سقوط تاجر أسلحة بأخميم في قبضة مباحث سوهاج
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تمكن ضباط الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر غير المرخصة، بالاشتراك مع ضباط إدارة البحث الجنائي وضباط وحدة مباحث مركز شرطة أخميم شرق محافظة سوهاج، من إلقاء القبض على عامل في بداية العقد السابع من العمر يقيم بدائرة المركز لقيامه بالاتجار في الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وبحوزته فرد روسي محلي الصنع، وطلقات حية وألعاب نارية بأشكال وأحجام مختلفة، وجرى التحفظ على المتهم والمضبوطات وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
تلقى اللواء مساعد الوزير مدير أمن سوهاج إخطارًا من اللواء مدير إدارة البحث الجنائي يفيد بورود محضرا لمركز شرطة أخميم من الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر الغير مرخصة يتضمن أنه عقب استصدار اذن النيابة العامة قامت مأمورية بالاشتراك مع ضباط إدارة البحث الجنائي ووحدة مباحث مركز أخميم لإستهداف وضبط صبري . ا . ع . ع 61 سنة عامل ومقيم / دائرة المركز لقيامه بالإتجار فـي الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة.
تم ضبطه وبحوزته الآتـي :- فرد روسي محلي الصنع وطلقات حية وألعاب نارية بأشكال وأحجام مختلفة وبمواجهة المتهم أقر بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سقوط تاجر أسلحة الادارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: الإمارات أعادت تصدير أسلحة صينية متطورة لقوات الدعم السريع
المنظمة ذكرت أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق استخدام فعلي لقنابل “جي بي 50 إيه” في أي نزاع حول العالم، مشيرة إلى أن مصدرها شبه المؤكد هو الإمارات العربية المتحدة.
الخرطوم: التغيير
اتهمت منظمة العفو الدولية دولة الإمارات العربية المتحدة بإعادة تصدير أسلحة صينية متطورة إلى السودان، استخدمت لاحقًا من قبل قوات الدعم السريع في انتهاك واضح لحظر الأسلحة المفروض على إقليم دارفور بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي.
وجاء في تقرير جديد للمنظمة أن تحقيقات استندت إلى تحليل صور ومقاطع فيديو التُقطت عقب هجمات نفذتها قوات الدعم السريع في الخرطوم ودارفور، كشفت عن استخدام قنابل موجهة من طراز “جي بي 50 إيه” ومدافع هاوتزر من طراز “إيه إتش-4” عيار 155 ملم، وكلاهما من إنتاج شركة “نورينكو غروب” الصينية الحكومية.
وذكرت المنظمة أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق استخدام فعلي لقنابل “جي بي 50 إيه” في أي نزاع حول العالم، مشيرة إلى أن مصدرها شبه المؤكد هو الإمارات العربية المتحدة، التي قامت بإعادة تصديرها إلى السودان.
وقال بريان كاستنر، مدير أبحاث الأزمات في المنظمة، إن وجود هذه الأسلحة في شمال دارفور يمثل انتهاكًا صارخًا لحظر الأسلحة المفروض، ويعزز الأدلة المتزايدة على دعم الإمارات لقوات الدعم السريع رغم مخالفته للقانون الدولي.
وانتقدت العفو الدولية مجلس الأمن الدولي لفشله في فرض حظر فعّال على تصدير السلاح إلى السودان بأكمله، مؤكدة أن استمرار تدفق الأسلحة يسهم في سقوط مزيد من الضحايا المدنيين.
وطالبت المنظمة الإمارات بوقف فوري لجميع عمليات نقل السلاح إلى قوات الدعم السريع، كما دعت إلى وقف صادرات الأسلحة إلى الإمارات نفسها إلى حين التزامها بالقوانين الدولية ذات الصلة.
الوسومالأزمة السودانية الإماراتية الإمارات العربية المتحدة الصين قوات الدعم السريع منظمة العفو الدولية