"أطباء القاهرة" تطلق مشروعًا لدعم وتوصيل الأدوية المزمنة لأعضائها وأسرهم
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أطلقت نقابة أطباء القاهرة استطلاع رأى للبدء في تنفيذ مشروع متكامل لدعم وتوصيل الأدوية المزمنة للأطباء الأعضاء وأسرهم.
وقال الدكتور جوزيف وحيد الأمين العام المساعد، رئيس اللجنة اللاجتماعية، إن مجلس النقابة برئاسة الدكتورة شرين غالب حرص على تذليل العقبات أمام الأطباء، وتقديم كافة الخدمات الاجتماعية التى تمثل دعمًا معنويًا وماديًا في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية.
وأشار الأمين العام المساعد أن مشروع دعم وتوصيل الأدوية المزمنة للأطباء يشمل الأب والأم وكافة أفراد الأسرة، ومن المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ بمجرد حصر البيانات وتحديد حجم المستفيدين.
وتابع، أدعو كل الأطباء لمشاركة بياناتهم الأسرية فى استطلاع الرأى cairo-ms.com المتاح على الموقع الالكترونى للنقابة، وعلى منصات التواصل الاجتماعى حتى نتمكن من عمل الدراسة الاكتوارية للمشروع بما يحقق أقصى استفادة للأعضاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقابة أطباء القاهرة
إقرأ أيضاً:
فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي.
ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.
أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي.
أخبار ذات صلةوأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد.
في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه.