#سواليف
نفت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ما تم تداوله على بعض صفحات التواصل الاجتماعي ورسائل الواتساب من دخول بعض كوادر وموظفي الهيئة لقطاع غزة عبر معبر رفح والتجول في القطاع برفقه كوادر المستشفى الميداني الأردني والهلال الأحمر الفلسطيني.
وأشارت الهيئة في تنويه صدر عنها الاثنين أن هذه الأنباء غير صحيحة ولم تصدر عن أي من كوادرنا ولا حتى من المتعاونين مع الهيئة الخيرية.
وجددت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية التأكيد على أنها قد سلمت المساعدات الطبية الأردنية لوكالة الغوث (الأونروا) الجهة المسؤولة عن استلام المساعدات والتبرعات، والتي بدورها قامت بوضعها بمستودعاتها ليتم توزيعها على المستشفيات حسب الحاجة.
مقالات ذات صلة 500 صحفي عربي يطالبون بفتح تحقيق دولي في جرائم الاحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين 2023/10/30وأهابت الهيئة من الجميع عدم الالتفات حول الشائعات واستقاء المعلومات من الجهات الحكومية الرسمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهیئة الخیریة
إقرأ أيضاً:
مسلم: لابد من إعداد كوادر إعلامية تمتلك كل أدوات العمل الإعلامي
كتب- نشأت علي:
أكد الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، على أن الفواصل بين أنواع الميديا لم تعد قائمة، ما يفرض ضرورة إعداد كوادر إعلامية تمتلك كافة أدوات العمل الإعلامي الحديث.
وقال "مسلم"، خلال اجتماع اللجنة لمناقشة تطوير المؤسسات الصحفية القومية بحضور المهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة إن الصحف القومية تأخرت عن مواكبة التطور التكنولوجي لأسباب متعددة، بعضها خارج عن إرادتها، وبعضها بسبب سوء إدارة في فترات سابقة، لافتاً إلي أن الاستقرار الاقتصادي شرط أساسي لنجاح أي تطوير حقيقي.
وأضاف محمود مسلم "لكن الحقيقة فإننا نشهد حالياً تحسنا واضحا في الأداء بفضل مجهودات الهيئة الوطنية للصحافة، وهناك جهد ملموس في ملف التطوير التكنولوجي والسعي لتحقيق توازن اقتصادي داخل المؤسسات الصحفية، بعدما كانت تخضع سابقا لأهواء القيادات أو التوجهات السياسية المفروضة عليها".
من جانبه، أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، عضو مجلس الشيوخ، أهمية وجود برامج تدريب جادة داخل المؤسسات القومية من شأنه تحسين جودة المحتوى.
وتساءل "حسين"، عن مستقبل الكوادر البشرية داخل المؤسسات الصحفية القومية في ظل توقف التعيينات، قائلا: "هل يمكن أن تستمر المؤسسات بدون دماء جديدة، هناك جنرالات كُثر، لكن أين الجنود الذين سيعملون؟".
ولفت عماد الدين حسين، إلى أن "القارئ لن يشتري الجريدة من أجل الورق، بل من أجل المحتوى الجذاب، قائلا : "الجريدة تُباع بـ3 جنيهات وتكلفتها تصل إلى 25 جنيها .. الأهم أن تكون هناك مادة تستحق القراءة".
بدورها، أشارت نادية مبروك، عضو اللجنة، في كلمتها إلى الأعباء المالية التي تثقل كاهل المؤسسات الصحفية القومية موضحة إلى أن الحل لا يكمن فقط في التوسع بإنشاء مدارس أو جامعات تابعة، بل في استغلال الإمكانات الكبيرة المتوفرة داخل هذه المؤسسات.
وأضافت "مبروك" أن اسم جريدة الأهرام كان يملأ السمع والبصر في العالم العربي، وكانت المؤسسات الصحفية المصرية محط أنظار ومنافسة من دول عديدة.. أين نحن الآن؟".
وأكدت البرلمانية علي أن الحديث عن تطوير الصحف القومية لابد أن يندرج ضمن خطة أشمل لتطوير الإعلام القومي بكافة أنواعه.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
عبدالصادق الشوربجي الوطنية للصحافة محمود مسلمتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: عمرو أديب تعليقًا على واقعة التنقيب عن الآثار بالأقصر: كفاية آثار.. عاوزين مياه الأخبار المتعلقة