موعد انتهاء أزمة الازدحام على الدائري.. مصدر يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
كتب- محمد نصار:
كشف المهندس ضياء الدين مصطفى، رئيس الإدارة المركزية لمشروعات الطريق الدائري، تفاصيل وأسباب تعطل الحركة المرورية على الدائري خلال الساعات الماضية.
وقال "مصطفى" في تصريحات خاصة لمصراوي، اليوم الأحد، إن سبب الزحام على الطريق الدائري يرجع إلى تركيب كمر عملاق أعلى الطريق الدائري خاص بأعمال تنفيذ أحد المحاور المرورية.
وأضاف رئيس الإدارة المركزية لمشروعات الطريق الدائري، أنه يتم تركيب كمر خاص بمحور البراجيل الموازي لمحور 26 يوليو أعلى الطريق الدائري ما تسبب في الازدحام المروري بالمنطقة.
وأوضح المهندس ضياء الدين مصطفى، أن أعمال تركيب الكمر العملاق تستغرق يومين "السبت والأحد" وبعد انتهاء الأعمال ستعود الحركة المرورية إلى طبيعتها بدون تكدس أو ازدحام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة الطريق الدائري مشروعات الطريق الدائري طوفان الأقصى المزيد الطریق الدائری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «محطة الضبعة النووية ستغير خريطة الطاقة في مصر»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع محطة الضبعة النووية يمثل نقلة نوعية في مستقبل الطاقة داخل مصر، موضحًا أن الاتفاق الجديد الموقع بين مصر وروسيا يُعد خطوة حاسمة نحو تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي.
وخلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري إن الاتفاق الإضافي الذي جرى توقيعه مؤخرًا بين المهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، و"أليكسي ليخاتشوف"، المدير العام لمؤسسة "روسآتوم" الروسية، يمثل نقلة مهمة نحو تنفيذ دقيق لمحطة "الضبعة" للطاقة النووية.
وأوضح أن الاتفاق الجديد يشمل تفاصيل تتعلق بالتصميمات، والمشتريات، والإنشاءات، مما ينقل المشروع من مرحلة التخطيط العام إلى مرحلة التنفيذ الفعلي، وهو ما يعكس جدية الجانبين المصري والروسي في الالتزام بتطبيق البرنامج.
وأشار بكري إلى أن مصر حققت تقدمًا آخر على صعيد ملف الطاقة من خلال تشغيل سفن التغويز الجديدة، التي أعلنت عنها وزارة البترول، باعتبارها وسيلة استراتيجية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال وتحويله إلى حالته الغازية لاستخدامه في الشبكة القومية للكهرباء.
وأكد أن وزير البترول المهندس كريم بدوي تفقد بنفسه سفينتين تغويز في ميناء سوميد بالعين السخنة، حيث تعمل هذه السفن كمصانع متنقلة لتحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي، مما يساعد في دعم احتياجات الكهرباء والصناعة.