كشف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، رأي الشريعة الإسلامية في ما يحدث في قطاع غزة، ومخطط الجماعة المحتلة لهدم المسجد الأقصى.

أحد علماء الأزهر يكشف حقيقة اليهود وتاريخهم: لعنهم الله وكتب عليهم الشتات أزهري: يهود إسرائيل عصابات منظمة ليس لهم علاقة باليهودية الصحيحة.. فيديو

وأكد الشيخ إبراهيم رضا، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن عقيدة الفلسطينيين خاصة والمسلمين عموما بقدسية المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

 

وأشار العالم الأزهري إلى أن اليهود يعتقدون –وفقا للصهيونية المخابراتية- ولادة البقرة الحمراء وبناء ما يسمى بالهيكل الثالث في موقع المسجد الأقصى بالقدس، ويعجل بناء الهيكل بقدوم ملك اليهود المنتظر.

 

وأوضح العالم الأزهري أن اليهود نقلت 5 بقرات حمراء اللون  معدلة وراثية آتية من تكساس الأمريكية، تمهيدا لذبحهم وتلطيخ التراب بدمها لتكون علامتهم المنتظرة.

 

وتابع: جاء موعد حدده الكنيست لهجوم المستوطنين على المسجد الأقصى لتنفيذ عمليتهم، حتى بدأت عملية طوفان الأقصى التي قال الله عنها في كتابه الكريم : «وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى».

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأقصى المسجد الأقصى الشيخ إبراهيم رضا الأزهر المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

ما هي علامة قبول الطاعة؟.. عالم أزهري يجيب

قال الدكتور أحمد الرخ، الأستاذ بجامعة الأزهر، إن أعظم ما يشغل قلب المؤمن بعد موسم الطاعة هو سؤال: هل قُبل عملي أم لا؟ مشيرًا إلى أن هذا التساؤل كان شغل كبار الصحابة والتابعين بعد كل عبادة يؤدونها.

عالم يحذر من الطاعة فى المواسم: أحب العبادات إلى الله أدومهاعباس شومان يرد على «إبراهيم عيسى» بعد استنكاره صلاة العيد بالخلاء وطاعة الوالدين

أوضح خلال تصريح، بمثال لسيدنا عبد الله بن عمر، حين مرّ عليه سائل فأمر ولده بإعطائه دينارًا، فلما أعطاه قال له: "تقبّل الله منك يا أبتاه"، فبكى ابن عمر بشدة وقال: "لو علمت أن الله تقبل مني سجدة واحدة أو درهماً واحداً، ما كان غائب أحب إلي من الموت".

أكد الدكتور الرخ أن علامة قبول العمل هي دوام الطاعة، مستشهدًا بقوله تعالى: "واعبد ربك حتى يأتيك اليقين"، وقوله: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون"، مشيرًا إلى أن المؤمن يُطلب منه الثبات حتى يأتيه الموت وهو على العبادة.

كما أشار إلى حديث النبي ﷺ: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث..."، مبينًا أن العمل لا ينقطع إلا بالموت، ما يعني أن حياة المؤمن كلها عبادة، سواء كانت قليلة أو كثيرة، طالما واظب عليها.

وتابع: "الخوف من عدم القبول لا يعني القنوط، بل يستوجب دوام الدعاء والتعلق برحمة الله، فكما أن الله وفّقك للطاعة، فهو قادر على قبولها، لكن لا تتكل على الرجاء وحده، بل اجتهد واستمر".
 

طباعة شارك الدكتور أحمد الرخ الأزهر الطاعة العبادة العمل الصالح

مقالات مشابهة

  • خطيب الأقصى: الاحتلال يستغل الأوضاع الراهنة لإحكام سيطرته على المسجد
  • لليوم الخامس .. المسجد الأقصى مغلق
  • لليوم الـ5 على التوالي: العدو الصهيوني يغلق المسجد الأقصى
  • الاحتلال يكشف عن مخطط استيطاني جديد في جبل المكبر جنوب القدس
  • الاحتلال يواصل اغلاق الأقصى والقيامة ويصيب أربعة مواطنين بالرصاص
  • ذكرى وفاة الشيخ الشعراوي.. أشهر أعماله خواطر الإمام.. وهذه آخر 18 يومًا بحياته
  • الانتماء الصادق للإسلام لا يتحقق إلا بهذه الأمور.. أزهري يكشف عنها
  • حماس تُعقّب على استمرار إغلاق المسجد الأقصى لليوم الرابع على التوالي
  • ضيوف الرحمن يطعمون حمام الحرم في ساحات المسجد الحرام (فيديو)
  • ما هي علامة قبول الطاعة؟.. عالم أزهري يجيب