سرقات منظمة في منطقة جبلية وتحركات طارئة لمواجهتها
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
لفت مصدر أمني الى أن سرقات كثيرة متتالية ومنظمة حصلت منذ أسابيع في مدينة بشري والقرى المجاورة أيضاً، مما إستدعى عقد إجتماع طارئ لإتحاد البلديات وفعاليات المنطقة وتقرر التنسيق اليومي مع القوى الأمنية، بالإضافة الى إنشاء شبكة كاميرات مراقبة في الشوارع الأساسية في مدينة بشري وحدشيت وعدد من البلدات الكبرى، وتطويع مجموعة جديدة من الحرس المنظم من أجل الحد من هذه الظاهرة التي تستعر كل سنة في بداية فصل الشتاء عند نزوح غالبية السكان بإتجاه السواحل.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مع تزايد الإصابات.. إطلاق استجابة طارئة للكوليرا في سوريا
أطلقت منظمة الصحة العالمية استجابة طارئة للكوليرا في سوريا مع تزايد عدد الإصابات في عدة مناطق منذ أواخر عام 2024، وزيادة خطر تفشي المرض مع ارتفاع درجات الحرارة في البلاد.
وتمتد الاستجابة في قطاعات المياه والصرف الصحي والنظافة ستة أشهر لحماية 850 ألف شخص، الأكثر عرضة لخطر الإصابة في محافظات حلب، واللاذقية، والحسكة، ودمشق.
أخبار متعلقة أكثر من 53.6 ألف شهيد في عدوان الاحتلال على غزةتطورات العدوان.. استشهاد 7 فلسطينيين في قصف سوق بمدينة غزةوسجلت سوريا بين شهر أغسطس وديسمبر 2024 ما مجموعه 1444 حالة مشتبهة و7 وفيات مرتبطة بالمرض، وكانت أعلى معدلات الإصابة في اللاذقية والحسكة وحلب، ومواقع النازحين مثل مخيم الهول، حيث يرتبط هذا التفشي بالجفاف المستمر، والحركة السكانية، والانقطاع المتكرر لخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إطلاق استجابة طارئة للكوليرا في سوريا- مشاع إبداعيالاستجابة لتفشي الأمراضوتنفذ هذه التدخلات بالشراكة مع وزارة الصحة والهيئات المسؤولة عن المياه والسلطات المحلية؛ لدعم الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز التأهب والاستجابة لتفشي الأمراض.
وجاءت هذه الاستجابة بفضل الدعم السخي الذي قدمه صندوق سوريا الإنساني، وهي آلية تضم مانحين متعددين ويديرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، كما تمكن هذه الآلية من إجراء التمويل السريع والمرن للشركاء الصحيين والإنسانيين في الخطوط الأمامية بناءً على الاحتياجات المحلية.