بوابة الوفد:
2025-12-06@02:41:40 GMT

كيفية استخدام ChatGPT في مصر.. 3 طرق احترافية

تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT

لقد غيّر نموذج لغة ChatGPT، وهو نموذج لغة الذكاء الاصطناعي الثوري (AI) من OpenAI، الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا. ولكن السؤال الملح الذي يطرح نفسه: كيفية استخدام ChatGPT في مصر؟

مجموعة من أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في مهام مختلفة.

في مثل هذه الحالة، أليس من الرائع أن يكون لديك دليل شامل يوضح كيفية التحايل على هذه الحواجز واستخدام هذه الأداة القوية؟ حسنًا، أنت محظوظ.

توفر لك هذه المقالة ثلاث طرق استثنائية لاستخدام ChatGPT في مصر. لذلك، دعونا نتعمق في الأمر.

يقوم ChatGPT بجمع معلومات المستخدم الحساسة والاحتفاظ بها، والتي من المحتمل أن يساء استخدامها، مما يشكل خطرًا كبيرًا على مستخدميه. وبالتالي، ولحماية مواطنيها، قامت الحكومة المصرية بتقييد استخدام أداة الذكاء الاصطناعي هذه.

بالإضافة إلى المخاوف المتعلقة بالخصوصية، يمكن أن تشمل العوامل الأخرى التي تساهم في هذا التقييد ما يلي:


غياب خوادم ChatGPT: يمكن أن يكون عدم وجود خوادم ChatGPT الموجودة في مصر عاملاً مهمًا في تقييد استخدامه.
حماية الشركات المحلية: قد ترغب الحكومة المصرية في حماية الشركات المحلية من المنافسة الأجنبية، بما في ذلك نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT.
الرقابة: ربما تنوي الحكومة تنظيم تدفق المعلومات وتقييد الوصول إلى أنواع معينة من المحتوى.
كيفية استخدام chatgpt في مصر
لماذا تم حظر ChatGPT في مصر – الصورة عبر Unsplash

كيفية استخدام ChatGPT في مصر
الآن بعد أن فهمنا أسباب الحظر، دعونا نلقي نظرة على ثلاث طرق يمكنك من خلالها مساعدتك في استخدام ChatGPT في مصر.

الطريقة الأولى: استخدام شبكة افتراضية خاصة (VPN)
إحدى الطرق الأكثر موثوقية ومباشرة لاستخدام ChatGPT في مصر هي من خلال خدمة VPN. VPN هي أداة تسهل الاتصال الآمن والسري بالإنترنت. فهو ينشئ رابطًا محميًا ومشفرًا عبر شبكة قد لا تكون آمنة مثل الإنترنت العام.

تعمل شبكة VPN عن طريق توجيه اتصال الإنترنت بجهازك من خلال خادم خاص موجود في مكان آخر بدلاً من الاتصال المباشر بالإنترنت. تعمل هذه العملية على إخفاء عنوان بروتوكول الإنترنت (IP) الخاص بك، مما يجعل أفعالك عبر الإنترنت غير قابلة للتتبع فعليًا.

وهذا يوفر خصوصية وأمان معززين. بالإضافة إلى ذلك، يمكّنك هذا من التحايل على القيود الإقليمية واستخدام ChatGPT دون أي عوائق.


كيفية استخدام VPN للوصول إلى ChatGPT
فيما يلي دليل خطوة بخطوة حول كيفية استخدام VPN للوصول إلى ChatGPT:

حدد خدمة VPN جديرة بالثقة: اختر خدمة VPN موثوقة مثل NordVPN، أو ExpressVPN، أو Surfshark.
تنزيل وتثبيت عميل VPN: بمجرد اختيار خدمة VPN، تابع تنزيل برنامجها وتثبيته على جهازك.
قم بتشغيل عميل VPN وتسجيل الدخول: قم بتشغيل برنامج VPN وقم بتسجيل الدخول باستخدام تفاصيل حسابك.
اختر موقع خادم: اختر موقع خادم حيث يمكن الوصول إلى ChatGPT، مثل الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة.
الاتصال بخادم VPN: انقر على زر "الاتصال" للاتصال بخادم VPN. الآن، سيتم تشفير حركة المرور الخاصة بك على الإنترنت وتوجيهها عبر خادم VPN، مما يسمح لك بالوصول إلى ChatGPT بسلاسة.
تذكر قطع الاتصال بشبكة VPN عند الانتهاء من استخدامها، لأنها قد تؤدي إلى إبطاء سرعة الإنترنت لديك وقد لا تكون مطلوبة لجميع الأنشطة عبر الإنترنت.

الطريقة الثانية: استخدام متصفح Tor
هناك طريقة أخرى رائعة للوصول إلى ChatGPT في مصر وهي من خلال متصفح Tor. Tor هو متصفح مجاني مفتوح المصدر يقوم بتشفير عنوان IP الخاص بالمستخدم. وهذا يضمن أنه يمكنك تصفح الإنترنت بخصوصية والوصول إلى ChatGPT دون انقطاع.

للاستفادة من متصفح Tor، ما عليك سوى الانتقال إلى موقعه الرسمي وتنزيله وتثبيته. بعد ذلك، افتح المتصفح وأدخل عنوان URL الخاص بـ OpenAI أو ChatGPT في شريط العناوين. ها أنت ذا! لديك الآن إمكانية الوصول دون عوائق إلى ChatGPT.

الطريقة الثالثة: استخدام خادم وكيل
يمكن أن يكون الخادم الوكيل أيضًا حلاً رائعًا للوصول إلى ChatGPT في مصر. يعمل الخادم الوكيل كوسيط بين جهازك والإنترنت. يقوم بإنشاء عنوان IP عشوائي، مما يمنع OpenAI من اكتشاف موقعك الفعلي أو عنوان IP الخاص بك. تسمح لك هذه الطريقة بتجاوز القيود واستخدام ChatGPT بسلاسة.

كلمة تحذير: هل استخدام VPN في مصر قانوني؟
على الرغم من أن استخدام VPN ليس أمرًا غير قانوني في مصر، فمن المهم ملاحظة أن الحكومة المصرية قد حظرت سابقًا بعض خدمات VPN. علاوة على ذلك، قد يعتبر استخدام شبكات VPN للوصول إلى مواقع ويب أو محتوى معين أمرًا غير قانوني.

التنقل عبر التحديات: التحقق من الهاتف وإنشاء الحساب
أحد التحديات التي قد تواجهها أثناء محاولة الوصول إلى ChatGPT في مصر هو التحقق من الهاتف. يتطلب ChatGPT رقم هاتف أثناء التسجيل، وقد لا يتم قبول رقم هاتفك المحلي بسبب القيود. ومع ذلك، هناك طرق لتجاوز ذلك، مثل استخدام رقم هاتف مؤقت أو افتراضي.

عند إنشاء حساب على ChatGPT، يُنصح باستخدام عنوان بريد إلكتروني من بلد مختلف لتجنب الحظر. قد تكون هذه خدعة مفيدة لإنشاء حساب على ChatGPT من مصر بنجاح.

استكشاف بدائل ChatGPT
إذا كنت لا تزال تواجه صعوبات في الوصول إلى ChatGPT في مصر، فلا تفقد الأمل. هناك بدائل لـ ChatGPT يمكنك وضعها في الاعتبار. وتشمل هذه المواقع Chatsonic وBard وBing AI وBloom وJasper. على الرغم من أن هذه البدائل قد لا تكون متقدمة مثل ChatGPT، إلا أنها لا تزال قادرة على العمل كبدائل جيدة وتزويدك بإمكانيات مماثلة.

