زيادة في إصابة الطلاب بالأمراض الجلدية خلال فترة الدراسة

سببان رئيسيان لانتقال العدوى في الصفوف الدراسية

 منع أي طالب مصاب بالأعراض من الدوام مسؤولية المدارس

من الخطأ عدم التفات الأسر لشكوى الطفل من أي مشكلة جلدية

أكد الدكتور محمد طارق الشواف استشاري الامراض الجلدية في مركز الثمامة الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن ثمة زيادة في إصابة الطلاب بالأمراض الجلدية خلال فترة الدراسة، مرجعاً السبب إلى قضاء وقت طويل مع بعضهم بعضاً في مكان مغلق، أو استخدام الأدوات الشخصية لبعضهم بعضاً، الأمر الذي يسهم في انتقال الأمراض الجلدية.

 

وأشار د. الشواف في حوار لـ «» إلى أن المدرسة يقع عليها دور هام في وقاية الطلاب من الأمراض الجلدية، وكذلك ثمة دور يقع على أولياء الأمور، موضحاً أن على المدارس منع أي طالب تظهر عليه أعراض المرض من الدوام المدرسي، والتخلص من أي زحام بالمدرسة، فضلاً عن متابعة التمريض المدرسي للأطفال، والتنبيه على الأطفال في حال اللعب سوياً ألا يصل اللعب إلى مرحلة العنف والاحتكاك الشديد، وعدم استخدام الأدوات الشخصية لبعضهم بعضاً.
وإلى نص الحوار:

 يلاحظ بعض أولياء الأمور إصابة الأطفال ببعض الأمراض الجلدية مع العودة للمدارس.. كيف ترون هذا الأمر؟
بالطبع.. ثمة زيادة في إصابة طلاب المدارس بالأمراض الجلدية، وهذا الأمر ملاحظ في عيادات الأمراض الجلدية، فإصابة الأطفال بالعديد من الأمراض بعد العودة المدرسية أمر طبيعي، لأن الكثير من الأطفال يمضون ساعات طويلة مع بعضهم البعض في مساحات مغلقة، بالإضافة إلى ذلك فإن وجود أنواع عديدة من الفيروسات والبكتيريا في مكان واحد يتسبب في زيادة احتمال إصابة الأطفال بالأمراض.

زحام الفصول الدراسية
 للمدرسة ولولي الأمر أدوار في الوقاية من هذه الأمراض، فما دور المدرسة في ذلك؟
المدرسة لها دور كبير في وقاية الطلاب من الأمراض الجلدية، وعلى رأسها أنه في حال ملاحظة إصابة أي طالب بالمرض، ولمنع العدوى، يمنح إجازة، حتى في حالة الشك في حالة أي طفل، كما يتعين على إدارة المدرسة التخلص من الزحام في الفصول الدراسية، ليكون لكل طفل مساحة معينة داخل الصف، كما أن للتمريض في المدارس دورا هاما بمتابعة الأطفال.
كما يتعين التنبيه على الأطفال في حال اللعب سوياً ألا يصل اللعب إلى مرحلة العنف والاحتكاك الشديد، حتى لا يصاب الطفل نتيجة هذا اللعب، فضلاً عن التنبيه على الأطفال بعدم استخدام الأدوات الشخصية لبعضهم بعضاً، فلا يستعل أدوات الطفل أحد غيره.

 وما الدور المنوط بأولياء الأمور للحد من الأمراض الجلدية بين الأطفال في المدارس؟
من المهم جدا الحصول على اللقاحات اللازمة حسب جدول التطعيمات الوطني، والتأكد من إكمال الجرعات الأساسية، مثل: لقاح الأنفلونزا، ولقاح الحصبة، ولقاح الجديري.
ومن الأخطاء التي يقع فيها الكثير من أولياء الأمور هو عدم الالتفات لشكوى الطفل من أي مشكلة جلدية، والسماح للطفل بالحضور للمدرسة على الرغم من المعرفة بإصابته بمشكلة صحية ظاهرة، وهذا أمر غير مقبول، لأنه يسمح بانتقال العدوى لزملائه من الأطفال، فالجدري المائي على سبيل المثال ينتقل في الأطفال في الأيام الخمسة الأولى للإصابة، فالسماح للطفل بالتوجه للمدرسة يعني نقل العدوى لأقرانه.
كما أن على ولي الأمر دورا في التوعية الصحية، بأن يؤكد على أن الأدوات الشخصية لا يستخدمها غيره وألا يستخدم هو أدوات زملائه، فغطاء الرأس «الطاقية» على سبيل المثال يمكن التساهل في استخدامها أن ينقل القمل.
كما أود أن أنوه إلى أهمية التثقيف الصحي، فإلى جانب إلى أن الوقاية خير من العلاج، فالتثقيف يقلل من التكلفة التي تقع على القطاع الصحي، بحماية أفراد المجتمع من الإصابة بالأمراض.
كذلك الاهتمام بالنظافة الشخصية، فمن الضروري أن يعتاد الطفل على الاهتمام بنظافته الشخصية وغسل اليدين جيدًا قبل تناول الطعام وبعد ملامسة أي سطح في المدرسة، مع تحذيره من وضع يديه على وجهه لمنع انتقال أي عدوى إليه.
أيضا عدم اغفال نظافة الشعر من خلال الاهتمام بنظافة شعر الأطفال لوقايتهم من قمل الرأس، ويفضل ربط شعر الأطفال حتى لا يسهل انتقال الحشرات من شعر لآخر، وأيضا تناول الغذاء الصحي وعدم مشاركة الأدوات الشخصية للآخرين لأنه من اهم وأسرع طرق انتقال العدوى.

الأمراض المنتشرة
 ما هي الأمراض الجلدية الأكثر انتشاراً بين الطلاب؟
الأمراض الأكثر انتشارا بين التلاميذ وتنتقل بينهم خاصة الأطفال في مرحلتي الروضة، والابتدائي هي قمل الرأس ومرض الجدري المائي والقراع الإنجليزي.
وقمل الشعر عبارة عن طفيليات تتواجد في فروة الرأس تتغذى على دم المصاب، حيث تصل للجلد وتثقبه وتمتص منه الدم، وفي نفس الوقت يضع قمل الرأس بويضاته على الشعر ويقوم بلصقها بمادة صمغية، ويشعر الطفل المصاب بحكة دائمة، مما يؤدى إلى الإصابة ببعض الجروح التي تصاب بالبكتيريا والتقرحات الصديدية بالمنطقة الخلفية من الشعر.
 أما جدري الماء من أكثر أمراض الطفح الجلدي التي تنتشر في المدارس، فهو مرض فيروسي ينتقل بالتنفس، وينتشر بالعدوى بين التلاميذ باللمس نتيجة للاحتكاك، ويكثر غالباً مع بداية فصل الشتاء، وهو ينتقل أيضاً عن طريق التنفس، ويؤدي إلى حمى حادة وطفح جلدي عبارة عن تكوين حويصلات وفقاعات مائية، وعادة ما يظهر على الوجه والصدر والظهر، ومن ثم ينتشر إلى بقية الجسم.، ورغم ما يسببه من آلام فإن الإصابة به تعطي الجسم مناعة مدى الحياة.
أما «القراع الإنجليزي» وهو من الأمراض الفطرية يؤدى إلى تساقط الشعر في منطقة محددة، مع وجود تقصف وقشور بيضاء في هذه المنطقة وهذا يكون في الغالب مصدره ينتقل من طفل لطفل أو من مصدر حيواني كالقطط أو لعب الأطفال مع بعضهم البعض، ويكون علاجه مواد قاتلة للفطريات، فهناك اقراص مضادة لهذه الفطريات تساعد كثيرا في سرعة الشفاء خلال شهر واحد.

