طرح أغنية مسلسل «سيب وأنا أسيب» لـ هنا الزاهد وأحمد السعدني (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
طرحت الشركة المنتجة لمسلسل «سيب وأنا أسيب»، الأغنية الدعائية للمسلسل، والتى جاءت بعنوان «هما هنا».
أخبار متعلقة
تعرف على موعد عرض مسلسل «سيب وأنا أسيب» لـ أحمد السعدني وهنا الزاهد (تفاصيل)
هنا الزاهد تنتهي من تصوير «سيب وأنا أسيب» الليلة
محمود السيسي «كوافير سيدات» في «سيب وأنا أسيب» مع هنا الزاهد
وأغنية «هما هنا» من غناء الفنان أحمد السعدنى، والفنانة هنا الزاهد، ومن كلمات وألحان عزيز الشافعي.
أبطال مسلسل «سيب وأنا أسيب»
ومسلسل «سيب وأنا أسيب» بطولة هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمود البزاوي، محمد جمعة، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، محمود السيسي، يارا جبران، والمسلسل من تأليف رنا أبوالريش، وإخراج وائل إحسان.
أحداث وحلقات مسلسل «سيب وأنا أسيب»
يتكون مسلسل «سيب وأنا أسيب» من 10 حلقات، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي ممزوج بالكوميديا.
مسلسل سيب وأنا أسيب اغنية مسلسل سيب وأنا أسيب اغنية هما هنا لمسلسل سيب وأنا أسيب اغنية هنا الزاهد وأحمد السعدني مسلسل مسلسل سيب وأنا أسيب لهنا الزاهد مسلسل مسلسل سيب وأنا أسيب لأحمد السعدنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
بين أستاذنا عبد الخالق محجوب وأحمد سليمان عن التكتيك الانقلابي في نهايات 1968
في نهايات ديسمبر 1968 خرج أحمد سليمان المحامي عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي بخطة في العلن على جريدة "الأيام" دعا فيها إلى ميثاق وطني يكون الجيش حامي حكومته بما هو دعوة لانقلاب. ورد عليه أستاذنا عبد الخالق محجوب على جريدة "أخبار الأسبوع" ببطلان التعويل على الجيش. وكان الانقلاب ما تعلقت به أفئدة قوى في اليسار وفي الحزب الشيوعي نفسه بعد أن فرت عقلهم نكسة ثورة أكتوبر 1964 التي منتهم الأماني في التغيير السياسي والاجتماعي، وبعد حل الحزب الشيوعي في شتاء 1965، وتبني اليمين المحافظ في حزب الأمة والوطني الاتحادي والإخوان المسلمين مشروعاً للدستور الإسلامي كان يعرض على الجمعية التأسيسية. وكان خط الحزب الشيوعي خلاف ذلك. فاتفق له في دورة اللجنة المركزية في يونيو 1968، وتقريرها المعنون "قضايا ما بعد المؤتمر الرابع، 1967"، أن الانقلاب بديلاً للعمل الجماهيري هو شأن برجوازي صغير ينتهك تكتيكه الثابت في العمل الجماهيري حتى يبلغ تمامه. وليس بيدنا مكتوب أحمد سليمان إلا أن المؤرخ محمد سعيد القدال أوجزه في كتابه "الحزب الشيوعي السوداني وانقلاب مايو" (1986). غير أنه نشر نص رد أستاذنا كاملاً كما سيرد.
كان عنوان أحاديث أحمد سليمان هو "أحمد سليمان يخرج من صمته" (الأيام5 و6 و8 ديسمبر 1968). وجاء على لسان القدال أن أحمد قال إن نظام عبود كان عبارة عن طغمة من كبار الضباط استلمت الحكم جراء أزمة سياسية. ولم تتغلغل بحكمها في كل مرافق الحياة ومؤسساتها كما فعلت انقلابات أخرى في بلدان غيرنا. فتركزت السلطة في المجلس الأعلى للقوات المسلحة والحكام العسكريين في المديريات. وسعت الانقلابات على نظام عبود لإصلاح ذلك الخطأ (شارك أحمد في واحد منه غير مفوض من الحزب). وقال عن حكومة ثورة أكتوبر أنها ليست ثورية، ولكنها تمثل تحسناً نسبياً من ناحية الكم وليس الكيف. ومن رايه أن المخرج هو احتشاد قوى التغيير حول ميثاق شعبي يصحح هنات ثورة أكتوبر ويملأ ثغرات ميثاقها ليكون أكثر شمولاً وأدق تفصيلاً. وعهد بتنفيذه لحكومة وحدة وطنية تعبر عن المصالح الرئيسية الحقيقية للمجتمع تشبه حكومة أكتوبر (الأولى) من حيث تمثيلها للأفراد والطبقات وتتمتع بالاستقرار. ويأتي هنا دور الجيش. قال نصاً:
"ولا سبيل لهذا الاستقرار في نظري غير حماية القوات المسلحة التي يجب الاعتراف بها كقوة مؤثرة وكعامل فعال في حياة البلاد السياسية. إن الجيش هو القوة الوحيدة التي تستطيع أن تحمي الميثاق المنشود وحكومته والتي تقدر على ردع المارقين والمغامرين على وحدته العابثين بمكاسبه".
وننشر رد أستاذنا على أحمد سليمان غداً إن شاء الله
ibrahima@missouri.edu