اكتشف عالمًا من المحادثات التي لا حدود لها بينما تستكشف أفضل أدوات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي والتي ستجعلك مندهشًا ومتصلًا.

استغلال الإمكانات غير المستغلة لـ ChatGPT في مصر
يحمل ChatGPT إمكانات هائلة لمصر. من أتمتة مهام خدمة العملاء وتقليل أوقات الانتظار إلى إنشاء محتوى تعليمي ونشر الوعي حول القضايا الاجتماعية والثقافية المهمة، يمكن لـ ChatGPT أن يفيد البلاد بطرق عديدة.

باستخدام ChatGPT، يمكن للشركات والباحثين والمعلمين والأفراد في مصر الاستفادة من قدراته القائمة على الذكاء الاصطناعي لتعزيز عملهم وحياتهم الشخصية. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تقدم كبير في مختلف القطاعات ويساهم في التنمية الشاملة للبلاد.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

التربية الرقمية.. هل نحن نعد أبناءنا لعالم الإنترنت؟

المشهد الأول: صباح عادى فى بيت عادى

الساعة السابعة صباحاً. تستيقظ سارة البالغة من العمر عشر سنوات، لا على صوت أمها، بل على رنين إشعار من هاتفها. تفتح عينيها، وقبل أن تقول «صباح الخير»، تمد يدها الصغيرة نحو الشاشة المضيئة.

فى الغرفة المجاورة، يجلس أخوها أحمد -خمسة عشر عاماً- وعيناه محدقتان فى فيديو تلو الآخر. لا يعرف كم مضى من الوقت، فالخوارزمية تعرف بالضبط ما يحب، وتقدم له جرعة تلو الأخرى، كأنها تعرفه أكثر مما يعرف نفسه.

هذا ليس استثناءً. هذا واقع ملايين البيوت اليوم.

لم تعد التربية كما كانت.. كان جدى يقول: «ربّينا على ركبة الوالدين وخشبة المعلم». كان الأمر واضحاً: البيت يعلم القيم، والمدرسة تعلم العلم، والشارع يعلم الحياة. لكن اليوم؟ اليوم دخل طرف رابع على الخط، طرف لم يطرق الباب، بل دخل من جيوبنا وحقائبنا وأيدى أطفالنا. دخل بلا استئذان، وجلس فى كل غرفة، بل فى كل لحظة صمت.

الإنترنت.

ذلك المعلم الذى لا ينام، ولا يتعب، ولا يمل. يعلمهم كل شيء: كيف يفكرون، كيف يلبسون، ماذا يحبون، بل ومن يكونون. ولا أحد منا يسأل: ما الذى يعلمه لهم بالضبط؟

الحقيقة المرة: نحن نسلمهم المفتاح ولا ندلهم على الباب.. تخيل معي: أنك تعطى طفلك مفاتيح سيارة، ثم تقول له: «تفضل، اذهب أينما تريد»، دون أن تعلمه كيف يقود، أو أين الطرق الآمنة، أو متى يتوقف. هذا بالضبط ما نفعله حين نعطيهم هاتفاً ذكياً دون تربية رقمية. نعم، الإنترنت مليء بالمعرفة، لكنه أيضاً مليء بالمتاهات. فيه جواهر، وفيه أوحال. فيه من يبنى العقول، وفيه من يهدمها. والطفل، بعينيه البريئتين وعقله الفضولي، لا يملك البوصلة التى تدله على الطريق.

ليست المشكلة فى الإنترنت... بل فينا.. دعنى أكن صريحاً: الإنترنت ليس الشيطان. التكنولوجيا ليست العدو. المشكلة أننا نحن الكبار، الذين نفترض أننا نملك الحكمة، لا نعرف كيف نتعامل معه.

