6 حالات تسقط فيها مديونية تراكم قراءات عداد الكهرباء.. اعرفها
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
يتساءل عدد من مستخدمي عدادات الكهرباء، الذين يتعرضون لتراكم القراءات عن الحالات التي تسقط فيها المدونية المقررة عليهم، وهو ما نوضحه خلال السطور التالية.
وأوضح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، في تعديل المادة 19 من اللائحة التجارية لشركات توزيع الكهرباء الصادرة بكتاب دوري للجهاز رقم 4 لـسنة 2022 بشأن سقوط مديونية عداد الكهرباء.
الحالة الأولى: ثبوت عدم صحة المحاسبة على قيمة الاستهلاكات إذ كانت بالزيادة أو بالنقصان بسبب خطأ من الشركة.
الحالة الثانية: إذا ثبت انتظام المشترك بسداد فواتير الاستهلاك بشكل شهري ولكن هناك خطأ في نظام المحاسبة.
الحالة الثالثة: يتم إعادة المحاسبة عن فترة الخطأ بما لا يزيد مدة عام من تاريخ اكتشاف الخطأ التزامًا بأحكام القانون المدني بالنسبة للتقادم.
تحصيل قيمة الزيادة المستحقة على أقساط شهريةالحالة الرابعة: تحصيل قيمة الزيادة المستحقة على المستهلك على هيئة أقساط شهرية متساوية لعدد شهور المحاسبة بالخطأ بدون فوائد.
الحالة الخامسة: يتم إسقاط المديونية حتى إن بلغ تراكم القراءات لمدة 10 سنوات، وحينها يتم تحصيل مديونية عام واحدة، ويتم سقوط مديونية 9 سنوات.
الحالة السادسة: التراكمات بقراءة عداد الكهرباء عبارة عن الفرق بين سداد المشترك بشكل منتظم كل شهر وبين القراءة الفعلية الموجودة في العداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء الكهرباء جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك
إقرأ أيضاً:
3 أشهر مهلة إضافية لغير المسجلين للاستفادة من التسهيلات الضريبية «دون المحاسبة على اللى فات»
٣ أشهر مهلة إضافية لتلقى طلبات «التسوية الميسرة» للمنازعات الضريبية قبل ٢٠٢٠ ومنازعات ضريبة التصرفات العقارية والأرباح الرأسمالية للأوراق المالية غير المقيدةأصدر أحمد كجوك وزير المالية، قرارًا بمنح غير المسجلين بالضرائب ثلاثة أشهر مهلة إضافية للاستفادة من التسهيلات الضريبية والمبادرة بالتسجيل «دون المحاسبة على اللى فات».
وفقا لتصريحات وزير المالية فإن المهلة تتضمن ثلاثة أشهر، إضافية لتلقى طلبات «التسوية الميسرة» للمنازعات الضريبية عن الفترات ما قبل ٢٠٢٠، ومنازعات ضريبة التصرفات العقارية، وضريبة الأرباح الرأسمالية للأوراق المالية غير المقيدة، وذلك فى استجابة فورية لمجتمع الأعمال؛ تأكيدًا لمسار «الثقة والشراكة والمساندة» تحت شعار: «معًا.. نبدأ صفحة جديدة.. نقطة ومن أول السطر».
أكد كجوك، أننا جادون فى دفع هذا المسار المتطور والمحفز للإصلاح الضريبي، الذى ينطلق من الانفتاح على مجتمع الأعمال، فى حوار إيجابي ممتد برؤية عملية لأى تحديات؛ من أجل طرح حلول توافقية، تُسهم فى تبسيط الإجراءات، والتيسير على الممولين؛ استهدافًا لنظام ضريبي أكثر كفاءة وقدرة على جذب ممولين جدد من خلال تحفيز الامتثال الطوعي؛ بما يوفر حيزًا ماليًا يُمكننا من الاستمرار بقوة فى «التسهيلات الضريبية» عبر حزم متتالية.
للطلاع علي حزمة التسهيلات الضريبيةاضغط هنا
أوضح الوزير، أننا مهتمون بالتقييم العادل والواقعي لتطبيق الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية بالمأموريات والمراكز الضريبية من خلال جهات محايدة، تقيس الأداء الضريبى من منظور الممولين أنفسهم، على نحو يضمن التطور المستمر فى مسار تقديم المساندة القوية للممولين؛ حتى يربحوا وتتحقق العوائد الاقتصادية للدولة.