أكد المشاركون في جلسة إحداث نقلة على صعيد الطاقة في أفريقيا والصناعة الأفريقية، أن العالم يحاول التخلص من النفط ولكن هناك حاجة ماسة لاستخراج ثرواتنا من باطن الأرض.

تابع المشاركون خلال الندوات المقامة على هامش فعاليات معرض التجارة البينية الأفريقية IATF 2023، والمقام خلال الفترة من 9- 15 نوفمبر 2023 بمركز مصر للمعارض الدولية، أن عصر الاستعمار ولى وذهب زمنه ولكن بعد حصول الدول الأفريقية على استقلالها فيجب أن نقبل أن مصير وقدر أفريقيا بين يدي الأفارقة وحلول التحديات التي تواجهنا يجب أن تنفذ منا شخصيا.

أضاف المشاركون أن التخلص من الكربون لن يسع القارة تحقيقه من دون التمويلات، نصف دول القارة تعاني من الديون التي تثقل الحكومات، كما أن أفريقيا هي الملاذ من المنتجات التي ستساعد في التخلص من الانبعاثات الكربونية.

أشار المشاركون إلى أن أفريكسيم بنك 


تناولت الحلقة النقاشية ماهية المسار العالمي لتحقيق النقلة العادلة في  ظل ضرورة تحقيق أمن الطاقة؛ هل يتعلق الأمر بفرصة أم بتهديد للقارة الأفريقية؟ وتتناول ذلك كيفية استخدام القارة 
الأفريقية مواردها من أجل تعزيز الحصول على الطاقة وتحفيز التصنيع. كام تتعرف الحلقة على ما يعنيه ذلك بالنسبة للتجارة بين البلدان الإفريقية والعلاقات التجارية لأفريقيا مع شركائها من خارج القارة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

يلجأ كثيرون إلى الحمّامات الساخنة أو ممارسة الرياضة اعتقاداً بأن "التعرّق" يساعد على التخلص من نزلات البرد بسرعة.

لكن الخبراء يؤكدون أنه لا يوجد علاج سريع للزكام، ولا يمكن التخلص منه بين ليلة وضحاها، إذ يحتاج الجسم عادة إلى 7–10 أيام للتعافي.

هل التعرّق يساعد فعلاً؟

الزكام سببه فيروس يدخل الجسم عبر الرذاذ المتطاير، ويتكاثر قبل أن يشنّ الجهاز المناعي هجومه المضاد.

ورغم أن الحمّى الخفيفة قد تعيق تكاثر الفيروس، لا يوجد دليل يثبت أن رفع حرارة الجسم عبر الرياضة أو التعرّق يُحدث تأثيراً مشابهاً.

يقول الباحثون إن النظريّات التي تفترض أن الحرارة قد تقتل البكتيريا أو تقلل نشاط الفيروس لم تُثبت علمياً حتى الآن.

الاستنشاق بالبخار قد يخفف الأعراض

على الرغم من أن التعرّق لا يعالج الزكام، إلا أن استنشاق الهواء الدافئ والرطب — عبر حمّام بخار أو مرطّب هواء — قد يساعد في تخفيف الاحتقان، السعال، والتهاب الحلق

لكن يجب القيام بذلك في المنزل لتفادي نقل العدوى للآخرين.

هل الساونا مفيدة؟

تشير الدراسات إلى أن الساونا لا تعالج الزكام ولا تقلل مدة المرض.

ورغم وجود أبحاث حديثة حول فوائد الساونا للمناعة العامة، إلا أن أثرها على نزلات البرد ما يزال غير مثبت.

الرياضة والزكام

قد تساعد التمارين الخفيفة مثل المشي في تخفيف الاحتقان مؤقتاً، لكن الإفراط في الجهد قد يفاقم الأعراض.

وينصح الأطباء بالراحة، والسوائل، وتجنّب النوادي الرياضية والأماكن العامة لمنع العدوى.

كيف تتعافى بشكل أسرع؟

لا يوجد علاج يوقف الزكام نهائياً، لكن يمكنك تخفيفه عبر:

شرب الماء والشاي والشوربة.

النوم الكافي.

ترطيب الهواء بجهاز تبخير.

الابتعاد عن التدخين.

مقالات مشابهة

  • الأغذية العالمي: إنزال المساعدات الملاذ الأخير لإنقاذ المحاصرين بالسودان
  • مطالب برلمانية لتعزيز أمن الدواء… وخطة لغزو القارة الأفريقية بالأدوية المصرية
  • الذهب الجديد.. معادن نادرة فى أعماق أفريقيا| ما القصة ؟
  • التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟
  • صلاح ومرموش.. مخاوف مصرية وفُرصة «ذهبية» في الأمم الأفريقية!
  • شنايدر إلكتريك تحتفل بنجاح المرحلة الأولى من مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" لدعم الاستدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية
  • مطارات الدمام تحصل على اعتماد برنامج إدارة الانبعاثات الكربونية
  • تحرك عاجل من صحة الفيوم بعد رصد نفايات خطرة بمنطقة المسلة
  • القارة الأفريقية تطمح لتكرار إنجاز تاريخي بعد تفوق المغرب في مونديال 2022
  • 1400 مليار ريال ناتجاً صناعياً مستهدفاً