نحن الذين نجلس على مائدة الطعام ونحدق فى هواتفنا. نحن الذين نقول لأبنائنا «اتركوا الهاتف»، ثم نمسك به أمامهم كل دقيقة. نحن الذين ننتقد إدمانهم، بينما نحن مدمنون أيضاً، لكننا نسميه «عمل» أو «متابعة أخبار». كيف سيصدقنا أبناؤنا حين نكون أول من يكسر القاعدة؟

التربية الرقمية: ليست منعاً... بل صحبة.. التربية الرقمية لا تعنى أن تصادر الهاتف كلما رأيته فى يد ابنك. ولا أن تضع كلمة سر على كل تطبيق. ولا أن تتحول إلى رقيب يتجسس على كل رسالة. التربية الرقمية تعنى أن تكون هناك. 

أن تجلس بجانبه، لا أمامه حين يشاهد ابنك فيديو، اجلس بجانبه. لا لتراقبه، بل لتشاركه. اسأله: «ما رأيك فيما رأيت؟» «هل تعتقد أن هذا حقيقي؟» «كيف شعرت بعد مشاهدة هذا؟» علمه أن يسأل، لا أن يبتلع كل شيء كما هو. 

أن تعلمه أن الإنترنت واقع، وليس لعبة الكلمة التى يكتبها هناك، تؤذى هنا. الصورة التى ينشرها اليوم، قد تطارده غداً. الصديق الذى يتحدث إليه عبر الشاشة، قد يكون ذئباً يختبئ فى جلد خروف.

لا نريد أن نزرع الخوف فى قلوبهم، بل الوعى. لا نريدهم أن يهربوا من الإنترنت، بل أن يمشوا فيه بعيون مفتوحة.

أن تغرس فيه ثقافة «التحقق»، لا «التصديق الأعمى»

فى زمن الأخبار المزيفة والمعلومات المضللة، أصبح التحقق مهارة بقاء.

علم ابنك أن يسأل:

من كتب هذا؟

هل هذا المصدر موثوق؟

هل هناك دليل على ما يُقال؟

علمه ألا يشارك كل ما يقرأ، وألا يصدق كل ما يرى.

الإدمان: حين يصبح الإنترنت سيداً لا خادماً

لنتوقف قليلاً عند هذه الكلمة: الإدمان. نعم، الإدمان الرقمى حقيقي، وليس مجرد مبالغة من الآباء القلقين. حين يصبح الطفل عصبياً إن لم يمسك هاتفه. حين يفقد القدرة على الجلوس خمس دقائق بلا شاشة. حين تصبح الإشعارات أهم من الحديث مع من حوله. حين ينام والهاتف آخر ما يراه، ويستيقظ وهو أول ما يبحث عنه. هذا ليس حباً للتكنولوجيا. هذا استعباد.

كيف وصلنا إلى هنا؟

الشركات التقنية الكبرى توظف أذكى العقول لتصميم تطبيقات تسبب الإدمان. نعم، تقصداً. الإشعار الأحمر الصغير، الصوت عند وصول رسالة، التمرير اللانهائي، المقاطع القصيرة المتتالية... كلها مصممة لشيء واحد: أن تبقى عالقاً. وأطفالنا، بعقولهم التى ما زالت تتشكل، هم الفريسة الأسهل.

ماذا نفعل؟

لا نستطيع أن نحارب الخوارزميات، لكننا نستطيع أن نبنى عادات أقوى منها:

أوقات بلا شاشات ساعة قبل النوم، لا شاشات. وقت الطعام، لا هواتف. يوم فى الأسبوع، نتحرر تماماً من العالم الرقمى.

الفراغ الملل ليس عدواً، بل صديق. فمن الملل يولد الإبداع. لكن حين نملأ كل لحظة صمت بشاشة، نقتل الخيال قبل أن يولد.

القدوة، ثم القدوة، ثم القدوة إن أردت أن يترك ابنك الهاتف، ابدأ أنت. إن أردت أن يقرأ، اقرأ أمامه. إن أردت أن يتحدث، تحدث معه.

