية امتيازات الأمم المتحدة التي تنص على حرمة المقار الأممية
أعلنت أونروا، أن إسرائيل طرف في اتفاقية امتيازات الأمم المتحدة التي تنص على حرمة المقار الأممية، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن المفاوضات الجارية بشأن الترتيبات الأمنية في جنوب سوريا لا تزال مستمرة، مشددًا على أن إسرائيل تسعى للتوصل إلى اتفاق يضمن فصل القوات في المنطقة، دون المساس بمصالحها الاستراتيجية.
جاءت تصريحات نتنياهو خلال مشاركته في مؤتمر السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية لوزارة الخارجية الإسرائيلية في القدس المحتلة، حيث أوضح أن تل ابيب "تعمل على نزع سلاح الجنوب الغربي السوري وضمان حماية الطائفة الدرزية"، إضافة إلى الحفاظ على مواقعها الحساسة في محيط الحدود الشمالية.
وتطرق نتنياهو إلى مرحلة سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، زاعما إن "إيران حاولت التدخل عسكريًا عبر إرسال فرقتين جواً لدعم النظام، إلا أن سلاح الجو الإسرائيلي أحبط المحاولة وأبعد القوات الإيرانية عن الأجواء السورية".