البوابة:
2025-06-20@05:10:04 GMT

البث الاخير لضابط اسرائيلي قبل مصرعه

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

البث الاخير لضابط اسرائيلي قبل مصرعه

لقي قائد الكتيبة 53 من اللواء 188 مدرع، سلمان حبكة مصرعه في اشتباكات مع المقاومة في قطاع غزة بعد قليل من ظهوره عبر مداخلة في مداخلة للقناة 13 الإسرائيلية متحدثا عن قصف المنازل وقتل مقاتلي حماس.

وحبكة هو القتيل الثاني من طائفته التي تخدم في جيش الاحتلال،  بعد المقدم عليم عبدالله،  يبلغ من العمر   33 عاما  هو من قرية يانوح جت في الجليل الغربي، تقول تقارير انه حمل رتبة مقدم، وهي أول أعلى ضابط رتبة يلقى مصرعه في غزة في الاشتباكات الجارية حاليا 

 

قُتل قبل تنفيذ وعيده.

. الرسالة الأخيرة للمقدّم "سلمان حبكة" أكبر ضابط يُقتل خلال عمليات #الجيش_الإسرائيلي في #غزة#أورينت #ELKASSAMTUGAYLARI pic.twitter.com/hhaSCKA0hL

— Orient أورينت (@OrientNews) November 2, 2023

 

في اعقاب عملية طوفان الاقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وعلى راسها ححركة حماس في السابع من اكتوبر الماضي ظهر حبكة في اليوم الـ 13 من القتال قال "أطلقنا القذائف على المنازل، وتمكنا من الانتقال من منزل إلى آخر وتحرير المحتجزين، وهكذا كان القتال حتى المساء، داخل المستوطنة وداخل الشوارع». الا انه اعلن عن مصرعه في الاشتباكات البرية مع الفلسطينيين في غزة 

ولليوم الـ 27 على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، حيث تتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال ضد منازل المدنيين العزل، بجانب استهداف المستشفيات والمساجد والكنائس، ما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

حرب بلا نيران.. الفضاء السيبراني وجهٌ آخر من أوجه الصراع بين إيران وإسرائيل

بين الهجمات السيبرانية والتضليل الإعلامي، بات العالم اليوم يشهد وجهاً جديداً للصراع لا يقل شراسة عن ميادين القتال. اعلان

منذ اللحظة الأولى لاشتعال المواجهة العسكرية العلنية بين إيران وإسرائيل، فجر الجمعة الماضي، تجاوزت ساحة القتال حدود الصواريخ والطائرات، لتنتقل إلى ساحة أكثر تعقيداً وخفاءً: الفضاء السيبراني. هنا، تدور حرب لا تُرى، لكنها شديدة التأثير، تتداخل فيها عمليات الاختراق مع التضليل الإعلامي والحرب النفسية.

حساب مزيف بشعار الموساد يربك المشهد

في خضم هذه الحرب الرقمية، برز حساب مثير للجدل على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) يحمل شعار جهاز "الموساد" الإسرائيلي، ويقدم نفسه كجهة رسمية تابعة للاستخبارات الإسرائيلية. هذا الحساب، رغم مظهره الاحترافي، يروّج لمعلومات مضلّلة وأخبار كاذبة وتسريبات ملفقة تُبنى بعناية لتبدو واقعية لكنها بلا مصادر موثوقة.

وقد وقعت عدة وسائل إعلام ومستخدمين في فخ التعاطي مع منشوراته، ما يعكس مدى خطورة هذا النوع من التضليل في زمن سرعة المعلومة. لا يقتصر دور هذه الحسابات على نشر الأكاذيب، بل تعمل على تشكيل سرديات وهمية قادرة على التأثير في الرأي العام وصناعة الالتباس لدى المتلقين، حتى داخل مؤسسات إعلامية وجهات صنع القرار.

بالتوازي مع هذا المشهد، صعّدت مجموعات سيبرانية داعمة لإيران، مثل "حنظلة" و"الحشاشين"، عملياتها ضد أهداف إسرائيلية وأميركية، وجاءت أبرز اختراقاتها على النحو الآتي:

- اختراق شركتي "دلكول" و"ديليك" الإسرائيليتين وسرقة أكثر من 2 تيرابايت من البيانات، مع التهديد بشل عمل محطات الوقود.

- تنفيذ هجوم على شركة "Aerodreams" الأميركية وسرقة 400 غيغابايت من بياناتها السرية.

- السيطرة على خوادم شركتي "099 إسرائيل" و"Primo" وإرسال 150 ألف رسالة بريد إلكتروني رسمية من داخلها.

- مجموعة "الحشاشين" نشرت بيانات قالت إنها حصلت عليها من خادم يتبع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

على الجبهة المقابلة، أعلنت وكالة "فارس" الإيرانية الرسمية أن بنك "سبه" الإيراني تعرّض لهجوم سيبراني أدى إلى تعطيل خدماته الرقمية.

Related بين نشوة المفاجأة وشبح الحسابات الخاطئة.. ما مآل رهان نتنياهو على الحرب مع إيران؟وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس مهدّدا خامنئي: تذكّر مصير صدام حسين!هل يصبّ سقوط النظام الإيراني في مصلحة الأنظمة العربية؟ إسرائيل: ريادة تكنولوجية واستخباراتية في مسرح العمليات

تظل إسرائيل واحدة من أكثر الدول تقدماً في مجالي التكنولوجيا والاستخبارات على مستوى العالم. وقد أكدت هذه المكانة من خلال عمليات نوعية شهدتها ساحات عدة، لا سيما في سوريا ولبنان وإيران، تمثّلت في اغتيالات دقيقة طالت قادة عسكريين وخبراء في برامج الصواريخ والمسيّرات.

يعكس هذا التفوق الاستخباراتي قدرة إسرائيل على الدمج بين مصادر المعلومة البشرية والاختراقات الإلكترونية، في بنية أمنية معقّدة تتيح لها العمل في قلب شبكات الخصوم دون أن تُكتشف.

الحرب الصامتة.. أخطر من الرصاص

هذه الحرب الرقمية، رغم وقوعها في الظل، قد تكون أكثر خطورة من الحرب التقليدية. فهي لا تستهدف فقط البنى التحتية بل تصيب المجتمعات بالتشويش، وتربك المؤسسات، وتزرع الشك داخل العقول، دون أن تُطلق رصاصة واحدة. وبين الهجمات السيبرانية والتضليل الإعلامي، بات العالم اليوم يشهد وجهاً جديداً للصراع لا يقل شراسة عن ميادين القتال.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • خبير اسرائيلي: مشاهد الدمار في إيران عززت تضامن الإيرانيين وغيّبت خلافاتهم
  • الاحتلال يسير دوريات شرطة لمنع البث والنشر من مواقع القصف الإيراني (شاهد)
  • شؤون دينية.. فتح إمتحانات الترقية إلى رتبة إمام أستاذ
  • رسامة شمامسة جدد لكنيسة الشهيدين أبي سيفين وأبانوب بالمنصورة
  • حرب بلا نيران.. الفضاء السيبراني وجهٌ آخر من أوجه الصراع بين إيران وإسرائيل
  • مخاوف من عمل عسكري اسرائيلي في الجنوب حتى الأولي
  • مقتل سائق على يد جيرانه بشبرا الخيمة
  • ما علاقة القاعدة التي استهدفتها إيران اليوم بأخطر “قضية تجسس” داخل “إسرائيل”؟
  • سرايا القدس تبث مشاهد لتفجير دبابة ميركافا إسرائيلية ببيت حانون
  • عامل دليفري ينهي حياته بحبة الغلة في الوادي الجديد