ويظهر الفيديو المغنية الكولومبية العالمية شاكيرا أثناء مغادرتها المحكمة في مدينة برشلونة، يوم الإثنين، حيث حكم عليها بغرامة مالية طائلة عوضاً عن السجن، وهذا جرى بموجب اتفاق مع النيابة العامة الإسبانية بعد أن اعترفت المغنية بالتهرب الضريبي

اعلان

وتوصلت شاكيرا ومكتب المدعي العام الإسباني إلى اتفاق ينهي محاكمة المغنية بتهمة التهرب الضريبي بُعيد انطلاق أولى جلساتها في برشلونة، مقابل الإقرار بذنبها ودفع غرامة مالية بملايين اليورو، وفق ما أعلن رئيس المحكمة.

المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تدين اعتقال مهاجرين سودانيين تركوا عراة في إيطاليا

وبموجب هذا الاتفاق، يُحكم على المغنية الكولومبية بالسجن ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ وتُخفف العقوبة إلى غرامة، وعقوبة مالية بمبلغ يعادل "50 %" من قيمة الاحتيال الضريبي"، بحسب ما قال رئيس المحكمة في مستهلّ الجلسة أمام المغنية التي أشارت إلى أنها أقرّت بذنبها وقبلت بالأحكام الصادرة بحقها.

بيدرو سانشيز يؤدي اليمين رئيسا لوزراء إسبانيا أمام ملك البلاد.. والمعارضة تواصل التظاهر

وكان الادعاء الإسباني قد اتهم نجمة البوب شاكيرا بعدم دفع 6.7 مليون يورو (7.1 مليون دولار) كضريبة على دخلها لعام 2018، في أحدث مزاعم مالية إسبانية ضد المغنية الكولومبية.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وفاة السيدة الأمريكية الأولى السابقة روزالين كارتر عن عمر ناهز 96 عاماً شاهد: توغل إسرائيلي بري في غزة والمدفعية تستهدف مدرسة في جباليا وزير الدفاع الأمريكي أوستن يقوم بزيارة غير معلنة إلى أوكرانيا ضريبة القيمة المضافة اختراق القانون غرامة مالية إسبانيا العدالة شاكيرا اعلانالاكثر قراءة الصحة العالمية تعلن مجمع الشفاء "منطقة موت" وارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 13 ألف على الأقل بعد تحوله إلى "منطقة موت".. منظمة الصحة العالمية تطالب بإخلاء مستشفى الشفاء دونالد ترامب يسخر من جو بايدن: رئيسنا غبي والرئيس الصيني ذكي جدًا الحوثيون يعلنون اختطاف سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر والجيش الإسرائيلي يصف الحدث بالخطر العالمي أسامة بن لادن يعود من جديد عبر "رسالة إلى أمريكا".. فما الحكاية ؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي يستهدف مستشفى الإندونيسي وقمة عربية إسلامية في الصين لبحث أزمة غزة يعرض الآن Next خافيير ميلي رئيسا للأرجنتين على أمل تجاوز الأزمة الاقتصادية يعرض الآن Next وزراء خارجية دول عربية ومسلمة في الصين لبحث حرب غزة يعرض الآن Next وزير الدفاع الأمريكي أوستن يقوم بزيارة غير معلنة إلى أوكرانيا يعرض الآن Next خلال زيارته تكساس.. ترامب يؤكد معارضته للهجرة ويصف بعض المهاجرين غير الشرعيين بـ"الأعداء"

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو ضحايا دونالد ترامب الضفة الغربية الصين Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: ضريبة القيمة المضافة اختراق القانون غرامة مالية إسبانيا العدالة شاكيرا غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو ضحايا دونالد ترامب الضفة الغربية الصين غزة إسرائيل فلسطين طوفان الأقصى حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني یعرض الآن Next غرامة مالیة

إقرأ أيضاً:

المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني

12 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: تشهد الساحة الإعلامية العراقية تصاعداً لافتاً في الخطاب السوقي والسطحي على عدد من الفضائيات المحلية خلال الأشهر الأخيرة، حيث غلبت لغة الإثارة والمباشرة على التحليل المعمق، ما جعل كثيراً من التغطيات تبدو أقرب إلى عروض درامية منها إلى نقاشات سياسية موضوعية.