 من الملاحظ في بعض الأحيان أيضاً انتشار الحكة الشديدة.. فما سببها؟
الجرب هو مرض ينتقل بالعدوى في الفصول وبين الطلاب، وهو ينتقل عن طريق اللمس، وتسببه حشرة صغيرة تدخل تحت الجلد، وأعراضه حدوث حكة شديدة في الجلد تزداد ليلاً. ويأتي الجرب من الأمراض المعدية التي تنتشر بين التلاميذ خلال فصل الشتاء. ويظهر بين الأصابع وحول السرة، وتحت الابط والأعضاء التناسلية، الا انه يعالج ببعض المراهم والغسولات القاتلة لقرادة الجرب، كما ان هناك ايضا أقراصا.

 وما هو «مرض الثعلبة؟ 
الثعلبة من الأمراض الجلدية الشهيرة التي قد تصيب الطلاب، يظهر على هيئة دوائر على سطح جلد الرأس خالية من الشعر، وليست بها قشور. وهذا المرض غير معد، لأنه ناتج عن انفعالات نفسية وأصبح علاجه ميسورا باستخدام مهيج للجلد مثل صبغة اليود، ومراهم الكورتيزون.
 
 بعض التلاميذ يصابون أيضاً بالسنط أو النفرة أو الثآليل.. فما هي؟
هي فيروس يصيب طبقات الجلد العليا محدثا أوراما صغيرة ذات سطح متعرج سواء على الوجه أو اليدين أو أي منطقة أخرى بالجلد ومن حسن الحظ ان هذا المرض يختفي من نفسه خلال عدة أشهر باستعمال بعض المراهم البسيطة، أو الكي على البارد أو الحار ولهذا ينصح باستخدام وسيلة «الكي» المناسبة لمكان لإزالة هذا السنط لأنها قد تكون سببا في تشوه الجلد.
 
ارتفاع درجات الحرارة
 بعض الأطفال يشكون في موسم المدارس من ارتفاع درجات الحرارة.. فهل يمكن أن تكون الأمراض الجلدية سبباً في ذلك؟
نعم.. بعض الأمراض الجلدية تتسبب في ارتفاع درجة الحرارة ومن بينها الحصبة، وينتشر في موسم المدارس، وهو مرض شديد العدوى يسببه فيروس الحصبة، ما يعني أنه يمكنه الانتقال بسهولة كبيرة إلى الآخرين. ويظهر مرض الحصبة نتيجة فيروس موجود في الأنف والحلق لدى الطفل أو الشخص البالغ المصاب.
ويعيش الفيروس في أنف وحنجرة الشخص المصاب، ولهذا فإنه ينتقل إلى الآخرين عن طريق رذاذ السعال أو العطاس المحمل بالفيروس. كما يمكن لهذا الرذاذ أن يهبط على الأسطح ويبقى الفيروس نشطًا (معديًا) لمـدة تصـل إلـى سـاعتين، وبالتالي فإنه يمكن للشخص السليم اكتساب العدوى عن طريق لمس تلك الأسطح الملوثة، ثم لمس الفم أو الأنف أو فرك العين، ويمكن نقل الفيروس إلى الآخرين من بداية فترة الحضانة إلى اليوم الرابع من ظهور الطفح الجلدي.
من أهم الأعراض تبدأ الحصبة عادة بحمى، وغالبًا ما تكون مصحوبة بسعال مستمر، وسيلان الأنف، والتهاب الملتحمة والحلق، وقد تستمر هذه الأعراض ليومين إلى ثلاثة أيام، ثم يبدأ الطفح الجلدي على شكل بقع حمراء صغيرة، وتبدأ في الظهور في الوجه وخاصة وراء الأذنين وعلى حدود الشعر، ثم يبدأ بالانتشار في الذراعين والجذع، ثم فوق الفخذين إلى أن يصل للساقين والقدمين، ليغطي أغلب مناطق الجسم، ومن أهم عوامل خطر الإصابة بالحصبة هو عدم استكمال اللقاحات الأساسية.
وأفضل الطرق الوقاية من الإصابة بالحصبة هو تلقي اللقاح الثلاثي الفيروسي، ويعد من التطعيمات الروتينية التي تُعطى للأطفال.
كما تسبب عدوى المكورات العقدية او الحمى القرمزية، وهو مرض شائع جدًا يبدأ بالتهاب الحلق والحمى وشكاوى أخرى غير محددة، ويبدو الطفح الجلدي، الذي يبدأ بعد الأعراض الأخرى، وقد يسبب الحكة، بالإضافة إلى أن الحمى القرمزية معدية للغاية، فمن الضروري استشارة الطبيب وعلاجها بالمضادات الحيوية
بالإضافة إلى أن هذا الفيروس معد للغاية، ومثل العديد من أنواع العدوى الفيروسية، فإنه ينتشر عن طريق الاتصال، غالبًا عن طريق السعال والعطس.

