وزير الخارجية السعودي: تحرك دولي تقوده 7 دول بينها مصر والسعودية لحل القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قال الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية السعودي، إنه يجب أن تكون هناك فرصة لإحلال السلام في المنطقة من خلال حل الدولتين، لافتاً إلى أن القمة العربية والإسلامية المشتركة اتفقت على بدء تحرك دولي تقوده سبع دول من بينها مصر والسعودية لحل القضية الفلسطينية.
وأضاف "فيصل بن فرحان" خلال المؤتمر الختامي "للقمة العربية والإسلامية المشتركة"، المقام في الرياض، أنه يجب على المجتمع الدولي أن يمارس مسؤولياته تجاه وقف الحرب فوراً والعمل على إقرار السلام فى المنطقة عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، موضحاً أن البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية المشتركة فى الرياض يدعو لفرض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأشار إلى: "إننا نراقب ازدواجية المعايير التي تقوض مصداقية الدول، التي تضع إسرائيل فوق القانون الدولي»، منوهاً بأن الدول العربية والإسلامية تطالب بوقف إطلاق النار فوراً في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع.
وأوضح الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية السعودي، أن قادة الدول العربية والإسلامية اجتمعوا على ضرورة وقف الحرب على غزة وكسر الحصار على القطاع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البيان الختامي الرئيس السيسي السعودية القمة الاسلامية القمة العربية القمة العربية والإسلامية المشتركة المساعدات المساعدات الانسانية حصار غزة غزة فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي العربیة والإسلامیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: السيسي وجه بالعمل من خلال كل القنوات لدعم لبنان
قال بدر عبدالعاطي وزير الخارجية ، إنّ الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بالتواصل من خلال كل القنوات المتاحة مع الدول العربية الشقيقة، مع الدول الإقليمية المؤثرة في الشأن اللبناني، والقوى العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة وفرنسا وغيرها.
وأضاف وزير الخارجية في لقاء خاص عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "كثفنا بتوجيهات من فخامة الرئيس من هذه الاتصالات في جوهانسبرج، وفي أنجولا كان في فرصة في إجراء اتصالات مع الأمير فيصل وزير الخارجية المملكة العربية السعودية، ومع جان نويل بارو وزير خارجية فرنسا، وأجرينا اتصالات مع عدد من كبار المسؤولين الأمريكيين".
تجنب أي تصعيد محتمل أو أي توتروتابع وزير الخارجية أنّ محصلة هذه الاتصالات هو كيفية العمل على تكثيف الجهود لتجنيب أو لتجنب أي تصعيد محتمل أو أي توتر: "يكفينا ما بالمنطقة من أزمات ومن مشاكل إقليمية وهشاشة في الأوضاع الأمنية".
وواصل: "وبالتالي نريد أن نحافظ على الاستقرار النسبي القائم في لبنان وعدم تدهور الأوضاع خلال الفترة القادمة بما يقود إلى أشكال من الاعتداءات الإسرائيلية على السيادة اللبنانية".