لعشاق الطعم الأصلي.. طريقة عمل الدجاج المندي أحسن من المطاعم
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
طريقة مندي الدجاج ، يعد ضمن الوجبات الشهية التي يعشقها الكثير من الأشخاص في الوطن العربي، وأيضاً الأطفال ، ويلجأ العديد لتحضير مندي الدجاج مثل المطاعم ، للاستمتاع بوجبة دسمة متكاملة. إليكم الطريقة
طريقة عمل مندي بالدجاج
مقادير الدجاج
- 1 دجاجة مقطعة ومسلوقة
- 2 معلقة كبيرة ملون طعام
- 1 معلقة كبيرة زيت زيتون
مقادير المندي
- 2 كوب أرز بسمتي منقوع ومصفي
- 3 كوب مرق دجاج
- 2 ورق غار
- 1 حبة لومي
- 1 بصل مفروم
- 2 معلقة كبيرة زيت
- 1 معلقة كبيرة بهارات مندي حب
- 1 معلقة كبيرة ملون طعام
- 1 معلقة صغيرة زنجبيل مطحون
طريقة التحضير:
ضعي الدجاج المسلوق في صينية الفرن وأضيفي زيت الزيتون، ثم ادهنيه بصبغة الطعام بلون الزعفران جيداً، وأدخلي الصينية للفرن على درجة حرارة 180 مدة 15 دقيقة حتى يتحمر.
لتحضير الأرز: سخني الزيت في قدر على النار، ثم أضيفي البصل المفروم وقلبي، أضيفي اللومي، وبودرة الزنجبيل وورق الغار وبهارات المندي الحب وحركي لمدة 3 دقائق.
أضيفي الأرز البسمتي، واسكبي مرق الدجاج، قلبي المكونات وغطي القدر واتركي الأرز حتى يغلي ثم خففي النار واتركي الأرز حتى ينضج.
عندما ينضج الأرز، وزعي من صبغة الطعام بلون الزعفران على الأرز، وأضيفي الدجاج المحمر على الوجه.
ضعي قطعة صغيرة من ورق الألمنيوم فوق المكونات، وأضيفي قطعة الفحم المشتعلة مع القليل من الزيت، وغطي القدر على المكونات حتى تأخذ الطعم.
أزيلي قطعة الفحم، واسكبي المندي في أطباق التقديم، وقدميه ساخناً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مندي دجاج معلقة کبیرة
إقرأ أيضاً:
في زمن الغلاء.. الدجاج للأغنياء فقط في عدن
شمسان بوست / خاص:
تواجه مدينة عدن موجة متصاعدة من التدهور الاقتصادي، في ظل انهيار مستمر للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية، ما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الأساسية، وعلى رأسها اللحوم البيضاء.
ووصل سعر صرف الريال اليمني، مساء اليوم الخميس، إلى 747 ريالًا مقابل الريال السعودي، وهو ما انعكس بشكل مباشر على أسعار المواد الغذائية، حيث شهدت أسعار الدجاج ارتفاعًا كبيرًا جعلها خارج متناول غالبية المواطنين.
وأكد مواطنون في أحاديث متفرقة لـ”شمسان بوست” أن الدجاج، الذي كان وجبة يومية في منازلهم، أصبح الآن خيارًا باهظ الثمن لا يستطيعون توفيره إلا في المناسبات، مشيرين إلى أن بعض الأسر استغنت عنه كليًا نتيجة للغلاء المستمر.
ويأتي هذا في ظل انقطاع مرتبات شريحة واسعة من الموظفين، إلى جانب تدهور حاد في الخدمات الأساسية، ما زاد من تفاقم الوضع المعيشي، ودفع بالكثير من العائلات إلى حافة الفقر المدقع.
وتشهد الأسواق في عدن ركودًا ملحوظًا، وسط عزوف المواطنين عن الشراء، وتراجع قدرتهم الشرائية بفعل الأزمة الاقتصادية المستمرة. ويصف مراقبون ما يحدث في عدن بـ”الحرب الاقتصادية المفتوحة” التي تستهدف لقمة المواطن، في ظل غياب أي تدخل فاعل من الجهات الرسمية.
ويحذر خبراء اقتصاد من أن استمرار هذا الانهيار دون حلول جدية قد يؤدي إلى كارثة إنسانية أوسع، لا سيما مع تزايد معدلات الفقر وسوء التغذية بين الفئات الأشد ضعفًا في المجتمع.