مرض اليد والقدم والفم - فيروس كوكساكي
هو عدوى فيروسية خفيفة ومُعدية تشيع بين الأطفال الصغار. وتشمل أعراض هذا المرض تقرحات في الفم وطفحًا جلديًا على اليدين والقدمين. تحدث الإصابة بمرض اليد والقدم والفم غالبًا بسبب فيروس كوكساكي. لا يوجد علاج محدد. ولكن قد يساعد غسل اليدين كثيرًا وتجنُّب المخالطة اللصيقة مع المصابين بمرض اليد والقدم والفم على تقليل احتمال إصابة طفلك بالعدوى.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر الامراض الجلدية الرعاية الصحية الأولية من الأمراض الجلدیة أولیاء الأمور الطفح الجلدی الأطفال فی عن طریق إلى أن هو مرض

إقرأ أيضاً:

«زايد لأبحاث الأمراض النادرة لدى الأطفال» بلندن يحتفي بمرور 6 سنوات على تأسيسه

لندن (وام)

احتفل مركز زايد لأبحاث الأمراض النادرة لدى الأطفال والمنبثق عن شراكة بين مستشفى «جريت أورموند ستريت» و«كلية لندن الجامعية» و«مؤسسة مستشفى جريت أورموند الخيرية للأطفال» بالذكرى السنوية السادسة لتأسيسه، والتي شهد خلالها تقدماً واسعاً في مجال التشخيص والعلاج والرعاية المقدمة للأطفال المصابين بأمراض نادرة ومعقدة.

أخبار ذات صلة الإمارات: رفض محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه «فريق الإمارات» يمهد الطريق لعمليات البحث والإنقاذ في سريلانكا

وبهذه المناسبة، أصدر مركز زايد للأبحاث تقرير الأثر السنوي لعام 2024/2025، مسلطاً الضوء على التقدم الملحوظ الذي أحرزه المركز في مجال العلاج بالجينات والخلايا.
واستقطب المركز منذ افتتاحه في عام 2019 نخبة متميزة من الباحثين والأطباء من مختلف أنحاء العالم للعمل تحت سقف واحد، لتسريع رحلة اكتشاف الأمراض وإيجاد العلاجات المناسبة للمرضى، حيث تواصل هذه الرؤية التي تحققت بفضل المنحة السخية التي قدمتها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، والبالغة قيمتها 60 مليون جنيه إسترليني تحقيق نتائج مبهرة أحدثت تغييراً كبيراً في حياة الأطفال والأسر في مختلف أنحاء العالم.

رؤية إنسانية 
وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة مها بركات، مساعد وزير الخارجية للشؤون الطبية وعلوم الحياة: إن مركز زايد للأبحاث يواصل تجسيد إرث الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، والذي تبنّته سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بدعمها المتواصل، إذ يقدم المركز نموذجاً ملهماً لما يمكن تحقيقه عندما تُوجَّه العلوم العالمية الرائدة برؤية إنسانية راسخة.
وأضافت: أثبت المركز أن الاستمرار في تطوير أبحاث طب ورعاية الأطفال يسهم في تحسين حياة الأطفال المصابين بأمراض نادرة ومعقدة، وفتح آفاق جديدة من الأمل أمام أسرهم حول العالم.

