أول لقاح مزدوج ضد فيروس كورونا والإنفلونزا معًا.. عالم يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أعلن عالم شهير أن اللقاح الروسي المضاد لفيروس كورونا المستجد، الذي يعتمد على فيروس الإنفلونزا أصبح جاهزًا لاختبار فعاليته.
طبيب يكشف مفاجأة عن تغيرات الصوت وعلاقتها بالتوتر أول لقاح مزدوج ضد فيروس كورونا والإنفلونزا معًا
ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة Gazeta.Ru ، اكتملت حاليًا المرحلة الثانية من التجارب السريرية للقاح الروسي، والآن نحلل هذه النتائج من أجل إعداد تقرير شامل لتقديمه إلى السلطات المعنية
وصرح العالم بأن الهدف من المرحلتين الأولى والثانية كان تقييم سلامة اللقاح وقدرته على تحفيز منظومة المناعة، ليتضح بالفعل أن اللقاح آمن و محفز قوي للمناعة فعلا.
ومن المقرر أن نتائج المرحلة الثالثة التالية من الدراسة ستحدد تقييم فعاليته، والتي يجب أن تشمل عددًا كبيرًا من المتطوعين.
ويشير العالم، إلى أنه سيتم تغيير فيروس الإنفلونزا في اللقاح سنويًا، لكي يحصل كل من يطعم به على حماية من الإنفلونزا وفيروس كورونا المستجد، في نفس الوقت.
كما استخدم في هذا اللقاح بروتين N الخاص بالفيروس التاجي المستجد لتحفيز الاستجابة المناعية للجسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كورونا الإنفلونزا تطوير لقاح جديد فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
زراعة دير الزور تبدأ توزيع لقاحات بيطرية لحماية الثروة الحيوانية
دير الزور-سانا
بدأت مديرية الزراعة في محافظة دير الزور اليوم، توزيع اللقاحات البيطرية على مربي الثروة الحيوانية في ريفي المحافظة الشرقي والغربي، ضمن خطة تحصين شاملة تهدف إلى حماية قطعان الثروة الحيوانية من الأمراض.
وذكرت مديرية الزراعة في بيان أن اللقاحات التي توزع هي من شحنة اللقاحات التي تسلمتها يوم أمس من وزارة الزراعة، بحضور مدير الزراعة الدكتور علي علوش ومدير دائرة الصحة والإنتاج الحيواني الدكتور محمد حيدر، وتم تحويلها لأماكن التخزين وبدء توزيعها اعتباراً من اليوم على مراكز الريف ضمن المعايير والشروط الصحية المطلوبة.
وتضمنت شحنة اللقاحات أكثر من 400 ألف جرعة لقاحات بيطرية متنوعة محفوظة ضمن شاحنة مبردة، منها 200 ألف جرعة من لقاح الانتروتوكسيميا، و200 ألف جرعة من لقاح جدري الأغنام، و6975 جرعة من لقاح الباستوريلا، إضافة إلى 2500 جرعة من لقاح البروسيلا “ريف 1”.
وتعرضت الثروة الحيوانية في محافظة دير الزور للسرقة أو نفوق عدد كبير من القطعان خلال السنوات الماضية، بسبب جرائم النظام البائد التي منعت رعي الحيوانات، وضعف وسائل الحماية من لقاحات بيطرية وغيرها، أو عبر استهداف مباشر بالآلة العسكرية، وصعوبة التنقل بين المناطق جراء الحصار أو الحواجز وغير ذلك من وسائل قمع النظام البائد، التي انتهجها لتدمير مقدرات وخيرات البلاد.
تابعوا أخبار سانا على