فن «ألف روح» لـ بلقيس تحقق 2 مليون مشاهدة في يومين
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فن، ألف روح لـ بلقيس تحقق 2 مليون مشاهدة في يومين،تصدرت أغنية ألف روح للفنانة بلقيس تريند اليوتيوب، لتدخل الدخول إلى قائمة الأعمال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «ألف روح» لـ بلقيس تحقق 2 مليون مشاهدة في يومين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدرت أغنية «ألف روح» للفنانة بلقيس تريند اليوتيوب، لتدخل الدخول إلى قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر، بعد تحقيقها 2 ميلون مشاهدة منذ طرحها على «يوتيوب» قبل ثلاثه أيام.
أغنية «ألف روح»أغنية «ألف روح»، تعاونت فيها بلقيس مع الشاعر المصري أحمد حسن راؤول والملحن اللبناني غي مانوكيان ومن توزيع سليمان دميان، وأخرج الأغنية إيلى فهد.
وقررت بلقيس، الاحتفال مع الجمهور المصري بموسم الصيف، من خلال إطلاقها لأغنية جديدة باللهجة المصرية وصفتها بأنها تشبهها كثيرا.
الفنانة بلقيس كلمات أغنية «ألف روح»«قالوا دي يوم يومين آخرها، ولو توصل لفين في غيرها، دي وقعة ووقعتين كبيرها، ونمسح اسمها قالوا كلام كتير وأعدّي انا مش شايفة غير تحدّي، عايزة افرح واطير لوحدي بناس انا احبها انا جامدة ومش بخاف انا عاشقة الاختلاف انا شايلة على الكتاف احلامي من زمان انا واحدة بألف روح انا عايشة بكوم طموح خلي اللي يروح يروح وهكمل مهما كان».
بلقيس من هي الفنانة بلقيس؟بلقيس فتحي، مغنية إماراتية من أصل يمني، مواليد 20 أكتوبر 1988، نشأت وعاشت فترة طويلة من حياتها في دولة اﻹمارات المتحدة تحديداً بإمارة أبو ظبي، وقد كرمها الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان بمنحها الجنسية الإماراتية، بدأت حياتها الفنية بإذاعة صوت الخليج، حيث قدمت بعض الأغاني، وكانت شهرتها من خلال أغنيتها مع أبو بكر سالم، وقد حصلت على عدة جوائز منها جائزة أفضل صوت نسائي شاب عام 2011، شاركت بالتمثيل في مسرحية الفارس.
اقرأ ايضاً:
«غلاك ألزم».. بلقيس تطرح أحدث أعمالها الغنائية عبر يوتيوب| فيديو
بلقيس تحتفل بتخطي أغنيتها «عرفتوه» 5 ملايين مشاهدة على يوتيوب
بعد مشاركتها في كأس العالم.. بلقيس تفوز بجائزة عالمية قبل ختام 2022 (فيديو)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تريند موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
70 وفاة في الخرطوم خلال يومين بسبب الكوليرا
قضى 70 شخصا خلال يومين جراء تفشي الكوليرا في السودان، حسبما أعلن مسؤولو الصحة الخميس، في وقت تواجه الخرطوم أزمة صحية متصاعدة بعد أكثر من عامين على اندلاع حرب مدمرة.
وأعلنت وزارة الصحة في ولاية الخرطوم تسجيل 942 حالة إصابة جديدة و25 وفاة الأربعاء، غداة تسجيل 1177 حالة إصابة و45 وفاة الثلاثاء.
وأتى ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا بعد أسابيع من ضربات بالطيران المسيّر نُسبت إلى قوات الدعم السريع، أدت إلى انقطاع إمدادات المياه والكهرباء في أنحاء العاصمة.
وشهدت الخرطوم الكبرى معارك معظم العامين الماضيين خلال الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأعلنت الحكومة المدعومة من الجيش الأسبوع الماضي أنها أخرجت قوات الدعم السريع من آخر مواقعها في ولاية الخرطوم بعد شهرين على استعادة قلب العاصمة منها.
ولحقت بالمدينة أضرار جسيمة فيما البنى التحتية للصحة والصرف الصحي بالكاد تعمل.
وأُجبر حوالى 90 في المئة من مستشفيات البلاد في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك، بحسب نقابة الأطباء، فيما تم اقتحام المنشآت الصحية بشكل دوري وقصفها ونهبها.
وفاقم تفشي الكوليرا الضغط على نظام الرعاية الصحية.
وأعلنت وزارة الصحة السودانية عن 172 حالة وفاة خلال الأسبوع المنتهي يوم الثلاثاء، 90 % منها في ولاية الخرطوم.
وقالت السلطات إن "نسبة الشفاء وسط المصابين بالكوليرا بمراكز العزل بلغت 89 %" محذرة من أن تدهور الظروف البيئية يؤدي إلى ارتفاع حالات الإصابة.
يعد وباء الكوليرا متوطنا في السودان لكنه يتفشى بشكل أسوأ بكثير وأكثر تكرارا منذ اندلعت الحرب.
على حافة كارثة
منذ آب/أغسطس 2024 سجّلت السلطات الصحية أكثر من 65,000 حالة إصابة وأكثر من 1,700 حالة وفاة في 12 ولاية من أصل 18 في السودان.
وسجلت ولاية الخرطوم وحدها أكثر من 7,700 حالة إصابة، منها أكثر من 1,000 حالة لأطفال دون سن الخامسة، و185 حالة وفاة منذ كانون الثاني/يناير.
وقالت مديرة لجنة الإنقاذ الدولية في السودان اعتزاز يوسف إن "السودان على حافة كارثة صحية عامة شاملة".
وأضافت أن "مزيجا من النزاع والنزوح وتدمير البنى التحتية الحيوية، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة، يغذّي عودة تفشي الكوليرا وأمراض قاتلة أخرى".
وأودت الحرب التي دخلت عامها الثالث بين الجيش وقوات الدعم السريع بحياة عشرات الآلاف وأدت إلى نزوح 13 مليون شخص متسببة بأكبر أزمة نزوح وجوع في العالم.
ونزح ما لا يقل عن ثلاثة ملايين شخص من ولاية الخرطوم وحدها، لكن أكثر من 34000 شخص عادوا إليها منذ أن استعاد الجيش السيطرة عليها خلال الأشهر الماضية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة.
وعاد معظمهم ليجدوا منازلهم مدمرة بسبب المعارك، ومن دول أي إمكانية للوصول إلى مياه نظيفة أو خدمات أساسية.
وبحسب صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) فإن أكثر من مليون طفل معرضون للخطر في المناطق التي سُجّل فيها تفشٍ للكوليرا في الخرطوم.