الإنجازات الرائدة
وتتضمن الإنجازات الرائدة التي حققها المركز خلال العام 2024/2025 ما يلي: في يوليو 2024، سجّل الباحثون في مركز زايد للأبحاث إنجازاً باستخدام تقنية HiP-CT المبتكرة، وهي تقنية جديدة لتصوير القلب وكشف بنيته بتفاصيل دقيقة واستثنائية، وأسفر التعاون العالمي للمركز عن تسريع تشخيص الأطفال المصابين بالصرع، وأسهمت أبحاث المركز الخاصة بهندسة الأنسجة إلى زراعة أعضاء مصغّرة في المختبر في إحداث نقلة نوعية في طرق وتوقيت علاج الأطفال المولودين بحالات مرضية خطيرة.
كما عقد المركز شراكات جديدة تركز على معالجة النقص العالمي في الناقلات الفيروسية التي لها أهمية بالغة في تطوير العلاج الجيني والعلاج بالخلايا المنقذ للحياة.
ويعمل المركز على 93 مشروعاً جارياً بتمويل خارجي يتجاوز 41 مليون جنيه إسترليني في مجال العلاج بالجينات والخلايا الجذعية، وهندسة الأنسجة والطب التجديدي، وتسريع تطوير تقنيات جديدة في علاج السرطان.

تغيير جذري
من جانبها، قالت لويز باركس الرئيسة التنفيذية لمؤسسة مستشفى جريت أورموند ستريت الخيرية: بينما نحتفل بالذكرى السنوية السادسة لمركز زايد للأبحاث، فإننا فخورون بنجاح هذه الشراكة الرائدة عالمياً في إحداث تغيير جذري في حياة الأطفال من خلال الأبحاث الرائدة والابتكار، وتحويل الاكتشافات العلمية إلى أمل حقيقي للمرضى الصغار وأسرهم. ونود هنا أن نوجه شكرنا وتقديرنا العميق إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك التي أتاحت هذا التقدم وجعلته ممكناً.

شراكات
تتمثل المبادرات التي تحققت خلال العام في مواصلة المركز إبرام الشراكات مع هيئات ومؤسسات مرموقة في دولة الإمارات كالتعاون الذي جرى مؤخراً مع مؤسسة «كلمات» التي قدمت مكتبة متنقلة للأطفال إلى مستشفى جريت أورموند ستريت ضمن مبادرة «تَبَنَّ مكتبة» التي أطلقتها المؤسسة.

مقالات مشابهة

  • لميس الحديدي: نادي الزهور طلب من أولياء الأمور فحوصات أبنائهم الطبية
  • بين البريد والتعليم.. أزمة المصروفات الدراسية تتصاعد
  • خطوة لحماية الأطفال.. «ائتلاف أولياء أمور مصر» يشيد بـ «جسمي ملكي لا تلمسه»
  • سؤال برلماني حول كارثة مدرسة سيدز وسياسات حماية التلاميذ
  • بعد كارثة المدرسة الدولية.. سؤال برلماني حول سياسات حماية التلاميذ
  • مفاجأة صادمة .. مشروبات شتوية شهيرة تسبّب تساقط الشعر
  • أولياء الأمور يطالبون بعودة البوكليت وزيادة الأسئة المقالية في امتحانات الثانوية العامة
  • «زايد لأبحاث الأمراض النادرة لدى الأطفال» بلندن يحتفي بمرور 6 سنوات على تأسيسه
  • أحمديات: عندما يخرج العنف عن السيطرة
  • جامعة أسيوط تنظم قيمنا تعكس هويتنا وتوحد رؤيتنا وتفتتح المؤتمر العاشر لقسم الأمراض الجلدية