وبرزت برامج حوارية تكرّس الانفعالات وتضخّم الخلافات الحزبية والطائفية، مع تقديم ضيوف محللين يتشدقون بمواقف حزبية غامضة قبل أن يكونوا محللين مهنيين، ما أثار موجة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي من جمهور يرى أن هذه الفضائيات ارتدت إلى منابر لترويج سرديات متباينة بدلاً من تسهيل فهم الجمهور للأحداث.

وقال القيادي في تيار الحكمة فهد الجبوري إن فوضى الإعلام لدى بعض الجهات في بلد مثل العراق بتاريخه العريق وحضارته العميقة، أصبحت أمراً يستدعي الوقوف عنده بجدية..

وتابع: من المؤسف أن نرى تصرفات تُقدَّم بأسلوب يدعو للسخرية والضحك بينما هي في الواقع تعكس صورة عن واقعنا العراقي وتُعرَض أمام ملايين المتابعين على وسائل التواصل..

واستطرد: نحن بحاجة إلى إدارة إعلامية واعية تضع مصلحة العراق وأمنه القومي فوق كل اعتبار.

وأظهرت حوارات عديدة انحداراً في مستوى الخطاب السياسي على الشاشات، إذ افتقرت إلى التحليل المعمق وأصبحت تكتفي بتكرار قوالب جاهزة من الاستقطاب، بينما يغيب النقد الذاتي لمقدّمي البرامج أو لأحزاب تدعو لهم تلك المنابر، ما يعكس حالة من الانجراف الإعلامي نحو الخطاب الانفعالي على حساب المعالجة المتوازنة.

ومثل هذا النمط يسهم في تضخيم الخلافات بين القوى السياسية عوضاً عن تفسير جذورها وسياقاتها، وهو ما تعكسه ردود فعل واسعة على تويتر وفيسبوك حيث يعبر مستخدمون عن استيائهم من ما يسمونه “صحافة الصراخ” التي تحوّل السياسة إلى مادة ترفيهية بدلاً من مادة فهم.

ومن جانب آخر، يغيب عن المشهد الضوابط المهنية الصارمة التي من شأنها كبح جماح السطحية، إذ لا توجد آليات فعّالة تراقب الخطاب الإعلامي وتعيّن حدوده المهنية في تغطية القضايا السياسية والاجتماعية الحساسة.

وما يزيد الإشكالية تعبير بعض الضيوف عن مواقف حزبية واضحة بشكل تحريضي، دون مساءلة من قبل الهيئات المنظمة أو من قبل الجهات السياسية نفسها، ما يعزز الانطباع لدى المشاهد بأن هذه الخطابات لا تُنتج إلا لتعزيز الاستقطاب وتصعيد الخلافات داخل المجتمع.

ويدعو محللون عراقيون إلى أن تتولى هيئة الإعلام والاتصالات مهامها بضبط الخطاب الإعلامي، ليس من أجل تقييد الحريات الصحفية، بل لترسيخ قواعد الممارسة المهنية التي يجب أن تميّز بين النقد والتحليل والتحريض الطائفي أو الحزبي، وإرساء بيئة إعلامية تحترم تعددية الآراء دون أن تغذي التوترات الاجتماعية.

ويشدد هؤلاء على أن غياب مثل هذه الضوابط من شأنه أن يقوّض الثقة العامة في الإعلام ويزيد من توترات سياسية واجتماعية موجودة أصلاً في البلاد.

الساحة الإعلامية العراقية تواجه تحديات كبيرة في استعادة دور الإعلام كقاطرة للنقاش العقلاني بدلاً من أن يكون منصة لتكرار روايات الاستقطاب، وهو ما يتطلب جهوداً تشاركية من مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لحماية الصحافة المهنية وتعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ماشيين عكس الاتجاه.. اعترافات مثيرة للمفقوع عينه بشارع قصر النيل
  • انتهاء التحقيق في وفاة المغنية التركية غوللو.. تفاصيل مفجعة عن مقتلها (شاهد)
  • مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار
  • تفاصيل مفجعة عن مقتل المغنية التركية غوللو
  • زيادة المعاشات .. تعرف على موعدها وقيمتها بعد إقرارها
  • زيادة المعاشات 2025.. تعرف على موعدها وقيمتها بعد إقرارها
  • ضبط وإحضار ومنع السفر لمتهمين فقعا عين مواطن بسبب خلاف مرور بالشارع
  • إحالة المتهمين بـ فقء عين صاحب سيارة ملاكي بشماسة للجنايات - خاص
  • المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني
  • الخزانة الأمريكية: سنواصل إجراءاتنا لوقف التهرب من العقوبات المفروضة على النفط الفنزويلي