الأطفال لا يسمعون نصائحنا. يشاهدون أفعالنا.

تعليمهم المسئولية الرقمية

المسئولية الرقمية تبدأ صغيرة، من أبسط الأشياء:

لا تنشر صور الآخرين دون إذنهم. حتى لو كانوا أصدقاء.

فكر قبل أن تعلق. الكلمة المكتوبة تبقى، والجرح الذى تتركه قد لا يندمل.

احترم خصوصيتك وخصوصية غيرك. ليس كل شيء يجب أن يُنشر.

كن لطيفاً خلف الشاشة كما أنت أمامها. الشجاعة الحقيقية ليست فى الإساءة للآخرين متخفياً، بل فى الوقوف ضد الإساءة حتى لو كنت وحيداً.

حين يخطئون... ماذا نفعل؟

 سيخطئون. حتماً سيخطئون. قد ينشر ابنك شيئاً غير لائق. قد تقع ابنتك فى فخ محتال. قد يدخلون إلى مواقع ينبغى ألا يروها. وحين يحدث ذلك، لا تنفجر غضباً. لا تعاقب بلا حوار. لا تجعلهم يخافون من الاعتراف لك. اجلس معهم. اسألهم: «ماذا حدث؟» «كيف شعرت؟» «ماذا تعلمت؟» اجعل من الخطأ فرصة للتعلم، لا لزرع الخوف. لأنهم إن خافوا منك، سيخفون عنك. وحين يخفون، تضيع فرصتك فى حمايتهم.

نحو جيل رقمى واعٍ، لا ضائع

نحن لا نحارب الإنترنت. نحن نعلم أبناءنا كيف يعيشون فيه دون أن يذوبوا. نريد جيلاً:

يستخدم التكنولوجيا، ولا تستخدمه.

يفكر قبل أن ينقر.

يعرف أن قيمته ليست فى عدد الإعجابات.

يفهم أن الحياة الحقيقية أعمق بكثير من الحياة على الشاشة.

نريدهم أن يكونوا سادة التكنولوجيا، لا عبيداً لها.

فى النهاية، لم يعد السؤال: كم ساعة يقضى ابنى على الإنترنت؟ بل أصبح: من الذى يربى ابنى... أنا أم الإنترنت؟ لأن الإنترنت سيكون هناك، سواء أردنا أم لا. لكن الفرق بين طفل ضائع فى المتاهة، وطفل يمشى بثقة فى طريقه... هو أنت. وجودك. حوارك. صحبتك. وعيك.

فالتربية فى عصرنا هذا ليست أن نُبعد أبناءنا عن الشاشات، بل أن نعلّمهم كيف يضيئون بها طريقهم... دون أن يحترقوا بنورها.

والآن، أخبرني: متى آخر مرة جلست مع ابنك، وتحدثت معه حقاً، دون أن يكون الهاتف بينكما؟

مقالات مشابهة

  • التربية الرقمية.. هل نحن نعد أبناءنا لعالم الإنترنت؟
  • غوغل: جيميني تصدر عمليات البحث في ٢٠٢٥ فما سر نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي؟
  • بعد غموض وتكهنات.. قوات أبو شباب تكشف كيفية مقتله
  • غموض وتضارب في كيفية مقتل أبو شباب
  • بمواصفات احترافية ..إليك أفضل جهاز لوحي في الأسواق
  • كيفية الاستعلام عن مساعدات تكافل وكرامة 2025
  • أخبار التكنولوجيا..بمواصفات احترافية.. إطلاق هاتف Poco C85 الاقتصادي و بخصم كبير اشتري سماعات جالاكسي بودز كور
  • كيفية الدعاء لأخيك المسلم بظهر الغيب
  • في 4 خطوات.. كيفية إصدار شهادة الوفاة بشكل إلكتروني عبر أبشر
  • بمواصفات احترافية.. إطلاق هاتف Poco C85 الاقتصادي