أعلن الجهازُ الفنيّ للمنتخبِ الأولمبيّ، اليوم الأحد، عن قائمته الأولية لمُعسكرِ إسبانيا في فترةِ التوقف الدوليّ استعداداً للنهائياتِ الآسيويّة المؤهلة لاولمبياد باريس.
وقد ضمت القائمةُ في حراسةِ المرمى كلا من: كميل سعد ومحمد حسن وحسن عباس وأحمد شاكر. كما ضمت خياراتُ المدير الفنيّ للمنتخب الأولمبي، راضي شنيشل، لخطِ الدفاع كلا من : زيد تحسين و يوسف الامام وحسين عامر وأحمد حسن مكنزي وكاظم رعد ومصطفى وليد و كرار سعد ومجتبى صالح، فيما ضمت القائمةُ لخط الوسط كلا من : منتظر محمد و كرار محمد والكسندر اوراها وزيد إسماعيل و منتظر عبد الأمير وبلند حسن و نهاد محمد وسيابند عكيد وماركو فرج وعلى الموسوي، ولخطِ الهجوم: حسين عبد الله ورضا فاضل وذوالفقار يونس وأمين الحموي، على أن يتم تقليصُ العدد إلى 23 لاعباً قبل التوجهِ إلى إسبانيا.
الجدير بالذكر أن المنتخبَ الأولمبي سيخوض في معسكر موريسيا مواجهتين على الصعيد التجريبيّ أمام كل من أمريكا في الـ18 من شهر تشرين الثاني، وساحل العاج في 21 من الشهر نفسه.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
توقعات بارتفاع البطالة في الولايات المتحدة الأمريكية إلى 3.4%
الجديد برس| رجّح فريق من الخبراء استنادا لبيانات شركة “فاكت سيت” الأمريكية
ارتفاع البطالة في البلاد إلى مستوى جديد وبلوغها 3.4%، رغم شغور 115 ألف
وظيفة جديدة
خلال يونيو الماضي. ويأتي هذا الرقم أقل من عدد الوظائف المضافة في مايو والتي بلغت 139 ألف وظيفة، مما يعكس استمرار تباطؤ سوق العمل الأمريكي بسبب تأثير الحروب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترامب، وتجميد التوظيف في الحكومة الاتحادية، بالإضافة إلى سياسات ملاحقة المهاجرين غير الشرعيين. كما يتوقع المحللون ارتفاع معدل البطالة إلى 3.4% خلال الشهر الماضي، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2021، رغم أنه يظل منخفضا بما يكفي للإشارة إلى استقرار نسبي في سوق العمل، حيث لا يزال معظم العمال الأمريكيين يتمتعون بأمان وظيفي. وتشهد السوق الأمريكية تباطؤا ملحوظا مقارنة بفترة الانتعاش القوي بين عامي
2021 و2023، عندما شهد الاقتصاد انتعاشا غير متوقع بعد إغلاقات جائحة كورونا، مما دفع الشركات إلى توظيف أعداد كبيرة من العمال. فبينما كان متوسط الوظائف المضافة شهريا يبلغ 400 ألف خلال الفترة من 2021 إلى 2023، انخفض هذا المتوسط إلى 168 ألف وظيفة في العام الماضي، ثم تراجع further إلى 124 ألف وظيفة شهريا في المتوسط خلال العام الحالي. وساهم رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي لأسعار الفائدة 11 مرة خلال عامي 2022 و2023 في إبطاء وتيرة التوظيف، إلا أن الاقتصاد الأمريكي تجاوز التوقعات السلبية التي تنبأت بحدوث ركود بسبب ارتفاع تكاليف الاقتراض، واستمرت الشركات في خلق فرص عمل وإن كان بوتيرة أبطأ.